الدار
الدار ما هي للعبث والشعارات
الدار محجانا وحنا حجاها
دارٍ ما نحميها من أهل الضلالات
ما نستحق نعيش داخل حماها
دارٍ عطتنا خيرها فالمسرات
وقت الشدايد والله إنا ذراها
نحمي سماها من بغيضين الاصوات
ونردهم بارواحنا عن ثراها
ونقول يا ما ابعد ثرى ارض الرسالات
عن طمعة نفوسٍ تبيّن خفاها
حنا عرفنا غيكم من زمن فات
ونفوسكم ما فاتنا محتواها
ندري لدينا في بلدنا بطالات
وقصور في بعض النواحي دهاها
لكن حكومتنا على الاحتياجات
كانت ولا زالت تكرس عطاها
تمشي على الاصلاح منذ البدايات
والكل يشهد في زمنا وفاها
برت بنا والحكم فيها بالايات
والله بفضله رافعٍ مستواها
يا دار ما زعزعك بوق الدعايات
ناسٍ مشت مثل الدُما في عماها
باعت وطنها بيعة الذات للذات
وابليس من حوض الجهاله سقاها
وارخت مسامعها لبوق التفاهات
في سوق ناسٍ تتبع من عطاها
قومٍ تخطط لحتدام الصراعات
تنخر في الامه وتبحث قصاها
توجيه من عمانها بالريموتات
مثل البهم تمشي ورا من رعاها
ما همها غير الدنس والهتافات
يبغون دار العز يهوي بناها
ما همها من عاش فيها ولا مات
في خدمة العدوان تبذل مداها
تاجد مذاهبهم مع الاتجاهات
مثل الحيايا سمها في جماها
سم ذعاف اخفته بين العبارات
ضد الوطن والدين تنفث بلاها
يبغونها تصبح دويلات واشتات
كله رضى من باعها واشتراها
والعالم اللي يصنعون الخرافات
في شعبنا لا يحلمون ابصداها
شعبٍ لهم في روضة الدين رايات
وأصل الشريعه قاضبينٍ عراها
في ظل حكمٍ فيه عدل ومساواة
شريعةٍ متنزله من سماها
والدار في تدبير رب السماوات
قادر على حفظ البلد من عداها
والخير في دار الكرم والمروات
في شعبها وملوكها وامراها
في هيبة آل سعود سطوه وطالات
واللي رضى رب البشر من رضاها
طاعة ولاة الامر واجب ، وبالذات :
في مثل هذا الوقت نوقف وراها
ناخذ من اللي حولنا خير عبرات
صارت دولهم غارقه في دماها
والدار عقب العز صارت دويلات
والحرب بين الشعب دارت رحاها
ضاع الامن والدار صارت عصابات
واستوطنت فوضى النفوس وخطاها
والنهب والتقتيل باسم الديانات
والخوف والترويع يطفي ضياها
واعراض خلق الله في الانتهاكات
تمسي وتصبح ما لقت من حماها
هيهات يرجع بعدها الامن هيهات
لا طاحت الجره وكبيت ماها
محمد بن حمدان المالكي
الدار ما هي للعبث والشعارات
الدار محجانا وحنا حجاها
دارٍ ما نحميها من أهل الضلالات
ما نستحق نعيش داخل حماها
دارٍ عطتنا خيرها فالمسرات
وقت الشدايد والله إنا ذراها
نحمي سماها من بغيضين الاصوات
ونردهم بارواحنا عن ثراها
ونقول يا ما ابعد ثرى ارض الرسالات
عن طمعة نفوسٍ تبيّن خفاها
حنا عرفنا غيكم من زمن فات
ونفوسكم ما فاتنا محتواها
ندري لدينا في بلدنا بطالات
وقصور في بعض النواحي دهاها
لكن حكومتنا على الاحتياجات
كانت ولا زالت تكرس عطاها
تمشي على الاصلاح منذ البدايات
والكل يشهد في زمنا وفاها
برت بنا والحكم فيها بالايات
والله بفضله رافعٍ مستواها
يا دار ما زعزعك بوق الدعايات
ناسٍ مشت مثل الدُما في عماها
باعت وطنها بيعة الذات للذات
وابليس من حوض الجهاله سقاها
وارخت مسامعها لبوق التفاهات
في سوق ناسٍ تتبع من عطاها
قومٍ تخطط لحتدام الصراعات
تنخر في الامه وتبحث قصاها
توجيه من عمانها بالريموتات
مثل البهم تمشي ورا من رعاها
ما همها غير الدنس والهتافات
يبغون دار العز يهوي بناها
ما همها من عاش فيها ولا مات
في خدمة العدوان تبذل مداها
تاجد مذاهبهم مع الاتجاهات
مثل الحيايا سمها في جماها
سم ذعاف اخفته بين العبارات
ضد الوطن والدين تنفث بلاها
يبغونها تصبح دويلات واشتات
كله رضى من باعها واشتراها
والعالم اللي يصنعون الخرافات
في شعبنا لا يحلمون ابصداها
شعبٍ لهم في روضة الدين رايات
وأصل الشريعه قاضبينٍ عراها
في ظل حكمٍ فيه عدل ومساواة
شريعةٍ متنزله من سماها
والدار في تدبير رب السماوات
قادر على حفظ البلد من عداها
والخير في دار الكرم والمروات
في شعبها وملوكها وامراها
في هيبة آل سعود سطوه وطالات
واللي رضى رب البشر من رضاها
طاعة ولاة الامر واجب ، وبالذات :
في مثل هذا الوقت نوقف وراها
ناخذ من اللي حولنا خير عبرات
صارت دولهم غارقه في دماها
والدار عقب العز صارت دويلات
والحرب بين الشعب دارت رحاها
ضاع الامن والدار صارت عصابات
واستوطنت فوضى النفوس وخطاها
والنهب والتقتيل باسم الديانات
والخوف والترويع يطفي ضياها
واعراض خلق الله في الانتهاكات
تمسي وتصبح ما لقت من حماها
هيهات يرجع بعدها الامن هيهات
لا طاحت الجره وكبيت ماها
محمد بن حمدان المالكي
تعليق