في يوم مولدك

[poet font="Andalus,5,green,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/21.gif" border="solid,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
و تعيدني الذكرى
لصرح تشامخ واستكبر
،، فهوى
لأيام حب عظم في قلبي
،، وتجلى
و تخاذل في قلبك
،، وانكسف
ويمنحني مولدك موعدا
لذكرى أحلام ،،
من حب بنيتها
و أوهام ،،
من جنون حيطانها
آه ليوم مولدك
حلاوة زمن مضى
و سقم قلب ،،
آه ، والذكرى تعتصر ذواخلي
و تعيد لي حلاوة أيام المأتم
كيف لا أذكر نهايتي
و أنت - بيديك- اختزلت ألمي
أذكرها باليوم و الساعة
أذكر سريان حبك في دمي
أذكر فيها تاريخي ،
يوم مولدي
أذكر نارك
أذكر كفني
،، و جمرك في يدي
آه ليوم مولدك
فيه جمعت أقداري
و فيه صداقة أفراحي لأحزاني
أتحسر أسفا ،، يا لتعاستي
و أتقلب ليلا
و تبكي أجفاني
ألفقد حبيب ، ضاع في سقم مني
أم لضياعي
،، و أفول أيامي



يعيدني - نيسان - للذكرى ،، في قفص
أحارب هواجسي ،،،
و شذوذ أفكاري
أرقب دقات تعد
لحظات المخاض
و إنتظار الموعد
حضر الجمع الكريم ، إلا أنا
آه لضيق المكان
،،، و الأغلال في يدي
حضروا،،،
ورد و شموع
و أنا وردك ينخر كبدي
عاد العيد،، فالجمع في فرح
بشراك،،،،،
و ليت أمسي يعود في غدي
ما افعل،،،؟؟ يا لهفتي
أأكسر القيد ، وأنفجر
أم أظل في سجني ،،، بعيد
يملؤني الشوق
و القلب في كمد،، يحتضر
لا ، لن أدنو
لن أقترب
لا أحتمل رفضا
فطبعي سيئ،،
و قلبي منفطر
و ليومك قداسة،
فأكون ***ا ، لو قلبت جنتك لمأتم
سأكتم أنفاسي،، و أنتظر
ما دام قربي منك،،
جريمة لا تغتفر
و حبي لك ،ليل طويل
بلا نور ، ولا قمر
سأحبس آلامي،، وأعتذر
ما دام قلبي لحبك:
قبر،، ونار،، وخطر
سأبقي حالي ، كما أنا:
شريد
وأملي ،، وارتقابي لزخات المطر
[/poet]

و تعيدني الذكرى
لصرح تشامخ واستكبر
،، فهوى
لأيام حب عظم في قلبي
،، وتجلى
و تخاذل في قلبك
،، وانكسف
ويمنحني مولدك موعدا
لذكرى أحلام ،،
من حب بنيتها
و أوهام ،،
من جنون حيطانها
آه ليوم مولدك
حلاوة زمن مضى
و سقم قلب ،،
آه ، والذكرى تعتصر ذواخلي
و تعيد لي حلاوة أيام المأتم
كيف لا أذكر نهايتي
و أنت - بيديك- اختزلت ألمي
أذكرها باليوم و الساعة
أذكر سريان حبك في دمي
أذكر فيها تاريخي ،
يوم مولدي
أذكر نارك
أذكر كفني
،، و جمرك في يدي
آه ليوم مولدك
فيه جمعت أقداري
و فيه صداقة أفراحي لأحزاني
أتحسر أسفا ،، يا لتعاستي
و أتقلب ليلا
و تبكي أجفاني
ألفقد حبيب ، ضاع في سقم مني
أم لضياعي
،، و أفول أيامي



يعيدني - نيسان - للذكرى ،، في قفص
أحارب هواجسي ،،،
و شذوذ أفكاري
أرقب دقات تعد
لحظات المخاض
و إنتظار الموعد
حضر الجمع الكريم ، إلا أنا
آه لضيق المكان
،،، و الأغلال في يدي
حضروا،،،
ورد و شموع
و أنا وردك ينخر كبدي
عاد العيد،، فالجمع في فرح
بشراك،،،،،
و ليت أمسي يعود في غدي
ما افعل،،،؟؟ يا لهفتي
أأكسر القيد ، وأنفجر
أم أظل في سجني ،،، بعيد
يملؤني الشوق
و القلب في كمد،، يحتضر
لا ، لن أدنو
لن أقترب
لا أحتمل رفضا
فطبعي سيئ،،
و قلبي منفطر
و ليومك قداسة،
فأكون ***ا ، لو قلبت جنتك لمأتم
سأكتم أنفاسي،، و أنتظر
ما دام قربي منك،،
جريمة لا تغتفر
و حبي لك ،ليل طويل
بلا نور ، ولا قمر
سأحبس آلامي،، وأعتذر
ما دام قلبي لحبك:
قبر،، ونار،، وخطر
سأبقي حالي ، كما أنا:
شريد
وأملي ،، وارتقابي لزخات المطر

احمد سامي
دائما تتحفنا بروائع كتاباتك
شكرا لك ولقلمك
تحياتي واحترامي

كأني أراك ..


مسافرٌ ملؤه الشجن

وزاده الحنين

.. ويحثـّـــه علي السير الامل

تحياتي لك

الاخ نايف العمويمري

شكرا لك لتواجدك و لردك ..
يسعدني ردك ، و تعقيبك

تحياتي

شاعرنا ابن زيدون

ما احلى السفر مع الشجن ، رغم المرارة و الألم ..
و كما ذكرت أنت ،، يبقى الأمل زادنا للمسير ..

تحياتي