تضرب عصا امطار الشتا وجنــة الطيـــن
.......................................واضحك مع الشــارع لــوجــه الكـــآبـــه
فـــوق الرصيف ودون مــرأى من العيـــن
.......................................جــوع القـلم يســرق رغيــف الكتــابــــه
عوّضت عن صمت الاحد.. صوت الاثنين
.......................................وأقــنعـت كــل اللي بقى مـن عتــابــــه
عاشت معي أجمــل وصــايــا القـديميـن
.......................................ســـؤال مبصــر.. والعـمــى فـ(الاجابــه)
جعلــت في عيـنـي جميــع البســاتيـــن
.......................................فـــلاح ..في كفّـــي تعيـــش السحابــــه
نامت معي أكثــر عـقــول المجـــانـيــن
.......................................واستـيـقـظـ ـت مني جيــوب الـغـلابــــه
البعــض يقطــف من عيوني ريــاحيـــن
.......................................والبـعــض مــايـعلــق عبــق في ثيـابــــه
عنــدي أقــل الحكــم للــوعي..تــأبيــن
.......................................حــاضــر وقتــلى في صحاري غـيـــابــــه
متــى يفـــوز الــوعي في جمــع قلبـيــن
.......................................أودع لـهـــا اللاوعــي سقيــــا سرابــــه
.......................................واضحك مع الشــارع لــوجــه الكـــآبـــه
فـــوق الرصيف ودون مــرأى من العيـــن
.......................................جــوع القـلم يســرق رغيــف الكتــابــــه
عوّضت عن صمت الاحد.. صوت الاثنين
.......................................وأقــنعـت كــل اللي بقى مـن عتــابــــه
عاشت معي أجمــل وصــايــا القـديميـن
.......................................ســـؤال مبصــر.. والعـمــى فـ(الاجابــه)
جعلــت في عيـنـي جميــع البســاتيـــن
.......................................فـــلاح ..في كفّـــي تعيـــش السحابــــه
نامت معي أكثــر عـقــول المجـــانـيــن
.......................................واستـيـقـظـ ـت مني جيــوب الـغـلابــــه
البعــض يقطــف من عيوني ريــاحيـــن
.......................................والبـعــض مــايـعلــق عبــق في ثيـابــــه
عنــدي أقــل الحكــم للــوعي..تــأبيــن
.......................................حــاضــر وقتــلى في صحاري غـيـــابــــه
متــى يفـــوز الــوعي في جمــع قلبـيــن
.......................................أودع لـهـــا اللاوعــي سقيــــا سرابــــه
تعليق