الدكتور والسنيوره ((بنت الصانع))!!

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

أخي وأستاذي / مطر

السلام عليكم


هناك مثل أمريكي شهير يقول ( بيض القمل يصبح قملاً)
ماذا ننتظر من سليلة (آل الصانع)؟
هل كنا ننتظر ان تنسج روايتها او غوايتها على وحي الآيه(وليضربن بخمرهن على جيوبهن)؟
رجاء الصانع أجزم انها إحدى خريجات (شقة الحريه)!!!
وبنات الرياض هن خريجات بيوت الطهر والحشمه والعفاف
لسنا بحاجه لالرجاء ولالصناعتها الروائيه ... كي تكتب لنا أو عنا ،فنحن من الغنى الأدبي والفكري والأخلاقي بحيث يمكننا فعل ذلك
ومن صفقوا لها من الداخل او الخارج أطلوا على الروايه من إحدى نوافذ الشقه إياها!!
وغازي القصيبي لم يخطئ!!
فنحن في معترك أدبي ونعرف جيداً ان من يمسح بلاط الأدباء الكبار كي يكتبوا له مقدمه كتلك هم المؤلفون المساكين... أسئلوا الوزير كم مرةٍ مسحت رجاء بلاطه كي يكتب لها مقدمه!!!!
وبعدها في أقرب سلة مهملات ألقوا بخزعبلات (رجاء الصانع) ولاتنسو أن تنزعوا الغلاف وتحتفظوا به لإنه يحمل إسم ( بنات الرياض)
(بنات الرياض) عنوان قيّم أقسم ان الروايه لم تنتشر إلا به...


أحترااااااااااااااام قلمي للجميع

لن ازيد على اختي كبرياء فقد اجابت بكبرياء بنات الحمايل

وهذه المقطوعة الرجاء عليها من الله ماتستحقه

ولا عجب نحن في زمن المتناقضات

شكرا لك اخي مطر على استهلال الموضوع وشكرا للبقيه من الزملاء على المشاركه الأيجابيه


وشكرا يا كبرياء الرأي على ايجاز ما يجب ان يقال


اختكم

وجهة نظرك واحترمها

وانسحب من المناقشه لانها تخص

بنات الرياض

وانا من بنات الريان



وليس لي الحق حتى فالتكلم

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

مطر أهلا بك





الكاتبة لا مراء أنها أساءت لبنات الرياض ... والمعلوم أن اختيار العنوان اختيار تسويقي أكثر من أي شئ آخر ...






همسة لسمو الأميرة






أختي عودي... فبك يزدان النقاش .. أنت لديك وجهة نظر ... لكن عزيزتي الحياة لها سنن و ماكل ما يعلم يقال وهذا أمر أزلي أوغل فيه علماء الفلسفة ثم تحول لأمر جدلي ديني تحت مسمى " درء المفاسد مقدم على جلب المصالح " وكل من أراد لرأيه البروز ثار على هذا المنطق عبر العصور .... ولك في رواية رجاء وفي قضية قيادة المرأة للسيارة ابرز الأمثلة لتلك الجدلية




لكن دعيني أقول أسال ..






هل نشر وصفة تخمير العنب للعامة مفيدة ولها نفع يعود على المجتمع؟






هي مفيدة ... من باب العلم بالشئ لتحاشيه والكشف عنه وتتبعه ... ومعرفة أسراره الخ الخ.. وهنا مصلحة
وهي عير مفيدة من باب .. جعل الأمر سهلا للجميع ... وتثقيف الفساق بمثل هذه الأمور ... وهنا مفسدة





تقدير المفسدة والمصلحة .. نسبي ومرات يكون واضح وجلي ...






وقيسي على ذلك .. وصفات تركيب القنابل ... وصفات تصنيع السموم ... وهذا ما ينسحب على بيت القصيد هنا وهو جنوح البعض من الكتاب باعمالهم الروائية (السردية) لسبر ممارسات شاذة في المجتمع من باب التعريف بمعاناته .. وما يعبر عنه بأنه الوصول للجرح تحت الجلد ... ونظرية نشر الغسيل .. الخ






مع العلم أن ذلك فيه تعميم ظالم مثلما في الرواية وفيه نشر لثقافة العهر الذي هو ديدن شريحة مجهرية قليلة يمكن معالجتها بأساليب غير فضائحية ..






ما جعل الكثيرون يلجئون للأساليب الفضائحية في سردهم ... مقالات .. مروايات. قصائد..... الخ.. هو أن انتشار الفضائح يحدث بسرعة تشبه النار في الهشيم... كما نفعل نحن هنا لصالح رواية رجاء الصانع ... فجاذبية الفضائح محرك لانتشار أخبارها ... هذا أمر سلوكي





عزيزتي صاحبة السمو






عبري عن رأيك ... لكن صدقيني لم يكتب مطر وكبرياء والآخرين من فراغ ....





فرجاء (وهنا تمثيل من عندي) أخذت غسيل كم فرد داخل طبقة نخبوية قليلة لتنشره على قارعة الطريق العام قرب المسجد الكبير فأصاب الجميع من رائحته فتأذوا وخاصة المصلين فلاموها لذلك فكان ردها : أنني وجدت غسيلا عفنا فأردت أن اعرضه للشمس لتطهيره ... !!






هل كانت محقه في فعلها ؟






السؤال مفتوح .... ويستمر النقاش






داهم العصيمي

الرائع/خالد الذيابي

مرورك الجميل أسعدني كثيراً ..لاهنت وأبيات في محلها كيف لاتكون كذالك وهي لشاعرٍ عرف بالأ تزان والعقل

حياك الله وكل المساحات لك ياأبا الوليد

تقديري الخالص

أخي العزيز


مطر العضياني

أسعد الله أوقاتك بكل خير


في البدايه أعتقد أن الروايه والكاتبه أعتمدت على مبدأ خالف تعرف والخروج عن المألوف

فأنت معي أن عنوان القصه فقط الذي يحمله الكتاب كافي بإنتشار وتوزيع منقطع النظير

وأما الأهداف التي تسعى لها الكاتبه والدكتور غازي ؟؟؟؟؟؟؟



هنا كم تمنيت أن أعرفها بمنظورك لأنك من محيط منطقة الرياض وأنت أعرف بها مني

وماهي المترتبات المتعاقبه لمثل هذا الكتاب وتداوله وانتشاره

هل هو الكسب المادي

أو هناك حديد تريد الكاتبه ومن معها بطرقه لغايه وماهي الغايه


محتوى الكتاب محتوى قصصي بحت وكشفي لواقع حياتي لأكثر من فتاه رأته الكاتبه بمنظورها الشخصي



لي عوده أخي الفاضل





تقبل


احترامي وتقديري لشخصك الكريم







عبدالناصر

اخي مطر شكراً لطرحك احببت ان اورد شطحه من شطحات الكاتبه


أترككم مع النص لتطالعوه بتأمّل وعناية وتتلمّسوا ماذا تريد ان تصل اليه الكاتبه :




(( تعرفت لميس إلى شقيق صديقتها فاطمة عندما أوصلتها بسيارتها إلى محطة القطار في أحد الأيام . كان علي يكبرهما بأربعة أعوام . كان يدرس الطب أيضاً إلا أنها لم تلتق به إلا ذلك اليوم أمام القطار المتجه إلى القطيف ، والذي قرر أن يستقله هذا الأسبوع مع أخته لأن سيارته التي عادة ما يُسافر بها معطلة . كانت علاقة فاطمة بأخيها غريبة بالنسبة إلى لميس ، فعلىي يسكن مع أصدقائه في إحدى الشقق التي تؤجر للطلاب القادمين من خارج الرياض ، بينما تسكن أخته مع صديقتها في شقة أخرى في سكن آخر .لم يكن يأتي لزيارتها كثيراً لأن كلاً منهما كان يفضل قضاء وقته مع أصحابه . كان هو يسافر في نهاية كل أسبوع بسيارته أو سيارة أي من زملائه المتجهين للقطيف بينما تسافر هي مع صديقاتها بواسطة القطار . أعجبت لميس بعلي لطوله قبل كل شيء ! كان معظم الشباب الذين تلتقيهم أقصر منا أو في مثل طولها الذي يبلغ مئة وستة وسبعين سنتيمتراً . كان طول علي لا يقل عن مائة وتسعين سنتيمتراً ، وكانت سمرته الجذابة المشربة بحمرة وحاجباه الكثان تضفي عليه سحراً ورجولة طاغية . التقت لميس بعلي بعد تعارفهما بأسبوع في المستشفى الذي توجهت إليه في ذلك اليوم مع فاطمة لشراء بعض المراجع ، قبل أن تنتظمن فيه في السنوات القادمة . كثرت بعد ذلك لقاءاتهما في المستشفى ليشرح لها ما تستصعبه من دروس كبقية زميلاتها في الكلية اللواتي تستعين كل منهم بالطالب الذي تراه (مناسباً) ليساعدها على الفهم والاستيعاب ثم صارت تلتقي به خارج المستشفى ، في أحد المقاهي (الكافيهات) المنتشرة في كل مكان. استمرت علاقة لميس بعلي لمدة شهور ، لم تطلع فيها أياً من صديقاتها عليها . وحدها فاطمة كانت تعلم عن طريق أخيها ، إلا أنها كانت تنصرف أمام صديقتها وكأنها لا تعلم شيئاً عما يدور بينهما ، مع أنها كانت هي التي دبرت للقائهما في محطة القطار ذلك اليوم نزولاً عند رغبة أخيها الذي أعجب بصورة لميس التي رآها في غرفة أخته في منزلهم بالقطيف . كانت الصورة ملتقطة للميس وفاطمة وبعض الزميلات وهن بالمعاطف الطبية البيضاء إلى جانب إحدى الجثث التي قمن بتشريحها في مشرحة كلية الطب للبنات بالملز ، تلك المشرحة الكئيبة التي تختلط فيها رائحة الفورمالين والجثث المتحللة برائحة بخور رخيص . كان علي في السنة الأخيرة من سنوات دراسة الطب البشري وكان عليه أن يبدأ التطبيق (الامتياز) بعد تخرجه مباشرة في أحد مستشفيات المنطقة الشرقية ، أما لميس وفاطمة فكانتا ما تزالان في سنتهما الجامعية الثانية .

خلال أحد لقاءات لميس بعلي في أحد المقاهي في شارع الثلاثين ، انقضت عليهما جوقة من رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر محاطين بأفراد من الشرطة واقتادوهما بسرعة إلى سيارتين منفصلتين من نوع الجمس (الجي أم سي) توجهتا بهما نحو أقرب مركز للهيئة . هناك تم أخذ كل من لميس وعلي في غرفة على حده ، وبدأ التحقيق معهما . لم تستطع لميس تحمل الأسئلة الجارحة التي وُجهت إليها ، راحوا يسألونها عن تفاصيل علاقتها بعلي بفظاظة ، ويسمعونها كلمات تخجل من التلفظ بها أمام أقرب صديقاتها ، فانهارت باكية بعد أن جاهدت ساعات لتبدو واثقة من نفسها ومقتنعة بفعلها الذي لا تعتقد أن فيه ما يشين ، وفي الغرفة المجاورة كان المحقق يضغط على علي الذي فقد أعصابه أمام ادعاءات الرجل بأن لميس قد اعترفت بكل شيء وأن لا مجال أمامه للإنكار. اتصل مسؤولو الهيئة بوالد لميس وأخبروه أنه قد تم ضبط ابنته مع شاب في أحد المقاهي وتم ترحيلها للسجن وعليه أن يأتي لاستلامها بعد أن يوقع تعهداً بعدم تكرارها لهذا الفعل المخل بالآداب مرة أخرى . جاء والدها مصفر الوجه . وقع التعهدات المطلوبة عن ابنته قبل أن يُسمح له باصطحابها للمنزل . في طريق عودتهما حاول الأب كتم غيظه وتهدئة ابنته المنتحبة قدر المستطاع . وعدها ألا يخبر والدتها وأختها عما حصل ، على ألا تعود للقاء زميلها هذا خارج مبنى الجامعة مرة ثانية . صحيح أنه يسمح لها بالخروج وحيدة مع أبناء عمومتها وأبناء أصدقائه وصديقات والدتها في جدة ولكن ، جدة غير !

شعرت لميس بالشفقة على علي بعد أن سمعت الشرطي يهمس في أذن والدها في مبنى الهيئة أنهم اكتشفوا أن الفتى الذي كان معها من الرافضة ، وأن عقابه سوف يكون أقسى بكثير من عقابها هي . لأول مرة تجد في الرياض اضطهاداً لفئة من المواطنين أكثر من اضطهادهم لأهل الحجاز . انقطعت علاقة لميس بعلي منذ ذلك اليوم ، كما انقطعت علاقتها بأخته فاطمة ، التي استمرت تجحدها بنظرات حارقة كلما التقت عيناهما وكأنها تحملها مسؤولية ما حدث . مسكين علي . لقد كان شاباً لطيفاً ، وبصراحة ، لو لم يكن شيعياً ، لكانت أحبته ! ))

بنات الرياض. رجاء الصانع. دار الساقي بيروت ط1/ 2005: 162 ))






0000000000000000000000000
سمو الاميره في ردك الاخير تقولين :


وجهة نظرك واحترمها

وانسحب من المناقشه لانها تخص

بنات الرياض

وانا من بنات الريان






وانا اقول افضل وابرك من أن تكتبين مالا تعقلين هداك الله





والله من وراء القصد

سؤال باختصار

هي تقول في روايتها

[وحدها فاطمة كانت تعلم عن طريق أخيها ، إلا أنها كانت تنصرف أمام صديقتها وكأنها لا تعلم شيئاً عما يدور بينهما ، مع أنها كانت هي التي دبرت للقائهما في محطة القطار ذلك اليوم نزولاً عند رغبة أخيها الذي أعجب بصورة لميس التي رآها في غرفة أخته في منزلهم بالقطيف .]

كيف تجرأ وطلب من أخته هذا الطلب السخيف .. الكاتبه تريد أن توحي إلينا ان علي ايضا على علاقه مع أخته ونوع هذه العلاقه هي (.....)

ضعوا في النقاط نوع العلاقه اللتي جعلت علي يتجرأ على أخته بهذا الطلب !!!

وش ممكن تكون هالعلاقه

بين أخ وأخته !!!!!!!!

هذا فكر أسألكم بالله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تحية راقية لكاتب الموضوع الاخ / مطر

جل شكري وتقدير لما تخطه اناملك

حقيقة سمعت كثيرا عن هذه الرواية وبصراحة،،

لم يمدحها لي احد ابدا

كما انني رايتها منذ يومين لدى احدى زميلاتي

ولم يجرني الفضول ابدا للاطلاع عليها

لانها لا تستحق وقتي الثمين الذي يجدر ان مضيه فيما سينفعني

لك الحق وكل الحق فيما تكتب يا اخي

ف بنات الرياض هن ثمرة من شجرة الخليج الذي يوحدنا

ولا شك اننا متفقون في الكثير من العادات والتقاليد والاهداف

فمن يتحدث عن بنات الرياض

فهو يعمم حديثه على بنات الامارات و قطر والبحرين وسلطنة عمان والكويت


فكلنا بنات الخليج الممتد من الشرق الى الغرب

بنات الرياض بالفعل اسمى

من ان تتحدث عنهم انسانة لم ولن تعرف كيف تتنثر الحروف على السطر

من يملك القلم يعرف كيف يوجهه في ما يخدم المجتمع ويرقيه

لا يخص جهة معينة ويعم اخلاقياتها اللامشروعة في وصف فئة لاذنب لها من من تعاشر هي

يا اخي يكفي انها قالت صديقاتي وغيره،،

فماذا تنتظر من شخص يصاحب تلك الفئة

،، قل لي من تصاحب أقل لك من أنت،،

جميعنا عرف من هي بنت الصانع من تلك الفئة التي لم تتصف باي خلق ديني

بنات الرياض [blink]ارقى وارقى وارقى[/blink] مما هي تتخيل

اعتز بمعرفتي لاحدهن اللاتي يحفظن القرآن كاملا 30 جزءا في صدورهن


وهي ماذا ؟؟؟


[blink]والله هي


لا شيء


لا شيء



لاشيء امامهن[/blink]


فبدل من ان تهدر وقتها في هذه الكتابة الرخيصة


انصحها بقراءة القرآن التي تناسته

وجهلت تعاليمه اثناء كتابتها التافهة



هذا وشكرا وعذرا لكل من يمر من هنا
،
،
،
،
اختكم
بنت زايد
وبنت الخليج
وأخت بنات الرياض التي لم تدرك قيمتهن
،
،
،
،
صـــدى الــرحيــــــل
،
،
،

سمو الاميره في ردك الاخير تقولين :


وجهة نظرك واحترمها

وانسحب من المناقشه لانها تخص

بنات الرياض

وانا من بنات الريان






وانا اقول افضل وابرك من أن تكتبين مالا تعقلين هداك الله





والله من وراء القصد

اللهم امين انا وانت واخواني واخواتي وكل ضال والمسلمين اجمع

اختك

رجاء الصانع أجزم انها إحدى خريجات (شقة الحريه)!!!
وبنات الرياض هن خريجات بيوت الطهر والحشمه والعفاف
لسنا بحاجه لالرجاء ولالصناعتها الروائيه ... كي تكتب لنا أو عنا ،فنحن من الغنى الأدبي والفكري والأخلاقي بحيث يمكننا فعل ذلك
ومن صفقوا لها من الداخل او الخارج أطلوا على الروايه من إحدى نوافذ الشقه إياها!!


كبرياء

أنتي أحدى بنات الرياض ولكي الحق فيما تقولين تجاه تلك الروايه وكاتبتها

لكي أحقية الدفاع عن من يحاول التطاول على العفاف والحشمه ويصف الناس بوقاحة أفراد قلّه

نعم لا لبنت الصانع وروايتها

ولا لمن حاول أيجاد العذر لها باءي طريقةٍ كانت

ولا لمن يحاول التطاول بالحرف والكلمه على بنات الرياض



تقبلي تحياتي