أبراهيم الخالدي

الشاعر أبراهيم الخالدي..حفظ الأدب بزمان الجهل ياعرب

أخواني مايشعرني بالفخر والسعادة أن ترى أحد أبناء دمك شاب طموح في ساحة الشعر والأدب...

وبغض النظر عن قرابة الدم هناك شباب يسعون لخدمة الموروث الشعبي لو فتح لهم مجال حقيقي

في وقت نرى أن أصحاب الأثاره واللعب أبواب الشعر والصحافة مفتوحه لهم على مصراعيها...

ولكل صحفي سقطات وهناك في بعض المنتديات رأيت من يهاجم أبراهيم الخالدي...

تركوا كل أيجابيه منه وهي أنه اول شاب يهتم بالتراث والأدب الشعبي



وأصدر عدة مؤلفات أستفادت منها مكتبة الأدب الشعبي بالحفاظ على الموروث الشعبي...

وكان مشرف على ملحق وسم بمجلة المختلف...

في وقت نرى تفاهات الصحفيين الذين يهاجمون كل ناجح ولم نرى منهم سوى فعلنا ونحن ونحن ...

أرفق لكم نبذه عنه فقط للتذكير بالرجال الشباب الذين يخدمون الشعر والأدب الشعبي على أرض الواقع...

وأول الغيث قطرة ولي حديث آخر عن كل ناجح حقيقي في هذه الساحة


********************************


ولد إبراهيم حامد الخالدي في 20/6/1971م في الكويت. حصل على الثانوية العامة – قسم العلمي، في عام 1989م. في عام 1995م – 1996م تخرج من كلية الهندسة – قسم الكيمياء – جامعة الكويت. عمل في الصحافة الكويتية – القسم الثقافي منذ عام 1991م، حيث كتب عموداً ثابتاً في جريدة صوت الكويت منذ عام 1991م – 1992م بعنوان (سطور). ومن عام 1992 – 1995م له عمود ثابت بعنوان (برقة ثهمد) في جريدة الوطن.

عضو رابطة الأدباء في الكويت. عضو جمعية الصحفيين الكويتية. عضو الاتحاد الوطني لطلبة الكويت. المشاركات: شارك في عشرات الأمسيات الشعرية، معظمها في الكويت، بالإضافة إلى أمسيات أقيمت في: الإسكندرية، مسقط، الظهران، الرياض. في دولة الكويت شارك في أمسية معرض الكويت للكتاب العربي الذي أقيم على أرض المعارض في منطقة مشرف. شارك في الأمسية الشعرية الثانية التي أقيمت بمناسبة مهرجان القرين الثقافي الأول، الذي نظمه المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب المصاحب لمعرض الكويت للكتاب العربي عام 1994م. كما شارك في العديد من الأمسيات الشعرية التي أقيمت في كل من رابطة الأدباء – جمعية الخريجيين – جامعة الكويت. الجوائز والمسابقات: فاز بجائزة المهرجان الشعري لجامعة الكويت، والذي كان مفتوحاً لكافة شعراء الكويت على مختلف أعمارهم ودرجاتهم العلمية والأدبية. في عام 1992م فاز بالمركز الثاني. في عام 1993م فاز بالمركز الأول. في عام 1994م فاز بالمركز الأول. مؤلفاته: ديوان شعر بعنوان (دعوة عشق للأنثى الأخيرة) صدر عام 1994م. تحت الطبع: كتاب تاريخي بعنوان (المدينة المنورة ما بين 300 – 900 هـ). ديوان شعر. المصدر

منقول

كتابة المقدمة أحمد الخالدي

السلام عليكم
الكلام في حق هذا الشخص قليل لو اوصف مدا اعجابي به
لطال الحديث وتفرع ابراهيم الخالدي غني عن التعريف
مجهوده واضح في مجال الشعر والتراث والحفاظ عليه
وانا ذكرلي انه يسافر لدول للبحث عن مايهتم بالتراث وبالشعر
وهذا ان دل يدل علي اهتمامه وعلي مصداقيته وعلي اخلاصه بما يسعا به


شكرا لك احمد الخالدي علي المقدمه والتعريف بهذا الشخص
النادر وجوده في هذا الزمن .

لاشكر على واجب يابو مناور.

لابد أن نشكر كل مجتهد لخدمة التراث والأدب الشعبي

وبليت ساحة الشعر بالثناء على من لم يأتي الا بالغثاء

تحياتي يافهد وشاكر تجاوبك ويستاهل الخالدي