بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعيدا عن الحساسية المفرطة لدى البعض وخاصة عشاق الجمال والمولهين بدلالها والتمتع بأوصافها وبعيدا أيضا عن الإقصاء المطلق لهذه المخلوقات التي تتمتع بمواصفات لا يشك عاقل في خصوصيتها لا سيما وان الله سبحانه دعا الى النظر فيها والتفكر في خلقها إلا أن المتابع لهذا التوجه المبالغ فيه بشكل كبير جدا يوحي للناظر والمتابع أننا على مشارف تحول سريع من عصر الى عصر وأننا في جنائزية توديع للطائرات والسيارات ووسائل النقل الى وسيلة قديمة ووحيدة وهي الجمال (عطايا الرحمن ) وكأن النعم الأخرى ليست عطايا الرحمن ان النعم في حاجة ماسة الى الشكر والخضوع المطلق للمنعم الجبار المتكبر وما يحصل من تفاخر وتباهي ومبالغات غير منطقية ولا مبررة في الأسعار ليدعو للتعجب وبعيدا عن الهوى والرغبات وتحكيل العيون المتوراث ربما بهذه الكائنات المخلوقة تبقى هناك علامات استفهام كثيرة لا اجد لها تفسيرا ابدا سوى فرض القناعات الغير منطقية على المنطق والعقل وان استمرت هذه (البروباقاندا الابلية ) بهذا الزخم فنحن في حاجة ماسة الى فهم او تفهيم من يعي ما ورائيات هذا الإعلام الابلي المتجذر في القنوات ولا أظن الا أننا الآن على مشارف مراحل مخاض لقنوات الإبل التي ربما توالدت بشكل سريع أيضا وللعاشق لهذا الكائن ان يدافع بضراوة ( وانت ايش دخلك في هذا الكائن وقنواته ؟ ) الذي أصبح ذو حصانه عند البعض لا يقبل الحديث عنه !! أنا هنا أضع هذا المتصفح لأقلامكم العاطرة والنقية كي نستفيد من هذه المساحة بقناعات منطقية لا سيما وان الأمور بمقاصدها ونهاياتها وما يحصل الآن لا يقنعني أنا ولا يرضيني ولا اعتقد بحال انه يساهم في تأصيل الوحدة او دعم هذا الكيان القوي الذي نفخر به جميعا وستبقى المعايير المنطقية العاقلة هي الوحدات الصحيحة التي تبني الرأي الصالح والمفيد ولا زال الموضوع في حاجة الى اثراء ونقاش ومتابعة منكم ولكم
دمتم بود وحب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعيدا عن الحساسية المفرطة لدى البعض وخاصة عشاق الجمال والمولهين بدلالها والتمتع بأوصافها وبعيدا أيضا عن الإقصاء المطلق لهذه المخلوقات التي تتمتع بمواصفات لا يشك عاقل في خصوصيتها لا سيما وان الله سبحانه دعا الى النظر فيها والتفكر في خلقها إلا أن المتابع لهذا التوجه المبالغ فيه بشكل كبير جدا يوحي للناظر والمتابع أننا على مشارف تحول سريع من عصر الى عصر وأننا في جنائزية توديع للطائرات والسيارات ووسائل النقل الى وسيلة قديمة ووحيدة وهي الجمال (عطايا الرحمن ) وكأن النعم الأخرى ليست عطايا الرحمن ان النعم في حاجة ماسة الى الشكر والخضوع المطلق للمنعم الجبار المتكبر وما يحصل من تفاخر وتباهي ومبالغات غير منطقية ولا مبررة في الأسعار ليدعو للتعجب وبعيدا عن الهوى والرغبات وتحكيل العيون المتوراث ربما بهذه الكائنات المخلوقة تبقى هناك علامات استفهام كثيرة لا اجد لها تفسيرا ابدا سوى فرض القناعات الغير منطقية على المنطق والعقل وان استمرت هذه (البروباقاندا الابلية ) بهذا الزخم فنحن في حاجة ماسة الى فهم او تفهيم من يعي ما ورائيات هذا الإعلام الابلي المتجذر في القنوات ولا أظن الا أننا الآن على مشارف مراحل مخاض لقنوات الإبل التي ربما توالدت بشكل سريع أيضا وللعاشق لهذا الكائن ان يدافع بضراوة ( وانت ايش دخلك في هذا الكائن وقنواته ؟ ) الذي أصبح ذو حصانه عند البعض لا يقبل الحديث عنه !! أنا هنا أضع هذا المتصفح لأقلامكم العاطرة والنقية كي نستفيد من هذه المساحة بقناعات منطقية لا سيما وان الأمور بمقاصدها ونهاياتها وما يحصل الآن لا يقنعني أنا ولا يرضيني ولا اعتقد بحال انه يساهم في تأصيل الوحدة او دعم هذا الكيان القوي الذي نفخر به جميعا وستبقى المعايير المنطقية العاقلة هي الوحدات الصحيحة التي تبني الرأي الصالح والمفيد ولا زال الموضوع في حاجة الى اثراء ونقاش ومتابعة منكم ولكم
دمتم بود وحب
تعليق