الاخوة الاعزاء...واخص الاخ الغالي داهم العصيمي
لقد اتحفت الجميع بقصيدة للشاعر جحيش السرحاني والحقيقة انك ماقصرت وبيض اللة وجهك..قصيدة طيبة وتستحق القراءة والمتابعة..
احد الاخوان ارسل لي قصة هذة القصيدة وحبيت يشاهدها الجميع ويعرفون قصتها وعلى ما قال الزلامي " شرهتها على الراوي"
تقبلوا فايق الاحترام والتوفيق..
للمعلوميه القصه الكامله هي لشيخ / فريع الفريع وله من ألأولاد ثلاثه
ورباهم
أحسن تربيه وأطعمهم أحسن طعام ولبسهم وزوجهم جميعهم وهم علي وزيد ومحمد
أجتمع ألأخوان الثلاثه وقرروا أن يغيرون المرعى أو موقعهم في الباديه فعندما
أتفقوا
ألأخوان ذهب علي ألأكبر ألى النساء وأجتمع بهم وقال السبت وألأحد وألأثنين ما
جيناكم الثلاثاء شدوا رحالكم في ألأتجاه هذا قالوا سمع وطاعه . ذهبوا الأخوان
الثلاثه
ومضت ألأيام الثلاثه أجتمعوا النساء في أخر ليله قبل شد الركايب (ألأبل) وقالت
زوجة علي ألأكبر ياحريم ليش مانترك الشايب(الشيخ) هنا ونشد لرجالنا أحسن
أزعجنا
هالشايب جيبوا ماء جيبوا أكل نظفوني شبوا نار أطبخوا أنفخوا قوموني أيش رايكم
ياحريم نتركه هنا تاكله الضباع قالت زوجة ألأوسط بس أيش نقول لرجالنا أذا
سألونا
عن أبوهم قالت الكبيره وزوجة الصغير نقول توفى أنتوا روحتوا من هنا وهو مات
من هنا ذهبوا النساء والشايب يدعي ياعلي يازيد يامحمد والحريم مشوا وخلوا
الشايب
في الخرابه فعندما وصلوا ألى ألأخوان الثلاثه تفاجؤا الرجال وين ابونا قاموا
يبكون
ويتمايلون قدام الرجال وقال أنه توفى وقبرناه وألله يعوضكم صدقوا النعجات
الثلاثه
الكلام واستمر الوضع. في اليوم الثاني أوالثالث أختلفوا ثنين في القبيله هذا
يقول
الحق لي قال الثاني لا الحق لي . أقترح واحد منهم أنهم يذهبون للشيخ الفريع
ذهبوا الثنين لموقع الشيخ في محلته وأستغربوا الوضع مافيه أحد قال الأول ياخي
مافيه احد قال أصبر أنا أسمع صوت شايب يون قربوا للشايب قال الأول أيش الي
سوى في حالك كذا وين العيال وين المال والأنعام قال الشيخ ماتدوم ألى لخلاقها
ياعيالي قال الثاني أمش معنا نوديك لولدك علي قال الشيخ لا لا ماأتحرك من هنا
حتى يجيني علي الأول بتجيك الضباع والوحوش ياشيخ قال الشيخ أرجوكم تتركوني
لحالي أذا تبغون تخدموني صدق خذوا أبيات الشعر هذي وودوها لولدي علي ..
والقصيدة القاها الشاعر / السلامه وهو شاعر من العراق . والكلام كله على ذمة
الراوي ..
ثم بدع الشايب القصيدة..
قال الذي يقرا بليا مكاتيب
ياللي تقرون العمى من عناكم
يا عيالي اللي تشرفون المراقيب
تريضوا لي واقصروا من خطاكم
خوذوا كلام الصدق ما به تكاذيب
مثل السند مضموم للي وراكم
ياعيال لا صرتوا ضيوف ومعازيب
ترى الكلام الزين ملحة قراكم
وتروا السبابه من كبار العذاريب
وهرج البلايس ما يطول لحاكم
المذهب الطيب فهو مذهب الطيب
والمذهب الخايب يبور نساكم
يا عيال ما سرحتكم باللواهيب
يا عيال ما عمر المعزب ولاكم
الى اخر ما ذكرة الاخ داهم العصيمي
لقد اتحفت الجميع بقصيدة للشاعر جحيش السرحاني والحقيقة انك ماقصرت وبيض اللة وجهك..قصيدة طيبة وتستحق القراءة والمتابعة..
احد الاخوان ارسل لي قصة هذة القصيدة وحبيت يشاهدها الجميع ويعرفون قصتها وعلى ما قال الزلامي " شرهتها على الراوي"
تقبلوا فايق الاحترام والتوفيق..
للمعلوميه القصه الكامله هي لشيخ / فريع الفريع وله من ألأولاد ثلاثه
ورباهم
أحسن تربيه وأطعمهم أحسن طعام ولبسهم وزوجهم جميعهم وهم علي وزيد ومحمد
أجتمع ألأخوان الثلاثه وقرروا أن يغيرون المرعى أو موقعهم في الباديه فعندما
أتفقوا
ألأخوان ذهب علي ألأكبر ألى النساء وأجتمع بهم وقال السبت وألأحد وألأثنين ما
جيناكم الثلاثاء شدوا رحالكم في ألأتجاه هذا قالوا سمع وطاعه . ذهبوا الأخوان
الثلاثه
ومضت ألأيام الثلاثه أجتمعوا النساء في أخر ليله قبل شد الركايب (ألأبل) وقالت
زوجة علي ألأكبر ياحريم ليش مانترك الشايب(الشيخ) هنا ونشد لرجالنا أحسن
أزعجنا
هالشايب جيبوا ماء جيبوا أكل نظفوني شبوا نار أطبخوا أنفخوا قوموني أيش رايكم
ياحريم نتركه هنا تاكله الضباع قالت زوجة ألأوسط بس أيش نقول لرجالنا أذا
سألونا
عن أبوهم قالت الكبيره وزوجة الصغير نقول توفى أنتوا روحتوا من هنا وهو مات
من هنا ذهبوا النساء والشايب يدعي ياعلي يازيد يامحمد والحريم مشوا وخلوا
الشايب
في الخرابه فعندما وصلوا ألى ألأخوان الثلاثه تفاجؤا الرجال وين ابونا قاموا
يبكون
ويتمايلون قدام الرجال وقال أنه توفى وقبرناه وألله يعوضكم صدقوا النعجات
الثلاثه
الكلام واستمر الوضع. في اليوم الثاني أوالثالث أختلفوا ثنين في القبيله هذا
يقول
الحق لي قال الثاني لا الحق لي . أقترح واحد منهم أنهم يذهبون للشيخ الفريع
ذهبوا الثنين لموقع الشيخ في محلته وأستغربوا الوضع مافيه أحد قال الأول ياخي
مافيه احد قال أصبر أنا أسمع صوت شايب يون قربوا للشايب قال الأول أيش الي
سوى في حالك كذا وين العيال وين المال والأنعام قال الشيخ ماتدوم ألى لخلاقها
ياعيالي قال الثاني أمش معنا نوديك لولدك علي قال الشيخ لا لا ماأتحرك من هنا
حتى يجيني علي الأول بتجيك الضباع والوحوش ياشيخ قال الشيخ أرجوكم تتركوني
لحالي أذا تبغون تخدموني صدق خذوا أبيات الشعر هذي وودوها لولدي علي ..
والقصيدة القاها الشاعر / السلامه وهو شاعر من العراق . والكلام كله على ذمة
الراوي ..
ثم بدع الشايب القصيدة..
قال الذي يقرا بليا مكاتيب
ياللي تقرون العمى من عناكم
يا عيالي اللي تشرفون المراقيب
تريضوا لي واقصروا من خطاكم
خوذوا كلام الصدق ما به تكاذيب
مثل السند مضموم للي وراكم
ياعيال لا صرتوا ضيوف ومعازيب
ترى الكلام الزين ملحة قراكم
وتروا السبابه من كبار العذاريب
وهرج البلايس ما يطول لحاكم
المذهب الطيب فهو مذهب الطيب
والمذهب الخايب يبور نساكم
يا عيال ما سرحتكم باللواهيب
يا عيال ما عمر المعزب ولاكم
الى اخر ما ذكرة الاخ داهم العصيمي
تعليق