المهدي المنتظر
ما بين محمد بن حمدان المالكي وشاعر النظم والمحاورة عبد الرحمن أبا الجيش العجمي في 28/10/1432هـ
المحاورة صوت
محمد :
ما اكثر عيال راكان المسمى مير من هو وريثه
من يدور عنه وأعطيه راية محتمين الجهامي
كم بحثنا عن المهدي وسرنا بالجهود الحثيثه
واسدل الليل بجناحه وسرنا في سواد الظلامي
عبد الرحمن :
كيف تجهل وريث العود وانت اليوم تسمع حديثه
انقلته القنوات الفضائيات شرقٍ وشامي
وإن طلب منك غاثه مثل جدك تنصفق ما تغيثه
لنَك تحسده لا يارد ويشرب وانت جايع وظامي
محمد :
الحديث الضعيف استعملوه أهل النوايا الخبيثه
كل ما ضاقت الدنيا عليهم سنده الامامي
حلل الوضع من حولك وناظر للظروف الحديثه
يا نديم المكارم في تهامه ما ربى إلا تهامي
عبد الرحمن :
مره تحدث ومره تعرضنا الدروب الغثيثه
وإن سمعنا كلامك تنكره وتقول ماهو كلامي
أنت حولت لك في واديٍ حاميه سبعه وليثه
وإن مسكنا يمينك نرشدك طاح الفشق والحزامي
محمد :
لا تقابل محمد يا عميلي بالثياب الرثيثه
واقبل النقد مني دام بيديه بنود النظامي
عهدك اللي حفظته عن جدودك ليه روح نكيثه
وانت شاعر وشيخ بدود يابلجيش من صلب يامي
عبد الرحمن :
ما تعاملت مع مجهول مدري ويش وصفه وحيثه
وما وقفت ابمكان استجدي إلا عند باب السلامي
والله إني على عهدي وراسي ما انحنى للعليثه
لوَّ تدفّن كبار الروس ويقص العصب والعظامي
محمد :
من يشوفك يقول إنك موحد بَيش حتى الحديثه
وأنت والنعم لكن خابرينك وسط خشمك عرامي
لو معك مقدره ما ضاعت علومك وراحت بثيثه
كان ولعتها حربٍ مع يافث وحامٍ وسامي
عبد الرحمن :
راسك أشعث وأغبر بين روسٍ كل أبوها كثيثه
وإن نشدناك وش تقصد تحولنا لمكتب محامي
ذيب يعوي على روس الجبال وذيب تسمع لهيثه
وإن غويت إنشد ابن الذيب وإلا إنشد رشيد الزلامي
ما بين محمد بن حمدان المالكي وشاعر النظم والمحاورة عبد الرحمن أبا الجيش العجمي في 28/10/1432هـ
المحاورة صوت
محمد :
ما اكثر عيال راكان المسمى مير من هو وريثه
من يدور عنه وأعطيه راية محتمين الجهامي
كم بحثنا عن المهدي وسرنا بالجهود الحثيثه
واسدل الليل بجناحه وسرنا في سواد الظلامي
عبد الرحمن :
كيف تجهل وريث العود وانت اليوم تسمع حديثه
انقلته القنوات الفضائيات شرقٍ وشامي
وإن طلب منك غاثه مثل جدك تنصفق ما تغيثه
لنَك تحسده لا يارد ويشرب وانت جايع وظامي
محمد :
الحديث الضعيف استعملوه أهل النوايا الخبيثه
كل ما ضاقت الدنيا عليهم سنده الامامي
حلل الوضع من حولك وناظر للظروف الحديثه
يا نديم المكارم في تهامه ما ربى إلا تهامي
عبد الرحمن :
مره تحدث ومره تعرضنا الدروب الغثيثه
وإن سمعنا كلامك تنكره وتقول ماهو كلامي
أنت حولت لك في واديٍ حاميه سبعه وليثه
وإن مسكنا يمينك نرشدك طاح الفشق والحزامي
محمد :
لا تقابل محمد يا عميلي بالثياب الرثيثه
واقبل النقد مني دام بيديه بنود النظامي
عهدك اللي حفظته عن جدودك ليه روح نكيثه
وانت شاعر وشيخ بدود يابلجيش من صلب يامي
عبد الرحمن :
ما تعاملت مع مجهول مدري ويش وصفه وحيثه
وما وقفت ابمكان استجدي إلا عند باب السلامي
والله إني على عهدي وراسي ما انحنى للعليثه
لوَّ تدفّن كبار الروس ويقص العصب والعظامي
محمد :
من يشوفك يقول إنك موحد بَيش حتى الحديثه
وأنت والنعم لكن خابرينك وسط خشمك عرامي
لو معك مقدره ما ضاعت علومك وراحت بثيثه
كان ولعتها حربٍ مع يافث وحامٍ وسامي
عبد الرحمن :
راسك أشعث وأغبر بين روسٍ كل أبوها كثيثه
وإن نشدناك وش تقصد تحولنا لمكتب محامي
ذيب يعوي على روس الجبال وذيب تسمع لهيثه
وإن غويت إنشد ابن الذيب وإلا إنشد رشيد الزلامي