كالمعتاد سأحتار في رواية جنوني..
لا لا ..سأبدأها منك مجنوني
تُشرق علي بلأمل لتغيب دون أدنى عذر
ويبدو لي أنك اعتدت هذا وراق لك
لم أكلف نفسي أبداَ بملومتك
لعلمي القاطع بأدق تفاصيل شخصيتك.. التي لم أحبها..
لم أحبها.. لم أحبها فقط
بل عشقتها بتفاصيلها
عشقت حتى غرورك
عشقت مجنوني لأظل سجينة غروره
يتبادر لذهني كثيراً أن أرى من فازت بك..لا لشيء
وإنما لأٌقسم لك وبالأيمان المغلظة ..أنّي لن أحبها
رسالة غاضبة:
إن اخترتَ أن انسحب بأوراقي المبعثرة من حياتك المزدحمة
فلاتتردد في أن تطلب مني ذلك
نصيحة:
لاتغضب إن لم تلبى رغباتك.. كن مرناً
لك وحدك:
بدأت أشعر بالدوار وكأن الدنيا تلتف بي لتوقظني من سباتي ..
من حلمي الجاثم على ركبتيه متوسلا لكبريائي..
لا لا.. متوسلاً لجبروته وعنفوانه
لم كل هذا .. تمزق؟!
تمزقني متى أردت ومتى راق لك ذلك
تبعثرني بإرادتك وجبروتك
تنتشلني من أعماقي بابتسامتك
وتعود لتنثرني حزناً ..ألما ..على دربك
أحتاج أن أسمعك.. أن أجمعك
أن أضع رأسك على صدري لعلي أدرك
مايدور به
ألا زلت تلهو بي؟!
آآآآآآآآآآآآآآآآه ياجنوني
حتى في لهوك جبروت
ماهذا الصوت؟
نحيبك يتدفق إلى مسمعي بكل جبروتك
ليمزق الضلع تلو الأخر
يجن جنوني
حسبك ياحزن.. لاتقسو على حبي
بل مجنوني
أووووووووه
كالعادة نسيت.. نعم نسيت.. ليس مجنوني
هو.. هو..
لا أدري
أرجوكم أيقظوني عاتبوني
عن خناجره المسمومة ..حدثوني
مهلاً:
إنه يناديني
ياعشقي
يا أملي
ويا أعذب شجوني
لاتأبه لماتسمع
لعلهم أرادوا ..أن يقتلوني
وعن حبك يصرفوني
حان الموعد
لأن أهدأ
لأن أغفو
لعلي أنام
لتصبح على رحيق زهرة
أووووووووه نسيت
قصدت على رحيق..؟!
عفوك سيدي
نسيت اسمها هذه المرة
لا لا ..سأبدأها منك مجنوني
تُشرق علي بلأمل لتغيب دون أدنى عذر
ويبدو لي أنك اعتدت هذا وراق لك
لم أكلف نفسي أبداَ بملومتك
لعلمي القاطع بأدق تفاصيل شخصيتك.. التي لم أحبها..
لم أحبها.. لم أحبها فقط
بل عشقتها بتفاصيلها
عشقت حتى غرورك
عشقت مجنوني لأظل سجينة غروره
يتبادر لذهني كثيراً أن أرى من فازت بك..لا لشيء
وإنما لأٌقسم لك وبالأيمان المغلظة ..أنّي لن أحبها
رسالة غاضبة:
إن اخترتَ أن انسحب بأوراقي المبعثرة من حياتك المزدحمة
فلاتتردد في أن تطلب مني ذلك
نصيحة:
لاتغضب إن لم تلبى رغباتك.. كن مرناً
لك وحدك:
بدأت أشعر بالدوار وكأن الدنيا تلتف بي لتوقظني من سباتي ..
من حلمي الجاثم على ركبتيه متوسلا لكبريائي..
لا لا.. متوسلاً لجبروته وعنفوانه
لم كل هذا .. تمزق؟!
تمزقني متى أردت ومتى راق لك ذلك
تبعثرني بإرادتك وجبروتك
تنتشلني من أعماقي بابتسامتك
وتعود لتنثرني حزناً ..ألما ..على دربك
أحتاج أن أسمعك.. أن أجمعك
أن أضع رأسك على صدري لعلي أدرك
مايدور به
ألا زلت تلهو بي؟!
آآآآآآآآآآآآآآآآه ياجنوني
حتى في لهوك جبروت
ماهذا الصوت؟
نحيبك يتدفق إلى مسمعي بكل جبروتك
ليمزق الضلع تلو الأخر
يجن جنوني
حسبك ياحزن.. لاتقسو على حبي
بل مجنوني
أووووووووه
كالعادة نسيت.. نعم نسيت.. ليس مجنوني
هو.. هو..
لا أدري
أرجوكم أيقظوني عاتبوني
عن خناجره المسمومة ..حدثوني
مهلاً:
إنه يناديني
ياعشقي
يا أملي
ويا أعذب شجوني
لاتأبه لماتسمع
لعلهم أرادوا ..أن يقتلوني
وعن حبك يصرفوني
حان الموعد
لأن أهدأ
لأن أغفو
لعلي أنام
لتصبح على رحيق زهرة
أووووووووه نسيت
قصدت على رحيق..؟!
عفوك سيدي
نسيت اسمها هذه المرة
تعليق