يقال ان ردهان ابو عنقاء الشمري قدم لعبد الكريم الجرباء ابو خوذةولم يعرف الشاعر في ليلة باردة جدا
النوم راى انة غريب فاعطاة الفروة عند
ليتدفا بها وفي الصباح قال ابو عنقاء هذة الابيات
علما ان الجرباء اهداة الفروة
البارحة ما هي من البارحاتي
من نافخ ينفخ ورا البيت ويزير
تصبح بها الخلفات والمسمنات
كنك تحش ظهورها بالمناشير
تصبح خواوير النظا جاثيات
قامت تصب خشوم عوج الخواوير
ولولا ابو مدبغ كان هذا مماتي
في ليلة ما يلقي لي حفافير
عطية ما هي من البينات
فروة وكنة سايق لي مغاتير
ابوة قبلة يعطي المسميات
قب الحوافر ناسعات المسامير
تعليق