الشاعر القدير / فالح بن قشعم
"
ذعذعي يانود وأرسي يامراسيل الكتابه مال عسرات الدروب الاّ رفيعين iiالمبادي
ماذخرتك ياقلم والحبر ماوقّف iiخطابه خابر إنيّ لاكتبتك قلت لي عاشت iiالأيادي
والله أن بيني وبينك ولف وأكثر من iiقرابه مثل ما تألف على المنهاج راعيّة الشدادي
لاتضايق خاطري والهمّ في صدري iiخرابه جيت من باب التسامح يامفرّج iiللمهادي
ياقلم ماجيتك الاّ في معاليقي iiحرابه حرب قومٍ تقصف الأعمار من ضرب iiالهنادي
كلّها لعيون سوداّ ربعّت قفر اللهابه وجهها ضافي ومنتلّه وغاربها iiسنادي
ماسمحتك ياقلم وجروح قلبي من غيابه كنّها مدهال للّوعات وسنين iiالزهادي
ولّ ياحظٍ حداني من مشيبه لي iiشبابه كنسل الجرح القديم ووظّف جروحٍ iiجدادي
صاحبي لاعاد معروفك ولوّ يقدي iiصوابه والله إنّ عرفك جهاد والله إنّ صدّك iiجهادي
همت في حبّك وأنا كنيّ على جال السحابه لاضميتك بلنيّ ريقٍ شذى طيبه iiزبادي
وأن رويتك عشت في جوٍ تشاكيله iiغرابه سلسبيلٍ ينبت الحوذان في قاعٍ iiحشادي
أه ياحلمٍ غشاني وأه ياليلٍ iiسرابه فوح صدري يوم قفىّ فوح صالية iiالقنادي
ماصحى به واقعيّه وأكثر أحلامه كأبه جوّ هادي وأنسيابي غير ماجوّي iiبهادي
مضميٍ يقطع ضماه القيض وأنحابه iiسرابه أهلكه طرد السراب وعاد في راسه iiأعنادي؟
هيجني لاغاب قرص الشمس واللعيّ iiياربابه مابرى حالي سوى الغربي ونسناس iiالبرادي
بريّ حالي لا لمست الجرح ياحلوّ iiاللبابه والله أن طيشك منوخني وأنا ماني بعادي
سامح الله قدرة الأيام وعيون iiالتشابه لاغفى الجرح القديم أحياه خفّاق iiالفؤادي
ماليّ الاّ لذكرتك قلت ياحضرت iiجنابه سجّ في دربك وأنا في خير من غير iiأعتمادي
بسّ غيّر في قوانين الرسايل iiوالكتابه وأكتبّ إنّك شخص عادي ...والاّ أنا ماني بعادي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كلّها لعيون سوداّ ربعّت قفر اللهابه * وجهها ضافي ومنتلّه وغاربها iiسنادي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أه ياحلمٍ غشاني وأه ياليلٍ iiسرابه * فوح صدري يوم قفىّ فوح صالية iiالقنادي
......................................................
صـــــــــــــــــح لــــــــــســــــــــانــــــــــــــــــــك
ابو محمد شاعر مجيد متمكن
يمزج بين حداثة الحاضر واصالة الماضي فتاتي قصائده وهي تلبس احلا وابهى الحلل .
ابو محمد و الله اني احب قصائدك ولها عندي ذوق خاص .
تسلم على ما اتحفتنا به
وتقبل تحياتي وتقديري
اخوك / محمد السميري
"
ذعذعي يانود وأرسي يامراسيل الكتابه مال عسرات الدروب الاّ رفيعين iiالمبادي
ماذخرتك ياقلم والحبر ماوقّف iiخطابه خابر إنيّ لاكتبتك قلت لي عاشت iiالأيادي
والله أن بيني وبينك ولف وأكثر من iiقرابه مثل ما تألف على المنهاج راعيّة الشدادي
لاتضايق خاطري والهمّ في صدري iiخرابه جيت من باب التسامح يامفرّج iiللمهادي
ياقلم ماجيتك الاّ في معاليقي iiحرابه حرب قومٍ تقصف الأعمار من ضرب iiالهنادي
كلّها لعيون سوداّ ربعّت قفر اللهابه وجهها ضافي ومنتلّه وغاربها iiسنادي
ماسمحتك ياقلم وجروح قلبي من غيابه كنّها مدهال للّوعات وسنين iiالزهادي
ولّ ياحظٍ حداني من مشيبه لي iiشبابه كنسل الجرح القديم ووظّف جروحٍ iiجدادي
صاحبي لاعاد معروفك ولوّ يقدي iiصوابه والله إنّ عرفك جهاد والله إنّ صدّك iiجهادي
همت في حبّك وأنا كنيّ على جال السحابه لاضميتك بلنيّ ريقٍ شذى طيبه iiزبادي
وأن رويتك عشت في جوٍ تشاكيله iiغرابه سلسبيلٍ ينبت الحوذان في قاعٍ iiحشادي
أه ياحلمٍ غشاني وأه ياليلٍ iiسرابه فوح صدري يوم قفىّ فوح صالية iiالقنادي
ماصحى به واقعيّه وأكثر أحلامه كأبه جوّ هادي وأنسيابي غير ماجوّي iiبهادي
مضميٍ يقطع ضماه القيض وأنحابه iiسرابه أهلكه طرد السراب وعاد في راسه iiأعنادي؟
هيجني لاغاب قرص الشمس واللعيّ iiياربابه مابرى حالي سوى الغربي ونسناس iiالبرادي
بريّ حالي لا لمست الجرح ياحلوّ iiاللبابه والله أن طيشك منوخني وأنا ماني بعادي
سامح الله قدرة الأيام وعيون iiالتشابه لاغفى الجرح القديم أحياه خفّاق iiالفؤادي
ماليّ الاّ لذكرتك قلت ياحضرت iiجنابه سجّ في دربك وأنا في خير من غير iiأعتمادي
بسّ غيّر في قوانين الرسايل iiوالكتابه وأكتبّ إنّك شخص عادي ...والاّ أنا ماني بعادي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كلّها لعيون سوداّ ربعّت قفر اللهابه * وجهها ضافي ومنتلّه وغاربها iiسنادي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أه ياحلمٍ غشاني وأه ياليلٍ iiسرابه * فوح صدري يوم قفىّ فوح صالية iiالقنادي
......................................................
صـــــــــــــــــح لــــــــــســــــــــانــــــــــــــــــــك
ابو محمد شاعر مجيد متمكن
يمزج بين حداثة الحاضر واصالة الماضي فتاتي قصائده وهي تلبس احلا وابهى الحلل .
ابو محمد و الله اني احب قصائدك ولها عندي ذوق خاص .
تسلم على ما اتحفتنا به
وتقبل تحياتي وتقديري
اخوك / محمد السميري
تعليق