قال طيب قولي والله؟ قلت والله!!

يا سلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالام


في ذمتي اني طربت من هذا الجمال المنسكب هنا

كبرياء وربي عنصر الدهشة طغى على كل المشاهد


شكرا لك من الاعماق


بس النص قصير ما ودي انه خلص



تحياتي الكبيرة لثورة الفكر الذي يسكنك

معيض الوادعي

الف شكر لعطر مرورك الكريم


لاهنت

خالد الذيابي

الف شكر لمرورك الكريم

لاهنت

كبرياء 0

تقبلي أعجابي 0

فهد بن ماجد

الف شكر وامتنان لمرورك الكريم

دمت بخير

كبرياء





للكلاسيكين .... هذه سوالف ...






للمحدثين ... اراها اقرب للشعر الحر ...






لكن مهما يكن .. فيها صورة وسيناريو وتراشق عشاق ..






اضنى العاشق وهج الصبابة كما اتعب العاشقة مسار المناورة ومصادمة اللهفة





عدّل الجلسه .... ودقق في ملامح كفي اليمنى ...وقال:
وش هو عطرك؟ ............ قلت(coco)
قال :صارخ ........... قلت : فعلاً
قال: غالي؟! ....... قلت : يعني
قال: أشمه؟ ........ قلت : لااااااا





تحياتي

كبوووووووووووره


هذي ينقالها صح لسانك

ولا اكرمكم الله

والا تمسوا على خير


تخيري وحده وحطيها


اختك

تعشقيني؟.....

قلت: إيه

قال: طيّب قولي والله!!!!

قلت: والله
هذه ثمرة القصيده
هذا الطرح الجميل السهل
والتسلسل الرائع يجبر القارئ على الاستمرار ليصل الى
ثمرة الكلام
تعشقيني؟.....

قلت: إيه

قال: طيّب قولي والله!!!!

قلت: والله
يسلم كلك
ياكبرياء

مزون المحمد

قلب يختصر الكلام بنبضه
انتي خير من يستشف حرفي

كم أحبك من القلب

لاعقبنا شر

*

السلام عليكم ...


هذا وجهه ؟ >>>






صح لسانك كبرياء


مشهد رائع


فهد

ماشاءالله هذه اول تجربه شكسبيريه عربيه؟








الي الامام.

الفاضل سعود الهاجري

الف شكر لحضورك الكريم

لاهنت

معاني الشوق

حضورك السحر والعطر معاً

دمتي بحب

والله

النص به إختزال رهيب جدا ً

فكأنها مشاعر مسيْجة بلا هوامش .....

لا علو ولا نزول

لا خروج ولا دخول

وكأنها لقطة من مسلسل طويل جدا ً جدا ً .... وحاول المخرج إيقاف المشهد

فتوقف المارة عند .... قولي : والله ــــــــــــــــــــــــــــــ قلت : والله ...

ألوآن المشهد خافته .... لدرجة أن لا أحد من المارة يميز الشخوص وملامحهم

لدرجة أن لا أحد من المارة يستطيع تمييز الكلام الممضوغ بين ثنايا الموسيقى إلــ سلو.

تم أعتماد إثارة الوضع والصوت .... أكثر من إثارة اللمس

ومحاولة أحدهم إقتناص الفرصة للمس:





جو النص رهيب ..... جدا ً


أحييك....

مسرحية وحضورها الجمال والابداع معاّ.!
ومن إحساس أروع في المقاعد الامامية.!
دمتي ودام بوحك
تحياتي لك وتقديري

يا سلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالام


في ذمتي اني طربت من هذا الجمال المنسكب هنا

كبرياء وربي عنصر الدهشة طغى على كل المشاهد


شكرا لك من الاعماق


بس النص قصير ما ودي انه خلص



تحياتي الكبيرة لثورة الفكر الذي يسكنك

القدير // سعد المشاوي

حضور طاغي وإطراء يبعث على التحفز لما هو أجمل

شكراً لك

/