السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقلاً عن وكالة أنباء صخب أنثى ..
تعمدت الشاعرة السعودية الشابة "........." جرح إصبعها بالموسى، أثناء إلقائها لقصيدة لها بعنوان ".......... " على جمهور من الشعراء العرب والمصريين، مساء أمس، السبت، باتحاد الكتاب، ضمن فعاليات الملتقى العربى لقصيدة النثر.
حيث قامت بقراءة أشعارها على أنغام الناى والإيقاع، والتى ميزت نفسها بالموسيقى عن غيرها من الشاعرات السعوديات التى شاركن معها فى الأمسية، وأثناء قراءتها للشعر أخرجت "الموس" من حقيبتها وقامت بجرح إصبع يدها اليمنى حتى سالت الدماء، ولطخت قميص عازف الناى حسين درويش بدمائها، ومن ثم قامت بلعق دمائها بلسانها.
جاء ذلك خلال الأمسية التى أقيمت للاحتفاء بشعراء ضيف شرف الملتقى العربى لقصيدة فى دورته الأولى "قصيدة النثر فى السعودية"، والتى شاركت فيها عدد من شاعرات السعودية بإلقاء أشعارهن، وهن د.فوزية أبو خالد، بديعة كشغرى، مها السراج، كوثر موسى، ميادة زعزوع، وأدارها الشاعر الدكتور أحمد قرن الزهراني، وحضرها الشاعر الكبير وديع سعادة وعدد كبير من الشعراء العرب والمصريين وأعضاء اللجنة التحضيرية للملتقى.
وقالت ..... "لليوم السابع "أنا مصابة بالأرق دومًا، وعادة ما أستمع إلى الأغانى الأجنبية لمحاولة النوم ولكن بدون جدوى، وعندما أتيت إلى مصر قبل افتتاح الملتقى جاءتنى فكرة أن أفعل شيئا مختلفا أثناء إلقائى للشعر، ولأننى عاشقة للناى والقانون، ورأيت حسين درويش فى حفل الافتتاح طلبت منه أن يصاحبنى فى احتفالية شعراء السعودية"، وأضاف "كنت أخشى أن يكون من بين الحاضرين أحد مصاب بفوبيا الدماء فيغمى عليه"، مؤكدةً "لم أكن متعمدة أن أكون مختلفة عن غيرى، ولكن كان هدفى أن يكون هناك فن لإخراج القصيدة بحالة معينة من ذات الشاعر"، وأشارت ........إلى أنها تكتب القصيدة باللغة الإنجليزية كما تكتبها بالعربية قائلةً "لا مبرر لدى لكتابة بالإنجليزية".
وأوضح حسين درويش عازف الناى لليوم السابع، أن .......... قابلته بعد انتهاء افتتاح الملتقى فى اليوم الأول، وطلبت منه أن يصاحبها فى أمسيتها الشعرية فى ختام فعاليات المتلقى، مضيفًا "اتصلت بيا إمبارح وطلبت منى أن أرتدى قميصا أبيض، وقالت لى أريد أن أفعل شيئًا مجنونًا، ولم أندهش من طلبها لأننى عادة ما أرتدى القميص الأبيض، فلم أمانع ولم أسأل نفسى لماذا طلبت قميص أبيض"، وأكد درويش على أنه "سعيد جدًا بجنونها ولن أغسل القميص من الدماء وسأحتفظ به كذكرى من شاعرةٍ مجنونة فى هذا الملتقى الرائع الذى سعدت بمشاركتى فيه".
.. أنتهى النقل ..
يامثبت العقل والدين ..
عرفت السبب لهذا الجنون والتصرف الارعن الخارج عن الدين والحياء .. انه الأرق الذي تعاني منه ..
لو كنت حاضره لهمست لها بأن تعتمد على إحدى طريقتين لعلاج حالتها ..
الاولى : يمكن علاج الأرق ببعض التدابير الحياتية البسيطة،مثل الذهاب إلى النوم في موعد ثابت والاستيقاظ يوميا في موعد ثابت والامتناع عن شرب المنبهات كالشاي والقهوة لعدة ساعات قبل النوم وممارسة الرياضة بانتظام وتجنب الغفوات النهارية.
الثانيه : شرب اللبن الدافئ، وقد وجد أن اللبن الدافئ يحتوي على نسبة عالية من التريبتوفان وهو مهدئ طبيعي وجد أيضا أن إضافة العسل إلى اللبن يؤدي إلى سرعة امتصاص الجسم للتريبتوفان أحيانا تستخدم مضادات الحساسية مثل الدايفينهايدرامين للمساعدة على النوم ..
والاهم من ذلك ..
يجب عليها ان تقرأ القران بدل الموسيقى وتذكر الله عز وجل وتتعوذ من ابليس في كل حين ..
ومضة
حتى لو اشتهرت هذه الشاعرة بهذا التصرف فإن شهرتها مثل فقاعة صابون سرعان من تتلاشى ..
والا وش رايكم ؟
نقلاً عن وكالة أنباء صخب أنثى ..
تعمدت الشاعرة السعودية الشابة "........." جرح إصبعها بالموسى، أثناء إلقائها لقصيدة لها بعنوان ".......... " على جمهور من الشعراء العرب والمصريين، مساء أمس، السبت، باتحاد الكتاب، ضمن فعاليات الملتقى العربى لقصيدة النثر.
حيث قامت بقراءة أشعارها على أنغام الناى والإيقاع، والتى ميزت نفسها بالموسيقى عن غيرها من الشاعرات السعوديات التى شاركن معها فى الأمسية، وأثناء قراءتها للشعر أخرجت "الموس" من حقيبتها وقامت بجرح إصبع يدها اليمنى حتى سالت الدماء، ولطخت قميص عازف الناى حسين درويش بدمائها، ومن ثم قامت بلعق دمائها بلسانها.
جاء ذلك خلال الأمسية التى أقيمت للاحتفاء بشعراء ضيف شرف الملتقى العربى لقصيدة فى دورته الأولى "قصيدة النثر فى السعودية"، والتى شاركت فيها عدد من شاعرات السعودية بإلقاء أشعارهن، وهن د.فوزية أبو خالد، بديعة كشغرى، مها السراج، كوثر موسى، ميادة زعزوع، وأدارها الشاعر الدكتور أحمد قرن الزهراني، وحضرها الشاعر الكبير وديع سعادة وعدد كبير من الشعراء العرب والمصريين وأعضاء اللجنة التحضيرية للملتقى.
وقالت ..... "لليوم السابع "أنا مصابة بالأرق دومًا، وعادة ما أستمع إلى الأغانى الأجنبية لمحاولة النوم ولكن بدون جدوى، وعندما أتيت إلى مصر قبل افتتاح الملتقى جاءتنى فكرة أن أفعل شيئا مختلفا أثناء إلقائى للشعر، ولأننى عاشقة للناى والقانون، ورأيت حسين درويش فى حفل الافتتاح طلبت منه أن يصاحبنى فى احتفالية شعراء السعودية"، وأضاف "كنت أخشى أن يكون من بين الحاضرين أحد مصاب بفوبيا الدماء فيغمى عليه"، مؤكدةً "لم أكن متعمدة أن أكون مختلفة عن غيرى، ولكن كان هدفى أن يكون هناك فن لإخراج القصيدة بحالة معينة من ذات الشاعر"، وأشارت ........إلى أنها تكتب القصيدة باللغة الإنجليزية كما تكتبها بالعربية قائلةً "لا مبرر لدى لكتابة بالإنجليزية".
وأوضح حسين درويش عازف الناى لليوم السابع، أن .......... قابلته بعد انتهاء افتتاح الملتقى فى اليوم الأول، وطلبت منه أن يصاحبها فى أمسيتها الشعرية فى ختام فعاليات المتلقى، مضيفًا "اتصلت بيا إمبارح وطلبت منى أن أرتدى قميصا أبيض، وقالت لى أريد أن أفعل شيئًا مجنونًا، ولم أندهش من طلبها لأننى عادة ما أرتدى القميص الأبيض، فلم أمانع ولم أسأل نفسى لماذا طلبت قميص أبيض"، وأكد درويش على أنه "سعيد جدًا بجنونها ولن أغسل القميص من الدماء وسأحتفظ به كذكرى من شاعرةٍ مجنونة فى هذا الملتقى الرائع الذى سعدت بمشاركتى فيه".
.. أنتهى النقل ..
يامثبت العقل والدين ..
عرفت السبب لهذا الجنون والتصرف الارعن الخارج عن الدين والحياء .. انه الأرق الذي تعاني منه ..
لو كنت حاضره لهمست لها بأن تعتمد على إحدى طريقتين لعلاج حالتها ..
الاولى : يمكن علاج الأرق ببعض التدابير الحياتية البسيطة،مثل الذهاب إلى النوم في موعد ثابت والاستيقاظ يوميا في موعد ثابت والامتناع عن شرب المنبهات كالشاي والقهوة لعدة ساعات قبل النوم وممارسة الرياضة بانتظام وتجنب الغفوات النهارية.
الثانيه : شرب اللبن الدافئ، وقد وجد أن اللبن الدافئ يحتوي على نسبة عالية من التريبتوفان وهو مهدئ طبيعي وجد أيضا أن إضافة العسل إلى اللبن يؤدي إلى سرعة امتصاص الجسم للتريبتوفان أحيانا تستخدم مضادات الحساسية مثل الدايفينهايدرامين للمساعدة على النوم ..
والاهم من ذلك ..
يجب عليها ان تقرأ القران بدل الموسيقى وتذكر الله عز وجل وتتعوذ من ابليس في كل حين ..
ومضة
حتى لو اشتهرت هذه الشاعرة بهذا التصرف فإن شهرتها مثل فقاعة صابون سرعان من تتلاشى ..
والا وش رايكم ؟
تعليق