Tweet
جميل أن يعترف الأنسان بالخطأ فهو حري بأن يكبر في نظر الآخرين, اعتراف الأخ الزميل (........) بخطأه وعلى صفحات مجلة (......) يجبرنا على احترام تصرفه , فالخطوط الحمراء لأي موضوع هي التي تضع حدا لعدم التجاوز يجب أن يدركها الكاتب بحدسه الصحفي وما سيل المكالمات كما ذكر الأخ ورسائل الاحتجاج التي نشر بعضها إلا دليل رفض المجتمع لمسمى الموضوع أولا, وفكرته ثانيا.
أما ملحق(في وهجير) بجريدة اليوم فكان الأول في الاحتجاج على ما يمس كرامة الفتاة السعودية أولا, و لتوضيح فداحة الموضوع ثانيا وذلك من خلال مقال بعنوان ( توقف يا هذا) تشرفت أنا بكتابته وبتشجيع من بعض الزملاء ,
و نشر في بداية انتشار موضوع (ملكة جمال السعودية) وقد كان نقدا غير مباشر ( والشاطر يفهم) ووضع للنقاط على الحروف لأنني أقول للمصيب أصبت وللمسيء أخطأت دون مجاملة, فمثل هذه المواضيع تمس (كرامة) بنات هذا الوطن مباشرة ولن نسمح بذلك لأن الغيرة من أخلاق الرجال, ولا يسعني هنا إلا أن أقول لأخي(..) رحم الله رجلا أعترف بإساءته وأتمنى من كل كاتب أو أي مخلوق أن يعتذر عن الخطأ لأنه أخطأ وهذا من النبل الأخلاقي.
أما الذين لا يزالون يقعون في الخطأ تلو الآخر ولا يريدون أن يعترفوا (في ذي طينه في و ذي عجينه) فليسوا من الأدب بمكان ولا بشرف حمل القلم يرتفعون بل ينحدرون نحو الهاوية التي يحفرونها بمعاولهم تارة, وتارة أخرى يوجهونها إلى خاصرة ساحتنا الأدبية والشعبية بشكل خاص, وما ذاك إلا إرهاصات البطانة التي تشجع على مثل هذه الأمور, أو توحد الرأي أو (يالالي مالي والي) وتأثير مثل هذه التصرفات من الكاتب كفيله بانفضاض الناس من المطبوعة بشكل عام لأنه يعكس جزء من رأي المطبوعة حتى ولو دبجت صفحاتها بعبارة ( رأي الكاتب لا يعبر عن المجلة أو الجريدة).
أما ملحق(في وهجير) بجريدة اليوم فكان الأول في الاحتجاج على ما يمس كرامة الفتاة السعودية أولا, و لتوضيح فداحة الموضوع ثانيا وذلك من خلال مقال بعنوان ( توقف يا هذا) تشرفت أنا بكتابته وبتشجيع من بعض الزملاء ,
و نشر في بداية انتشار موضوع (ملكة جمال السعودية) وقد كان نقدا غير مباشر ( والشاطر يفهم) ووضع للنقاط على الحروف لأنني أقول للمصيب أصبت وللمسيء أخطأت دون مجاملة, فمثل هذه المواضيع تمس (كرامة) بنات هذا الوطن مباشرة ولن نسمح بذلك لأن الغيرة من أخلاق الرجال, ولا يسعني هنا إلا أن أقول لأخي(..) رحم الله رجلا أعترف بإساءته وأتمنى من كل كاتب أو أي مخلوق أن يعتذر عن الخطأ لأنه أخطأ وهذا من النبل الأخلاقي.
أما الذين لا يزالون يقعون في الخطأ تلو الآخر ولا يريدون أن يعترفوا (في ذي طينه في و ذي عجينه) فليسوا من الأدب بمكان ولا بشرف حمل القلم يرتفعون بل ينحدرون نحو الهاوية التي يحفرونها بمعاولهم تارة, وتارة أخرى يوجهونها إلى خاصرة ساحتنا الأدبية والشعبية بشكل خاص, وما ذاك إلا إرهاصات البطانة التي تشجع على مثل هذه الأمور, أو توحد الرأي أو (يالالي مالي والي) وتأثير مثل هذه التصرفات من الكاتب كفيله بانفضاض الناس من المطبوعة بشكل عام لأنه يعكس جزء من رأي المطبوعة حتى ولو دبجت صفحاتها بعبارة ( رأي الكاتب لا يعبر عن المجلة أو الجريدة).