إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مصائب الخدم والسااااائقين !!؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مصائب الخدم والسااااائقين !!؟

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

    قرأت هذا الموضوع فكان سبب لقصيدتي على هذا الرابط

    http://www.alnadawi.com/vb/showthread.php?t=45921

    وأحببت أن أنقله هنا للعبره وهو قد نشر في جريدة الرياض السعوديه .


    الخادمة والتدليك بعد انتظار دام زماناً قَدِمت الخادمة من الفلبين...غمرت الفرحة جميع أفراد


    العائلة الثريّة...رحَّب بها الجميع وبدأت أعمالها بعدما تعرَّفتْ على جميع أفراد الأسرة وجالت في البيت تتأمل غرفه وأورقته

    تحدَّثت ربة البيت مع أخواتها وجاراتها وصديقاتها عبر الهاتف؛لتزفَّ لهنَّ البشرى بقدوم الخادمة الفلبينية الجميلة

    تفانت الخادمة في عملها،وقدَّمت كل جُهدها،ونالت إعجاب الجميع

    شعرت ربَّة المنزل براحة عندما كانت الخادمة تمسك بيدها،أو تحسِّس رأسها أثناء المرض،أو تمشِّط لها شعرها


    اكتشفت فيها مهارةً جديدة....علِمت أنها تُجيد التدليك....طلبت منها أن تدلِّك لها جسدها....لم تمانع الخادمة....بل رحَّبت بذلك أيَّما ترحيب


    كانت تشعر ربة المنزل بالسرور أثناء التدليك...ذكرت ذلك لزوجها،ومدحت قدرة الخادمة وأسلوبها العجيب في التدليك...طلبت من زوجها أن يجرِّب....نعم طلبت منه ذلك دون أن تشعر بالحرج،لكون الخادمة أنثى...ووافق الزوج بعد تردُّد....وتكرَّر ذلك مراراً....وصار يشعر بلذة أثناء التدليك....وجعل الشيطان يقرِّبه أكثر فأكثر من الخادمة...أخذ يلاطفها ويلاعبها ويتودَّد إليها...ثم بدأت الوساوس تشتد أكثر فأكثر...شعر بهاجس يدعوه لفعل الفاحشة....أخذ يتحيَّن الفرصة


    وفي يوم من الأيام،وبعدما أوصل عائلته لبيت أحد أقربائه،عاد إلى البيت مسرعاً فرحاً بما سيفعل من المنكر العظيم...ودخل المنزل وقد أعمى الشيطان قلبه....وهرع نحو الخادمة،وطلب منها أن تقوم بتدليكه....لم تمانع الخادمة

    اقترب منها وطلب أن تمكِّنه من نفسها...فرفضت بشدَّة....حاولت الهرب...أمسك بها....دفعته وحاولت التفلت من بين يديه...جعل يجردها من ملابسها نظر إليها
    يا للهول....ماذا أرى !؟


    كانت المفاجأة مذهلةً...إنها رجلٌ و ليست امرأة....وا مصيبتاه....ماذا أفعل!؟

    شعر بالخجل من نفسه....تذكَّر كيف كان هذا الرجل يُدلِّك جسد زوجته...مجنون أنا....كيف قبلتُ بهذا....تصبَّب العرق من جبينه...ضاقت عليه الأرض بما رحبت،لابد أن أتخلص منه


    وسارع إلى مكتب لتسفير الخادمة التي تبين أنها رجل....وسلَّمهُ الخادمة،وطلب منه أن يقوم بتسفيرها بأسرع وقت ممكن....تمتم بكلمات....تُرى كم رجل في بيوت المسلمين بزيّ امرأة!!!!؟؟؟؟



    2- اهمال رب الاسرة

    'يروي لي احد الزملاء في المنطقة الشرقية انه في احدى المرات التى كان يتنزه فيها هو واحد الاصدقاء وبينما هم واقفون في احدى الاشارات اذا بذاك الساق الاجنبي يضرب امراة كانت في المقعدة الخلفية ويبدو من منظرها انها ليست بخادمة <
    ثارت حفيظت صديقي واوقف الساق وانهال عليه ضربا واجتمع عليه بعض الاخوان اللذين شاهدوا المنظر وما ان اجتمعو الناس واذا بالشرطه تباشر القضية والقوا القبض علي صديقي وجميع من معه بتهمة التعدي علي السائق
    واخبروه بالذي حدث الا ان المراه انكرت تعدي السا يق عليها وبفطنة رجال الشر طة استطاعو معرفة ان هنا ك علا قة بين السا ئق والمراة غير شرعية
    الا ان المرآه لم تتقدم بشكوى فافرجوا عنها وعن السائق
    ونصحو صديقي والذين معه بعدم التدخل مرة اخرى...............'


    3- من فضائح الخدم

    الخدم والسائقون يغتالون براءة فلذات أكبادنا بالعار - أحمد قتله الاغتصاب.. وتلميذات يروين قصصا مخلة مع السائقين لا تزال الآثار السلبية المترتبة على استقدام الخدم في المجتمع السعودي تثير جدلا مستمرا سواء بين المختصين من اجتماعيين وتربويين او بين العامة من الناس
    وحرصا من (جريدةالرياض) على تناول تلك النوعية من القضايا التي تمس مجتمعنا بشكل مباشر وعميق.. ونحو محاولة ايجاد الحلول المناسبة لها, كان التفكير في تسليط الضوء على قضية سائق المنزل وتحديدا خلال هذه الفترة الزمنية في العام الدراسي والذي يشكل فيه السائق جزءا هاما من مقومات العملية التربوية لدى الكثير من العائلات

    لذا لم يكن هذا تحقيقا بقدر ما كان كشفا متعمدا مدروسا عن أحد أقبح وجوه العمالة المنزلية.. سائق.. خادمة.. وماذا بعد


    في الصباح الباكر يحمل السائق (الغريب) فلذات اكبادنا وفي اطار من الثقة ـ الغفلة ـ يمضي بهم إلى مدارسهم.. لا.. بل إلى مصير غريب دفعناهم نحن إليه بملء ارداتنا وقمنا بتمويل هذا المصير من جيوبنا كأننا نسأل هؤلاء الغرباء ان يفعلوا بهم المزيد طالما تحملوا هم مسؤوليتنا نحن..


    بكل الألم نورد هنا قصصا مغمسة بالذل والعار نضعها حية نابضة أمام عيون آباء وأمهات مازالوا يضعون ثقتهم في سائق يغتال دون علمهم براءة أطفالهم.. أو خادمة تسخر في غيابهم من كل قيمة إنسانية في التعامل مع أولادهم..مازلت لا أصدق


    [ أم مشاري.. سيدة مرت بتجربة قاسية مريرة مع سائق مجرد من الإنسانية اغتال بمنتهى البساطة براءة صغيرها وتسبب في قتله.. قبلت ان تتحدث معنا بدافع من أمومتها الجريحة وحتى تقدم للأمهات درسا قد ينقذ اطفالا آخرين


    تقول ام مشاري: 'حتى هذه اللحظة لا أصدق بأن ما حدث لصغيري قد حدث بالفعل رغم مرور ثلاث سنوات على تلك الواقعة إلا انها خلفت في قلبي جرحا لا يبرأ كان ابني أحمد آنذاك بسنوات عمره الاربع يرافق السائق إلى مدرسته الخاصة صباح كل يوم.. واستغل السائق تعلق ولدي به وكأنه والده وقام بالاعتداء المتكرر عليه


    بدأ ولدي يشكو ضعفا جسديا ولم تعد به رغبة في الطعام وتطور الأمر معه لرفض الذهاب إلى المدرسة حتى انني كنت الجأ أحيانا إلى ضربه لكي يذهب إلى المدرسة..


    يتهدج صوت أم مشاري وتكمل بصوت مخنوق بالعبرة.. ذات يوم هاتفوني من مدرسته.. قالوا بأن ولدي قد أغمى عليه.. اسرعت بالذهاب إليه نقلته للمستشفى وهناك بقي أسبوعا واحدا ثم مات..


    تبكي أم مشاري وهي تنهي بتلك العبارة الرهيبة وتكمل: قالوا لي ان السبب في موته تعرضه للاغتصاب..


    ورغم أن السائق قد نال جزاءه لكن أحمد لن يعود..


    كانت صغيرة


    [ كانت صغيرة لكنها الآن شابة في العشرين من عمرها هيفاء وهي هيفاء.. لكن بدون فرحة الشباب بدون التماعة الصبا في العيون.. شابة مطفأة بلا مستقبل.. كان عمرها ست سنوات تعيش في منزل كبير مع سائق وخادمة ووالد مشغول وأم لا مبالية.. كان عمرها ست سنوات عندما رأت السائق مع الخادمة في وضع مشين وعندما اكتشف السائق والخادمة انها رأتهما فقررا معاقبتها كان عمرها ست سنوات وكانت وحيدة.. دخلا عليها الغرفة وفي دقائق كان السائق قد انجز مهمته القذرة بمساعدة كاملة من الخادمة وعاقبا الصغيرة وفرا هاربين..


    نذكر كل أم وأب لقد كانت هيفاء صغيرة.. وكانت وحيدة.. وكان عمرها ست سنوات..حكاية الصبي محمد


    [ وتتواصل المواجع.. ثلاثة ايام قضاها الطفل محمد في منزل قديم متهالك في أحد الأحياء الشعبية بدون طعام أو شراب وفي وضع مزر بين الحياة والموت بعد ان استدرجه سائق المنزل مع صديق.. كان محمد طفلا رياضيا يمارس السباحة ويذهب إلى النادي الرياضي مع السائق يوميا .. كان مفعما بالصحة والنشاط والمرح وذات يوم توسل إليه السائق في طريق العودة من النادي أن يمر على صديق له مريض ليزوره خمس دقائق فقط ثم يعودان للمنزل.. محمد كان طيبا فقال نعم.. ذهب معه وأمام ذلك المنزل جلس في السيارة ينتظر.. دقائق وعاد السائق مستجيرا .. قال ان صديقه مغمى عليه وطلب من محمد ان يساعده في حمله إلى المستشفى..


    دخل محمد معه المنزل.. ولم يخرج إلا بعد ثلاثة ايام.. اطلال إنسان محطم جسديا ونفسيا


    أقل من أسبوع


    [ رغم حرص أمها الكبير على عدم تركها و هي ابنة الست سنوات مع السائق وحدها في ذهابها وايابها من المدرسة إلا ان نية الغدر المبيتة لم ترحم نورا الصغيرة من اقسى وامر تجربة يمكن ان تمر بها في حياتها كلها.


    مرضت الأم ووافقت مكرهة على ان تذهب الصغيرة مع السائق إلى المدرسة يومي المرض حرصا على مستقبلها من الضياع..


    كانت هذه الفرصة هي ما ينتظره سائق غريب ووقف وجود الأم حائلا دون تحقيق رغبته والآن سنحت الفرصة وما كان ليضيعها.. فيما بعد تلقت الأم اتصالا هاتفيا من مديرة مدرسة ابنتها تدعوها للحضور فورا ..


    ذهبت الأم.. لتجد ابنتها مضرجة بالدماء تعاني من اغتصاب وحشي لسائق هارب


    ستر من الله


    كان هذا مجرد تحرش.. جاءت ولدها مفزوعا صارخا .. أخبرها أن سائق الأقارب يطلب منه أن ينزع ملابسه.. كانت في زيارة لهم.. غاب الصغير قليلا في الخارج قبل أن يعود باكيا .. لقد ستر الله ولم يحدث للصغير شيء وتم ضرب السائق واقتياده للشرطة ولكن هل في كل مرة تسلم الجرة..وللخادمات قصة أخرى


    [ قد تكون البداية مع ملاحظات غريبة.. يراها الأب في تصرفات أطفاله.. كما حدث مع والد الطفل الصغير (ع) فقد لاحظ ان ولده ذا السنوات الثلاث يفرط في تعلقه وتمسحه بأمه افراطا غير معهود وحركات غريبة ان أثارت في البداية ضحكا فانها بعد قليل اثارت شكوكا دفعت الأب إلى مراقبة الصغير في غيابه وفوجيء باستغلال الخادمة له استغلالا جنسيا لم يرحم سنينه الثلاث ولا وضع للطفولة اعتبار.. وكانت الحقيقة.. لقد قامت الخادمة بتعليم وتلقين الصغير.. الصغير جدا أسس العلاقة المحرمة..والكبار أيضا


    [ وهذه خادمة أخرى تمكنت من اخضاع (س.م) ابن الخمسة عشر ربيعا لنزواتها وجعلته أسيرا لشهواتها وشهواته بالتبعية كان الولد متفوقا ... ناجحا .. اجتماعيا يحب الحياة والناس ولكن بعد وصول الخادمة بدأ يرفض ترك المنزل لحضور المناسبات وبدأ تحصيله الدراسي يتراجع ولم ينتبه الأهل إلى السبب.. الصدفة وحدها قادت الأب ليعرف الحقيقة..


    خرج مع الأم لحضور مناسبة وكالعادة رفض (س) الذهاب معهم بحجة المذاكرة عاد الأب بعد قليل ليبحث عن شيء نسيه.. وفي غرفة الخادمة وجدا الحقيقة الغائبة عندما رأى ابنه والخادمة والشيطان ثالثهما.. (س) تعرض يومها لضرب مبرح من الأب والخادمة رحلت إلى بلدها.. فهل انتهت المشكلةوالمزيد من القصص


    [ لاحظت الأم ان ابنتيها التوأمتين تفزعان من حضور الخادمة لتلبية نداء الأم لها.. لم تعر الأمر اهتماما فهما مازالتا صغيرتين (4 سنوات) ولكن ذات يوم استيقظت على صراخ احداهما من غرفة الخادمة.. ذهبت مسرعة لتقف على ما يحدث كانت احدى ابنتيها امام الخادمة العارية تجبرها على المنكر والثانية تنتظر.. أي مصيبة


    [ وأم أخرى كانت تحادث ابنتها وتلاطفها والحديث كما يقولون ذو شجون وبدأت الصغيرة بعفوية سنواتها الخمس تتحدث عن أشياء مخزية تفعلها معها الخادمة وتطلب منها ان تفعلها بدورها..


    صعقت الأم من هول ماسمعت اخرجت الخادمة من حياتها وتفرغت هي لاب

    جريدة الرياض
    تحقيق ـ غزيل العتيبي وعذراء الحسيني '


    منقوووووووووووول للإعتبااااااااااااار .
    [poem=font="Simplified Arabic,5,#000000,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
    الكفو عثرة لسانه تقلـل مـن غـلاه =والردي يخطي ويبطي لا منه ولا عليه
    والثقة قصر ركونه تنومس من بناه =والحكي لو نزه الدنس ما دنس نزيه [/poem]

    [align=center]فلاح القرقاح[/align]

    [align=center] (( ديـوانـي المـرقـابي ))[/align]
    [align=center](( ديـوانـي أبيــــات ))[/align]
    [align=center] qahtani@acs.com.sa[/align]

  • #2
    فليحمينا الله
    فليحمينا الله
    فليحمينا الله

    جزيت خيراُ اخ عبدالله الزهيري

    ،،،

    تغرك ازوال الرجال المطافيق
    ..............لو انها ما تختلف..عن نساها
    (هزايلٍ) تلهث ورى الهرج وتضيق
    .............من قبل تخلق..والزمان يهجاها
    (بعض اللحى)عز بوجه المطاليق
    ........(وبعض الوجيه) اكبر خزاها..لحاها

    " خالد العتيبي "


    ][/color]
    [/align]
    لمراسلتي إضغط هنا
    [/align]

    تعليق


    • #3
      عبدالله ابن شايع الزهيري
      لاهنت ياابوشايع
      طرح جميل
      تحياتى

      تعليق

      يعمل...
      X