Tweet
زهو الغِر ......... حكايه .
[align=center],
بسم الله الرحمن الرحيم
لها عدة وجوه , فانظر منها ماشئت ...
,,, تقبلوها كما هي وارجو ان ترضي الجميع .
...[/align]
[poem=font="Simplified Arabic,6,#0A1CA9,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="double,4,#AEAE0B" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
كان ياما كان والعهده على الراوي فلان=بن فلان اللي نقل هذي الحكايه من ثقه
( كان في احدى الممالك ابن سلطانٍ جبان=كل ماسابق مسابق من بني الشعب سبقه
راجلٍ والا بميدانٍ على صهوة حصان=ماتحدى في حياته أي شخص ولحقه
لين دب الياس فيه , وثار بركان الحنان=في فؤاد الوالد اللي من غلا امه يعشقه
فكر وقدر وقرر وبعبيده إستعان=واي عبدٍ مايطيعه او يخالف يشنقه
قال : هذي خطتي بكرا وفي نفس المكان=هاتو فلان ويدينه بالحبال موثقه
اسجنوه وعذبوه وعلموه انه مدان=ليه ماخلى المدلل امس الاول يسحقه
حطمو نفسه وروحه وافقدوه الاتزان=ولى انكسر باسه وخالط حارق الدمع عرقه
اذنو في كل حاره : حان وقت الحسم حان=والبيارق في جميع انحا البلاد معلقه
الكريم ابن الاكارم صاحب الصيت المصان=الذي لامن تمنى أي شيٍ حققه
بالذرابه ,, بالشجاعه ,, او بسطوة صولجان=يشتريه او يستعير , وكان لابد سرقه
المبجل , مع عدو الشعب ألمدعو ( فلان )=وسط ميدان التنافس , والعداله مطلقه !
في صراع الأقوياء وخبروهم بالبيان=الوعد باكر اذا المغرب توشح بشفقه
وان بقى بالشعب واحد ماحضر هالمهرجان=اخرجوه من البلاد وتهمته (خان الثقه)
ثم ياساده : جمعهم عندما حان الاوان=وكل منفذ للمدينه بالمترايس اغلقه
ودفعو شخص متهالك كان رمز العنفوان=ذاهل النظره وينزف والثياب مشققه
بعده ,, ووسط الهتاف الحار ودفوف القيان=نِفْخَت الابواق بهجه ثم فِتْحَت اروقه
شق دربه في زهو الغر , محبوب الحسان=لابس الديباجِ وعيون الغلابا ترمقه
والتفت لفتة شجاع بداخله يرجف جبان=نظرة خصومه ولوهي ذاهلاتٍ تحرقه
انبرى يضرب ويضرب لين مامل السنان=الدلال اللي ربى به ماترك فيه شفقه
وانحسب له في سجل المجد , يقراه الزمان=انتصار , وكل يوم المجد يزداد ورقه
والظروف اللي تحيط الفوز من ظيم وهوان=وامتحان وهضم حق وكذب غير موثقه !
المداد السود تدفن بينما البيضا تبان=ومن تكلم بالحقايق سم الانكار اشرقه
والغليّم اصبح غلامٍ وزاده هيلمان=ثوب عزٍ ينرقع له كل ماند فتقه
والمصيبه أنْ في كلِ زمانٍ ومكان=يظهر الدجال واكثر من سمع به صدقه
انتهت قصة مسانا , صارت الساعه ثمان=في غدٍ قصه جديده واصلتنا من ثقه ) [/poem]
[align=center]....[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
لها عدة وجوه , فانظر منها ماشئت ...
,,, تقبلوها كما هي وارجو ان ترضي الجميع .
...[/align]
[poem=font="Simplified Arabic,6,#0A1CA9,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="double,4,#AEAE0B" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
كان ياما كان والعهده على الراوي فلان=بن فلان اللي نقل هذي الحكايه من ثقه
( كان في احدى الممالك ابن سلطانٍ جبان=كل ماسابق مسابق من بني الشعب سبقه
راجلٍ والا بميدانٍ على صهوة حصان=ماتحدى في حياته أي شخص ولحقه
لين دب الياس فيه , وثار بركان الحنان=في فؤاد الوالد اللي من غلا امه يعشقه
فكر وقدر وقرر وبعبيده إستعان=واي عبدٍ مايطيعه او يخالف يشنقه
قال : هذي خطتي بكرا وفي نفس المكان=هاتو فلان ويدينه بالحبال موثقه
اسجنوه وعذبوه وعلموه انه مدان=ليه ماخلى المدلل امس الاول يسحقه
حطمو نفسه وروحه وافقدوه الاتزان=ولى انكسر باسه وخالط حارق الدمع عرقه
اذنو في كل حاره : حان وقت الحسم حان=والبيارق في جميع انحا البلاد معلقه
الكريم ابن الاكارم صاحب الصيت المصان=الذي لامن تمنى أي شيٍ حققه
بالذرابه ,, بالشجاعه ,, او بسطوة صولجان=يشتريه او يستعير , وكان لابد سرقه
المبجل , مع عدو الشعب ألمدعو ( فلان )=وسط ميدان التنافس , والعداله مطلقه !
في صراع الأقوياء وخبروهم بالبيان=الوعد باكر اذا المغرب توشح بشفقه
وان بقى بالشعب واحد ماحضر هالمهرجان=اخرجوه من البلاد وتهمته (خان الثقه)
ثم ياساده : جمعهم عندما حان الاوان=وكل منفذ للمدينه بالمترايس اغلقه
ودفعو شخص متهالك كان رمز العنفوان=ذاهل النظره وينزف والثياب مشققه
بعده ,, ووسط الهتاف الحار ودفوف القيان=نِفْخَت الابواق بهجه ثم فِتْحَت اروقه
شق دربه في زهو الغر , محبوب الحسان=لابس الديباجِ وعيون الغلابا ترمقه
والتفت لفتة شجاع بداخله يرجف جبان=نظرة خصومه ولوهي ذاهلاتٍ تحرقه
انبرى يضرب ويضرب لين مامل السنان=الدلال اللي ربى به ماترك فيه شفقه
وانحسب له في سجل المجد , يقراه الزمان=انتصار , وكل يوم المجد يزداد ورقه
والظروف اللي تحيط الفوز من ظيم وهوان=وامتحان وهضم حق وكذب غير موثقه !
المداد السود تدفن بينما البيضا تبان=ومن تكلم بالحقايق سم الانكار اشرقه
والغليّم اصبح غلامٍ وزاده هيلمان=ثوب عزٍ ينرقع له كل ماند فتقه
والمصيبه أنْ في كلِ زمانٍ ومكان=يظهر الدجال واكثر من سمع به صدقه
انتهت قصة مسانا , صارت الساعه ثمان=في غدٍ قصه جديده واصلتنا من ثقه ) [/poem]
[align=center]....[/align]
[/align]
تعليق