Tweet
[align=center]هذه قصة اشبه بالخيال ولكنها حقيقة .
كان عصمت خان /الباكستاني يعمل في احدا الشركات القطرية واثنا عمله وقع من
مكان مرتفع مماسبب له كسور في انحا متفرقة من جسمه واصابات خطيرة
أدخل على اثرها المستشفى وتم انقاذ حياته ولكنه اصيب بالشلل النصفي وبقي في مستشفى الرميلة
اكثر من 10شهور وكان تقرير الاطباء يقول انه لن يقوى على الوقوف والسير نهائيا وسوف يبقى مشلول
وقد رضي بما الله كتب له ولكنه لم يخبر أهله في باكستان بما اصابه.وبقي على الكرسي المتحرك
وكان يتوجه لمسجد المستشفى في كل اوقات الصلاة على كرسيه المتحرك الذي يحركه بيديه فقط
ويؤذن للصلاة، وقد قامت إدارة المشفى بأختيار مجموعة من المرضاء لتوديهم لمكة لأداء العمرة
وكان عصمت خان من ضمنهم ويقول عصمت انه عند أبلاغة بذلك أحس انه سوف يحدث له أمر غريب.
ولكنه كتم سرّه وعند الوصول لمكة وهو على كرسيه المتحرك الذي لم يفارقه حتى داخل الطائرة
نزل مع زملاءه المعاقين وأعتمر وطلب ان يبقى في الحرم لمدة يومين فوافقت الادارة على الطلب
وعادوا للسكن الذي بالقرب من الحرم وعصمت بقي داخل الحرم يقراء القرأن ويصلي وفي اليوم التالي
عندما كانوا زملاه يتناولون وجبة الغداء كانت المفاجأة الكبرى،
كان اخوهم المعاق عصمت الذي لا يستطيع الحركة كان واقف على الباب وعلى قدميه !!!!!
لقد شفي عصمت خان من الشلل تماما،وكان دكتور الحملة موجود فطلب من عصمت
ان يجلس حتى لاتتعب رجوله من الحركه وتتأثر مفاصلها بعد الوقت الطويل
على عدم حركتها ولكن عصمت رفض واصر على ان
يعيد العمرة مرة اخرى مشياً على قديميه
وبالفعل عاد للحرم واطاف سبع اشواط ثم
استعا سبع اشواط بدون اي مساعدة من احد.
ثم عاد الى الدوحة وهو بكامل صحته.
وقد افاد انه اثناء قراءة القرأن في الحرم
احس بأن هناك قوة تجذبه من الكرسي للوقوف
وبالفعل وقف ثم تجذبه للمسير فكان هذا ماحصل لعصمت خان
بفضل من الله سبحانه..وبقوة ايمانه. وهذي موعضة لنا جميعاً فهل من متعض؟[/align]
كان عصمت خان /الباكستاني يعمل في احدا الشركات القطرية واثنا عمله وقع من
مكان مرتفع مماسبب له كسور في انحا متفرقة من جسمه واصابات خطيرة
أدخل على اثرها المستشفى وتم انقاذ حياته ولكنه اصيب بالشلل النصفي وبقي في مستشفى الرميلة
اكثر من 10شهور وكان تقرير الاطباء يقول انه لن يقوى على الوقوف والسير نهائيا وسوف يبقى مشلول
وقد رضي بما الله كتب له ولكنه لم يخبر أهله في باكستان بما اصابه.وبقي على الكرسي المتحرك
وكان يتوجه لمسجد المستشفى في كل اوقات الصلاة على كرسيه المتحرك الذي يحركه بيديه فقط
ويؤذن للصلاة، وقد قامت إدارة المشفى بأختيار مجموعة من المرضاء لتوديهم لمكة لأداء العمرة
وكان عصمت خان من ضمنهم ويقول عصمت انه عند أبلاغة بذلك أحس انه سوف يحدث له أمر غريب.
ولكنه كتم سرّه وعند الوصول لمكة وهو على كرسيه المتحرك الذي لم يفارقه حتى داخل الطائرة
نزل مع زملاءه المعاقين وأعتمر وطلب ان يبقى في الحرم لمدة يومين فوافقت الادارة على الطلب
وعادوا للسكن الذي بالقرب من الحرم وعصمت بقي داخل الحرم يقراء القرأن ويصلي وفي اليوم التالي
عندما كانوا زملاه يتناولون وجبة الغداء كانت المفاجأة الكبرى،
كان اخوهم المعاق عصمت الذي لا يستطيع الحركة كان واقف على الباب وعلى قدميه !!!!!
لقد شفي عصمت خان من الشلل تماما،وكان دكتور الحملة موجود فطلب من عصمت
ان يجلس حتى لاتتعب رجوله من الحركه وتتأثر مفاصلها بعد الوقت الطويل
على عدم حركتها ولكن عصمت رفض واصر على ان
يعيد العمرة مرة اخرى مشياً على قديميه
وبالفعل عاد للحرم واطاف سبع اشواط ثم
استعا سبع اشواط بدون اي مساعدة من احد.
ثم عاد الى الدوحة وهو بكامل صحته.
وقد افاد انه اثناء قراءة القرأن في الحرم
احس بأن هناك قوة تجذبه من الكرسي للوقوف
وبالفعل وقف ثم تجذبه للمسير فكان هذا ماحصل لعصمت خان
بفضل من الله سبحانه..وبقوة ايمانه. وهذي موعضة لنا جميعاً فهل من متعض؟[/align]
[/align]
تعليق