{ إنّا أنطيناك الكوثر **

هنا موضوع يحتاج إلى دراسة طويلة وبحث هو الآخر طويل

القرآن نزل على سبعة أحرف وهذا صحيح

وغير هذه الأحرف فلا أظنه مقبول

أما القراءات الشاذة فهناك علماء في الحديث اختصوا بالسند والمتن لاخراج الضعيف من الصحيح

وعلى هذا فلا يمكن قبول أي قراءة شاذة لأنه ان صح اسناد الحديث فإن القراءة غير شاذة

وان ضعف سنده أو وضع فهي قراءة شاذة ولا تقبل



علي بن حمري

طرح رائع وفناء كبير للركض بالأفكار فيه

جميل ما طرحت ورائع ما قطفنا منه

تحياتي

حي الله اخوي ناصر الرد بتصرف:














ما يحدث في مثل هذه المواقف أن الإمام يقرأ غالبا على "حرف" يناسب لهجته المحلية في حين لا يعرف المأمومون جواز قراءة القرآن على هذا الحرف أو ذاك..

ومواقف كهذه ظهرت منذ عهد النبوة حيث خفي حتى على بعض الصحابة الوجوه المتعددة لقراءة القرآن الكريم (مثل عمر بن الخطاب الذي سمع هشام بن حكيم يقرأ سورة الفرقان على حروف لم يسمعها من قبل) وجميعها انتهت بإجازتها من قبل الرسول صلى الله عليه وسلم













شاكر لتواجدك وتفاعلك

شخصيا لاأحبذ الخوض في مثل هذه الامور خوفا من الزلل تبعا لماورد في الحديث : (دع مايريبك الى مالا يريبك ) ومادام الموضوع مدعم بالشواهد الثابته الصحيحه فلا مناص من القبول بها مع وقف التنفيذ , وعلى كل الاحوال يُظهر هذا الطرح الجميل الوجه الآخر لراية الشعر الفاضل علي بن حمري , وكم هو رائع أن يجمع الرجل بين الشعر والثقافة العامة بشكل يستطيع معه التمييز بين الابيض والاسود وهذه ميزة يفتقدها الكثير والكثير ممن وقفوا على رأس الهرم في عالم الشعر الشعبي , ومن المفرح أن يظهر أبو فواز بلباس الثقافة والمعرفة ليدرأ عن الشاعر الشعبي تهمة الجهل التي واكبت منتحليه زمنا طويلا ..
شكرا أخي الرائع علي لهكذا طرح يسمو بالنفوس الى مصاف الرقي المعرفي .. دمت بخير ,,,,

خالد





لبا معاليق جوفك

[align=center]

يطلق اللغويون عادة ً على لهجات العرب بأنها لغات ٌ وأحرف ؛ وهذا معنى الأثر :
( نزل القرآن على سبعة أحرف ) ..
وهذا هو السبب في تعدد القراءات التي نؤمن بعدم حصريتها ..

يقول الشيخ حمد الجاسر رحمه الله :
( إن كل لهجة ٍ داخل الجزيرة حجة ، وليست اللهجات خارجها بحجة ) ..

ومما تميزت به لهجات بعض أهل الجزيرة ميزة ( الاستنطاء ) ..

والاستنطاء : جعل العين الساكنة نوناً إذا جاوزت الطاء ؛ فأعطى يُقال فيها أنطى ..

ومنه في قراءة شاذة قرأ بها الحسن البصري وطلحة وابن محيصن وغيرهم


وهي قراءة مروية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : { إنّا أنطيناك الكوثر ** ،


ومنه قوله صلى الله عليه وسلم في حديث الدعاء

( لا مانع لما أنطيت ولا منطي لما منعت ) ، وكتب إلى وائل بن حجر : ( وأنطوا الثبجة ) يريد أعطوا ..

وقال الأعشى :

جيادك خير جياد الملوك * * * تصان الحلال وتنطي الشعيرا[/align]

[align=justify][align=center]((فقال عبدالملك: لقد أكلت طيبا , فمن أنت ؟ قال : أنا رجل جانبتني صأصأة اليمن , وعنعنة تميم وأسد ,وكشكشة ربيعة ,وتأنيث كنانة))

أستاذنا الفاضل علي بن حمري لقد جدت بجميل ولك مني فائق التحية والتقدير.

أخوك أبو عمر التميمي.[/align][/align]

مشعل




لاخلا ولاعدم ياغالي

شكرا


يابوفواز

الله ينطيك العافية يابو فواز




لك تحياتي

والله ياخوك ماخبرت حد يقول ( انطاك ) الا الأردنيين والفلسطينيين الافاضل .



بس في القران !!؟؟ مع اعتقد ولو اني غير ملم وغير مؤهل للفتوى


ولكن فطرتي وضميري يملي علي عدم الانسياق او التصديق لمثل هذه ( المرجوحه) كما تفضلت




واذا تبي الصدق ؟ والله اني اقولها للملاء لأن الرب مطلع على السريره ، ترى حتى القراءات السبع ماني بمرتاح لها

لأني ماعرف ولا اقول ولا راح اقول ان شاء الله الا القرءان اللي معرفه بلغتنا العربيه الفصحى مثل مايقراها فضيلة الشيخ ( السديس ) في الحرم المكي


وغيرها من القراءات والله لا اعرفه ولا ابغي اعرفه



احترامي لك

محسن بن فطيس

كفيت ووفيت بهالرد

وجعله الله يثقل موازينك يوم الواحد في حاجة للحسنة..

قال تعالى(قرانا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون)صدق الله العظيم

تحياتي لوضوحك وصدقك

أبو فواز






هل كانت لغة حاصة لطئ ام كان لهم فيها شريك من العرب؟





وقد ورثت شمر طئ العربية وسكنت في مساكنها





الف شكر




داهم