بوح بعد نوح

مساء الخيرات...



((ماذنب الستاره بتحريك الهواء لها))

الستاره لم تقترف ذنباً....

احاول ان اجد وجه الشبه بين مقولتي هذه

وبين عذال العشق...

ربما ان ظروف المرء تجعله صيداً سهلاً

لهاؤلاء....

رأيت في حياتي الكثير من العشاق

مزعت ورود عشقهم بطريقه او بأخرى

لأن التفريق ربما يحصل بكلمه تفرق واسهل من الجمع والألفه ...

ولأن الحب لايقع بسرعه ربما لايحب الرجل المرأه والعكس الأبعد سنين طوال

وبعد ألفه ودفء بينهما هنا يقع الحب الحقيقي....

هذا مااعرفه عن هذا الكائن الغير حسي الذي يتسلل كالسارق الى

حيث القلوب ليتمكن منها....

انا استغرب من المحبين لبعضهم...

كيف تستطيع كلمة حاقد ان تفرق بينهما؟؟


وكيف ينتقم المحب بالبحث عن مايقلق معشوقه

لماذا الحاقد او العاذل يفرق؟؟

هل لايوجد لديه حبيب ؟؟

ويحس بالمعاناه الحقيقيه عند فراقهم؟؟


اذا حبيبتي ماذنبي انا وانا كمثل الستاره

بمحاولة ذلك الهواء الغير صحي بتفرقتنا..

انتظر الأجابه التي لن اجدها بالتأكيد...

(اليكِ أنتِ)

ولك اجمل تحية على هالابداع
تسلم ولا هنت

وتقبل تحياتي

(ولأن الحب لايقع بسرعه ربما لايحب الرجل المرأه والعكس الأبعد سنين طوال
وبعد ألفه ودفء بينهما هنا يقع الحب الحقيقي....
هذا مااعرفه عن هذا الكائن الغير حسي الذي يتسلل كالسارق الى
حيث القلوب ليتمكن منها....)


احمد الخالدي

اعتقد ان هذا الفن ينظوي تحت فن المقاله ... انا ارى مقاله رائعه فيها توضيح واستشفاف وتساؤل ولا اروع .. عفوية الكتابه وصدقها اوحت لنا بشعور مميز ... شكرا لم يا احمد على هذه المقاله الرائعه ..للامام

الشيباني...فواز لك كل الأحترام لتواجدك

الرائع...

تقبل تحياتي واحترامي

الرائع داهم....

سألتزم الصمت لهذه الكلمات الرائعه تجاه ماكتبته...

ربما انها مقاله على هئية خاطره...

المهم انها لفتت نظرك...

لك تحياتي واحترامي ياداهم