Tweet
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=350% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
لنفترض اني على الارض ماطحت = ولا نزف جرحين من وسط عيني
ولا عرفتك ودي ارتاح ريحت = (ارضن) تبيني .. كنها ما تبيني
(مستلهمن) فكري من التحت للتحت = نهجي يساري واليميني يميني
انشد اناشيد المطر ليل ما امرحت = والفجر ( افجر ) والنهار يهديني
اشعر بأني (غامضن) وين مارحت = بالرغم من ان المضامين فيني
(طفلن) لعبت بشارع الحب ماصحت = (وشعرن) بناني طفل داخل يديني
تحسبني النجمه (رجيمن) ترنحت = وانا احسبها (.........) تحتريني
وشلون لو اني معاها تصالحت = اكيد اغني السامريه هجيني
ما اقول انا اني انا الفل لافحت = وانتي ترا منتي بعد ياسميني
انتي تراكي مستديره وانا سُحت = اطرد وراكي (ضايعاتن) سنيني
(حلمن) (عظيمن) لجله افرحت واترحت = اذا رقيت ابغاه تسمع ونيني
ماردني عنه لو هجيت ومدحت = لين اوقف براسه واقول اعرفيني
كنت اعتقد اني وصلتك ولا بحت = يومي بغيت ادعيك وينك وويني
انتي تركتيني وانا يومها طحت = واستأسد الرمل وغدى وسط عيني
ترا الكئيب الشاعر الشاعر البحت = وده يفارق ينجبر (ل) أحضنيني
[/poet]
اصافح كل النداوية بهذه القصيدة التي احببتها لأنها لوني الخاص
علما بأنها نشرت في مجلة قطوف ايام طيب الذكر ( فهد عافت ) بالعدد رقم 35 صفحة رقم 15 .
هذا الكلام قبل مايقارب 3 الى 4 سنوات لا اذكر بالضبط , وأعدكم بالجديد .
ولا يفوتني ان اشكر ابو ناصر سعيد الحمالي على اهتمامه ذلك الرجل الذي عرفته في ساعات تحولت الى سنوات !! لا اعرف كيف تم ذلك
.
لنفترض اني على الارض ماطحت = ولا نزف جرحين من وسط عيني
ولا عرفتك ودي ارتاح ريحت = (ارضن) تبيني .. كنها ما تبيني
(مستلهمن) فكري من التحت للتحت = نهجي يساري واليميني يميني
انشد اناشيد المطر ليل ما امرحت = والفجر ( افجر ) والنهار يهديني
اشعر بأني (غامضن) وين مارحت = بالرغم من ان المضامين فيني
(طفلن) لعبت بشارع الحب ماصحت = (وشعرن) بناني طفل داخل يديني
تحسبني النجمه (رجيمن) ترنحت = وانا احسبها (.........) تحتريني
وشلون لو اني معاها تصالحت = اكيد اغني السامريه هجيني
ما اقول انا اني انا الفل لافحت = وانتي ترا منتي بعد ياسميني
انتي تراكي مستديره وانا سُحت = اطرد وراكي (ضايعاتن) سنيني
(حلمن) (عظيمن) لجله افرحت واترحت = اذا رقيت ابغاه تسمع ونيني
ماردني عنه لو هجيت ومدحت = لين اوقف براسه واقول اعرفيني
كنت اعتقد اني وصلتك ولا بحت = يومي بغيت ادعيك وينك وويني
انتي تركتيني وانا يومها طحت = واستأسد الرمل وغدى وسط عيني
ترا الكئيب الشاعر الشاعر البحت = وده يفارق ينجبر (ل) أحضنيني
[/poet]
اصافح كل النداوية بهذه القصيدة التي احببتها لأنها لوني الخاص
علما بأنها نشرت في مجلة قطوف ايام طيب الذكر ( فهد عافت ) بالعدد رقم 35 صفحة رقم 15 .
هذا الكلام قبل مايقارب 3 الى 4 سنوات لا اذكر بالضبط , وأعدكم بالجديد .
ولا يفوتني ان اشكر ابو ناصر سعيد الحمالي على اهتمامه ذلك الرجل الذي عرفته في ساعات تحولت الى سنوات !! لا اعرف كيف تم ذلك
.
تعليق