سَــــكينة قلب لا تنتهي...
تَـــستقِر الروح بين يَــديك في سكينة لا تنتهي ،فمتى القلب يكون
بين أناملك كمحبرة يرتشف القلم منها حبراً أحــــمراً لِـــيرتوي
الحرف فترتوي القلوب ...
كما تَـــرتوي الحروف والمعاني لتزهِــر زهوراً برية تَعصف
بقلبي من سنا ألوانها، كأغنية من حُـــروفك يَــــــــتمايل معها
الزهر، فَــتثمر ألف قصيدة وألف مَـــــعنى متحرك بأوصافِــك
دال عَليك بأصابع مِن ألــماس يـبرق ليزيغ البصر فيرتد وتدمَـــع
عيون ، ويضحك قلب وتَـــــرقص روح!..
فَـــمتى يقترب القلب من روضة المُحبين ،فَـــيبتهج!...
أنت سر الروح ومُـنتهى جمالها وبك تزدهي ويتحول القلب إلى
مَخلوق نابض بالحُــب يُـعطي مما يملك للعقل ،فتصبح الروح
أكثر فََــرحاً وأنت تسكنها بسكينة لا تنتهي!...
فَـــهل أنت هــو ذاك الفِـكر الناضِج بجوهر ذاته؟.. هل أنت ذاك
الرجُـل الشرقي الذي يَـضج بما يَـحمل فكراً؟...
وليس سيفا قاتلاًَ او راهباً متعبداً في كهف من صخورميتة!؟.....
فقد أبحرت في صَفحاتك البيضاء ،ورسمتني بحبرك السري مَــــلكة
تَــزداد ضياء بك فاعلم أن تساؤولاتي هِـــي من تسكنك ، فَـــــــتسكن
في روحي ...
فأنت المخير في أن تدخل مملكتي أو مِن ضحاياها تَكون فحين تستقر
روحي بين يديك !.. تملؤك صفاءاً ويكون الحُب وسيلة نَــــــصعد
درجاته الزجاجية الشفافة ،فَــنصل حيث نَصل بمدارك العَــقل والقلب
فنكون ملكين اشبه ما يكون !!....
فكُـــن سكني وسكينتي وادخل مملكتي فارس مع حَــرف مَجنون
التاريخ
يوم وشمتني بك فـــاختبأت
خلف ستار الحَياء وتساءلت
من أنت !!..تكون؟؟..
بقلم ضحى عبدالرؤوف المل
وردة الضحى
تَـــستقِر الروح بين يَــديك في سكينة لا تنتهي ،فمتى القلب يكون
بين أناملك كمحبرة يرتشف القلم منها حبراً أحــــمراً لِـــيرتوي
الحرف فترتوي القلوب ...
كما تَـــرتوي الحروف والمعاني لتزهِــر زهوراً برية تَعصف
بقلبي من سنا ألوانها، كأغنية من حُـــروفك يَــــــــتمايل معها
الزهر، فَــتثمر ألف قصيدة وألف مَـــــعنى متحرك بأوصافِــك
دال عَليك بأصابع مِن ألــماس يـبرق ليزيغ البصر فيرتد وتدمَـــع
عيون ، ويضحك قلب وتَـــــرقص روح!..
فَـــمتى يقترب القلب من روضة المُحبين ،فَـــيبتهج!...
أنت سر الروح ومُـنتهى جمالها وبك تزدهي ويتحول القلب إلى
مَخلوق نابض بالحُــب يُـعطي مما يملك للعقل ،فتصبح الروح
أكثر فََــرحاً وأنت تسكنها بسكينة لا تنتهي!...
فَـــهل أنت هــو ذاك الفِـكر الناضِج بجوهر ذاته؟.. هل أنت ذاك
الرجُـل الشرقي الذي يَـضج بما يَـحمل فكراً؟...
وليس سيفا قاتلاًَ او راهباً متعبداً في كهف من صخورميتة!؟.....
فقد أبحرت في صَفحاتك البيضاء ،ورسمتني بحبرك السري مَــــلكة
تَــزداد ضياء بك فاعلم أن تساؤولاتي هِـــي من تسكنك ، فَـــــــتسكن
في روحي ...
فأنت المخير في أن تدخل مملكتي أو مِن ضحاياها تَكون فحين تستقر
روحي بين يديك !.. تملؤك صفاءاً ويكون الحُب وسيلة نَــــــصعد
درجاته الزجاجية الشفافة ،فَــنصل حيث نَصل بمدارك العَــقل والقلب
فنكون ملكين اشبه ما يكون !!....
فكُـــن سكني وسكينتي وادخل مملكتي فارس مع حَــرف مَجنون
التاريخ
يوم وشمتني بك فـــاختبأت
خلف ستار الحَياء وتساءلت
من أنت !!..تكون؟؟..
بقلم ضحى عبدالرؤوف المل
وردة الضحى
تعليق