صدر العدد الثالث من مجلة مقناص والذي كان بحق إسماً علي مسمى ( صيد الشعر وشعر الصيد) ...
لا أخفيكم سراً بمدي سعادتي بهذا العدد والذي غير نظرتي عن المجله وأسرة تحريرها بعد أن صدمت بالعدد الأول لها ولقد اوصلت رأيي لبعض الاخوه القائمين عليها في حينه. والذي لم يكن أبداً في مستوى تطلعاتي كقارئ ومتابع للساحه الشعبيه.
ولكن صدور العدد الثالث بهذه الصوره المشرفه والتي فاقت توقعاتي كفيل بإزالة كل عتب أو إنقاد سابق للمجله.
حفل العدد بالعديد من المواضيع الرائعه , لقاءات عديده مع نجوم شعر وقنص وذوي تخصصات في مجال المقناص والشعر والتراث.
كما زين العدد العديد من الصور التي أضافت بهاءً وتشويقاً أكثر علي المواضيع , وربما لاحظ البعض طغيان الصور وكبر المساحه التي تشغلها في كثير من المواضيع ولكني اعتبرها ميزه ونقطه ايجابيه لان الصوره بحد ذاتها تعتبر وسيلة لتوصيل المعلومه وقد تغني صوره عن صفحه كامله من الكلام..
لن أسترسل أكثر في التقديم لهذا العدد فليس هدفي الدعايه له بل إن الدعايه للمجلات ضد توجه المنتدي ولكن وجدت أنه من واجبي أن أشيد بهذا الإنجاز الذي فيه خدمة للاعلام والصحافه الشعبيه وبكل تأكيد خدمة لهذا التراث العظيم الذي نبذل جميعا قصارى الجهد لرفعته والسمو به, ومجلة مقناص بثوبها القشيب في عددها الثالث تعتبر مثال جميل لخدمة الموروث الشعبي في مجال تخصصها , وكما أني قد إنتقدت عددها الأول بشده فإني أشيد بعددها الثالث بشدة أكبر ..
والأن سوف أحرص علي إقتناء مجلة مقناص كما كنت أحرص دوماً علي إقتناء مجلة البواسل الرائعه والتي كنت أرى أنها الوحيده في تخصصها والمتفرده في سوق المجلات الشعبيه.
أتمنى من كل قلبي أن يستمر هذا التميز وأن نرى العدد القادم في حلة أجمل , وربما بعدد صفحات أكثر ....
لا أخفيكم سراً بمدي سعادتي بهذا العدد والذي غير نظرتي عن المجله وأسرة تحريرها بعد أن صدمت بالعدد الأول لها ولقد اوصلت رأيي لبعض الاخوه القائمين عليها في حينه. والذي لم يكن أبداً في مستوى تطلعاتي كقارئ ومتابع للساحه الشعبيه.
ولكن صدور العدد الثالث بهذه الصوره المشرفه والتي فاقت توقعاتي كفيل بإزالة كل عتب أو إنقاد سابق للمجله.
حفل العدد بالعديد من المواضيع الرائعه , لقاءات عديده مع نجوم شعر وقنص وذوي تخصصات في مجال المقناص والشعر والتراث.
كما زين العدد العديد من الصور التي أضافت بهاءً وتشويقاً أكثر علي المواضيع , وربما لاحظ البعض طغيان الصور وكبر المساحه التي تشغلها في كثير من المواضيع ولكني اعتبرها ميزه ونقطه ايجابيه لان الصوره بحد ذاتها تعتبر وسيلة لتوصيل المعلومه وقد تغني صوره عن صفحه كامله من الكلام..
لن أسترسل أكثر في التقديم لهذا العدد فليس هدفي الدعايه له بل إن الدعايه للمجلات ضد توجه المنتدي ولكن وجدت أنه من واجبي أن أشيد بهذا الإنجاز الذي فيه خدمة للاعلام والصحافه الشعبيه وبكل تأكيد خدمة لهذا التراث العظيم الذي نبذل جميعا قصارى الجهد لرفعته والسمو به, ومجلة مقناص بثوبها القشيب في عددها الثالث تعتبر مثال جميل لخدمة الموروث الشعبي في مجال تخصصها , وكما أني قد إنتقدت عددها الأول بشده فإني أشيد بعددها الثالث بشدة أكبر ..
والأن سوف أحرص علي إقتناء مجلة مقناص كما كنت أحرص دوماً علي إقتناء مجلة البواسل الرائعه والتي كنت أرى أنها الوحيده في تخصصها والمتفرده في سوق المجلات الشعبيه.
أتمنى من كل قلبي أن يستمر هذا التميز وأن نرى العدد القادم في حلة أجمل , وربما بعدد صفحات أكثر ....
تعليق