الله زمآآآآن ياالنداوي غياب 6 سنوات :
تحياتي لك شامخآ رائعآ
]
لاتلعـن الظلمـا وشّـب القناديـل
النـور يبعـث بالنفـوس السكينـة
أهدم مدينـه بالشعـر والمواويـل
وأبنـي بموالـك مشاعـر مدينـة
طفل البدو ماشـاف غْبرالمحاويـل
كـن لمـح تأثيرهـا أبـوالدينـة
من سمـرةٍ موسومـةٍ بالغرابيـل
مرسومةٍ باأيدي الظـروف اللعينـة
بعيونهـم بـرق عطتـة المخاييـل
مهما شعق تجهض بشايـر جنينـه
واتبدلـت عـج وقتـام وسماليـل
كلٍ عيونـة سيـل . قيـظٍ جبينـة
كيف المطر يكحل عيون الرجاجيل
وكيف الجفاف أيصير للرجل زينة
ياجرح أخفيتك ورى القلب وتشيـل
عنه الحواجز وأنفضحت أبـأنينـة
يـومٍ كنزتـة لليالـي المقابـيـل
كنز معـه أشيـاء عنـدي ثمينـة
لكـن أذا دنـدن بنجـر المعاميـل
أسمع صلافـة دقتـك مـع دنينـة
أسحنّه ! دقّه! هزّهزة !خلة أيميـل
لكـن طلبتـك لايهـزة حنيـنـة
من أجل من تسبل عيونٍ مضاليـل
الفاتنـات الناعـسـات الحزيـنـة
حدتني عنها هيبـة الخيـل والليـل
ورماح حّرآس القـلاع الحصينـة
أوحي ضجيج أعراسهـم والتهاليـل
والكل منهـم حربتـة فـي يمينـة
ياشمسـي اللـي شوهتهـا الثآليـل
هاك الشروق العذب ياشمس وينة ؟!
لـو طقطقـة أقراطهـا والأكاليـل
لفت شعرهـا العسجـدي ماتبينـه
واليا خطـت أقدامهـا بالخلاخيـل
تزهـرورا كـل خطـوةٍ ياسمينـة
ماكنت أحبك حب مجنـون بالحيـل
لـن العلاقـة بيننـا مـو متينـة
شاعرك لاكثرت عليـة الاقاويـل
لاتسألينة أسألـي عـن قرينـة !!
مهما غدت حولة شبـاك ومحابيـل
منها طلع مثل أشعرة مـن عجينـة
والحكـي لاهبـت عليـة التآويـل
مثل الريـاح اللـي تهـز السفينـة
ياغادتي مـا عـد تفيـد التهاويـل
لـو كبروهـا حامليـن الضغينـة
(رغم صغر حجم أشتعال القناديـل
الا أنهـا تقـدر تضـي المديـنـة
تحياتي لك شامخآ رائعآ
]
لاتلعـن الظلمـا وشّـب القناديـل
النـور يبعـث بالنفـوس السكينـة
أهدم مدينـه بالشعـر والمواويـل
وأبنـي بموالـك مشاعـر مدينـة
طفل البدو ماشـاف غْبرالمحاويـل
كـن لمـح تأثيرهـا أبـوالدينـة
من سمـرةٍ موسومـةٍ بالغرابيـل
مرسومةٍ باأيدي الظـروف اللعينـة
بعيونهـم بـرق عطتـة المخاييـل
مهما شعق تجهض بشايـر جنينـه
واتبدلـت عـج وقتـام وسماليـل
كلٍ عيونـة سيـل . قيـظٍ جبينـة
كيف المطر يكحل عيون الرجاجيل
وكيف الجفاف أيصير للرجل زينة
ياجرح أخفيتك ورى القلب وتشيـل
عنه الحواجز وأنفضحت أبـأنينـة
يـومٍ كنزتـة لليالـي المقابـيـل
كنز معـه أشيـاء عنـدي ثمينـة
لكـن أذا دنـدن بنجـر المعاميـل
أسمع صلافـة دقتـك مـع دنينـة
أسحنّه ! دقّه! هزّهزة !خلة أيميـل
لكـن طلبتـك لايهـزة حنيـنـة
من أجل من تسبل عيونٍ مضاليـل
الفاتنـات الناعـسـات الحزيـنـة
حدتني عنها هيبـة الخيـل والليـل
ورماح حّرآس القـلاع الحصينـة
أوحي ضجيج أعراسهـم والتهاليـل
والكل منهـم حربتـة فـي يمينـة
ياشمسـي اللـي شوهتهـا الثآليـل
هاك الشروق العذب ياشمس وينة ؟!
لـو طقطقـة أقراطهـا والأكاليـل
لفت شعرهـا العسجـدي ماتبينـه
واليا خطـت أقدامهـا بالخلاخيـل
تزهـرورا كـل خطـوةٍ ياسمينـة
ماكنت أحبك حب مجنـون بالحيـل
لـن العلاقـة بيننـا مـو متينـة
شاعرك لاكثرت عليـة الاقاويـل
لاتسألينة أسألـي عـن قرينـة !!
مهما غدت حولة شبـاك ومحابيـل
منها طلع مثل أشعرة مـن عجينـة
والحكـي لاهبـت عليـة التآويـل
مثل الريـاح اللـي تهـز السفينـة
ياغادتي مـا عـد تفيـد التهاويـل
لـو كبروهـا حامليـن الضغينـة
(رغم صغر حجم أشتعال القناديـل
الا أنهـا تقـدر تضـي المديـنـة
تعليق