حياكم الله في موضوع الفارس المعروف رحمه الله
-----------------رقم ,,,,,3,,,,-----------------
قال هذه الابيات لأخيه فتأثر واجابه بهذه القصيده:
لا واخو(ن) لي عقب فرقاه باضيع
--------------كني بما يجري على العمر داري
اخوي يا ستر البني المفاريع
---------------ومطلق لسان الى باهلها تماري
ما قط يوم شــد بين الفراريع
-----------------ياكود ما بين الكمي المشاريه
ليته عصاني مرة قال ما طيع
------------------كود اني اصبر يوم تجرت الجواري
أنا اشهد انه لي سريع المنافيع
-------------------- عبد مليك لي ولاني بشاري
تشهد عليه مناتلات المصاريع
--------------------واعداه من كفة تشوف العزاري
يمناه تنثر من دماهم قراطيع
---------------------وعوق العديم اللي بدمه يثاري
جداع سفرين الوجيه المداريع
---------------------مخلي سروج الخيل منهم عواري
القلب ما ينسى بعيد المناويع
----------------------ليث على صيد المشاهير ضاري
وكأن شالحا قد توقع بهذه القصيدة مستقبل اخيه الفديع لأن الفديع كان مغامرا بقتاله وكان اخوه شالح يخشى عليه دائم من مغامراته لأنه يراه هو كل شيْء بالنسبه له وكان يفضله على نفسه ويفاخر به عند القبائل وذات يوم كان شالح راحلا بظعينة وهو في الهودج معصوبه عيناه فأغار على الظعينتهم كوكبة من الخيل وتبين ان هذه الخيل المقيرة هي خيل الحمدة زعماء قبيلة عتيبة الشجعان المشهورين بالفروسية والين يضرب المثل بشجاعتهم فأخذشالح وحده يدافع عن الظعينه بكل بسالة وكان الحرب بينه وبين الميرين سجالا فمرةيهزمهم ويبعدهم عن لاظعينةومرة يكثرون عليه ويهزمونه الي ان يصل الى ظعينته ثم تتصاعد صيحات لانساء وزغريدهن خافزات له على القوم فيلقى القوم وهم على هذا المنوال وقد لاحظت والدة شالح والفديع ان شالحا أعياه الطرادفنزلت الفديع من هودجه واسرجت جواده الاصفر واحضرت سلاحه وقالت انزل وهب لمساعدة اخيك لان القوم سيغلبونه فقال يا أماه انا اذوب كمدا واحترق حسرة من حين سمعت غارة الخيل ولكن كيف أرى حتي أساعد أخي فقالت أنا سأجعلك تبصر وكان متلهفا لان يرى بعينيه حتى يهب لمساعدة اخيه وعندما انزلته امه من الهودج وأتت بماء وغسلت عينيه وأخذت تفتحهما بشدة ويقال انه عندما تفصل كل جفن عن الاخر نزل الدم والصديد معا من عينيه فوثب كأنه النمر وركب جواده وهو يبصرالا قليلا وكانت خيل الاعداء اتيه بأخيه فاستقبلهم الفديع المغامر غير مبالي فجندل اول فارس ورجعت الخيل هاربة فجندل الاخر ثم جندل الثالث وعندما
سوف نوافيكم بالموضوع الرابع
في القريب ان شاالله عزوجل
الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته
تقبلوتحيات
اخوكم
محمد الحبابي
((((((أبومطرف))))))))))
[تم تعديل الموضوع من قبل محمد الحبابي بتاريخ 11-27-2001 الساعة 11:50 PM]
-----------------رقم ,,,,,3,,,,-----------------
قال هذه الابيات لأخيه فتأثر واجابه بهذه القصيده:
لا واخو(ن) لي عقب فرقاه باضيع
--------------كني بما يجري على العمر داري
اخوي يا ستر البني المفاريع
---------------ومطلق لسان الى باهلها تماري
ما قط يوم شــد بين الفراريع
-----------------ياكود ما بين الكمي المشاريه
ليته عصاني مرة قال ما طيع
------------------كود اني اصبر يوم تجرت الجواري
أنا اشهد انه لي سريع المنافيع
-------------------- عبد مليك لي ولاني بشاري
تشهد عليه مناتلات المصاريع
--------------------واعداه من كفة تشوف العزاري
يمناه تنثر من دماهم قراطيع
---------------------وعوق العديم اللي بدمه يثاري
جداع سفرين الوجيه المداريع
---------------------مخلي سروج الخيل منهم عواري
القلب ما ينسى بعيد المناويع
----------------------ليث على صيد المشاهير ضاري
وكأن شالحا قد توقع بهذه القصيدة مستقبل اخيه الفديع لأن الفديع كان مغامرا بقتاله وكان اخوه شالح يخشى عليه دائم من مغامراته لأنه يراه هو كل شيْء بالنسبه له وكان يفضله على نفسه ويفاخر به عند القبائل وذات يوم كان شالح راحلا بظعينة وهو في الهودج معصوبه عيناه فأغار على الظعينتهم كوكبة من الخيل وتبين ان هذه الخيل المقيرة هي خيل الحمدة زعماء قبيلة عتيبة الشجعان المشهورين بالفروسية والين يضرب المثل بشجاعتهم فأخذشالح وحده يدافع عن الظعينه بكل بسالة وكان الحرب بينه وبين الميرين سجالا فمرةيهزمهم ويبعدهم عن لاظعينةومرة يكثرون عليه ويهزمونه الي ان يصل الى ظعينته ثم تتصاعد صيحات لانساء وزغريدهن خافزات له على القوم فيلقى القوم وهم على هذا المنوال وقد لاحظت والدة شالح والفديع ان شالحا أعياه الطرادفنزلت الفديع من هودجه واسرجت جواده الاصفر واحضرت سلاحه وقالت انزل وهب لمساعدة اخيك لان القوم سيغلبونه فقال يا أماه انا اذوب كمدا واحترق حسرة من حين سمعت غارة الخيل ولكن كيف أرى حتي أساعد أخي فقالت أنا سأجعلك تبصر وكان متلهفا لان يرى بعينيه حتى يهب لمساعدة اخيه وعندما انزلته امه من الهودج وأتت بماء وغسلت عينيه وأخذت تفتحهما بشدة ويقال انه عندما تفصل كل جفن عن الاخر نزل الدم والصديد معا من عينيه فوثب كأنه النمر وركب جواده وهو يبصرالا قليلا وكانت خيل الاعداء اتيه بأخيه فاستقبلهم الفديع المغامر غير مبالي فجندل اول فارس ورجعت الخيل هاربة فجندل الاخر ثم جندل الثالث وعندما
سوف نوافيكم بالموضوع الرابع
في القريب ان شاالله عزوجل
الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته
تقبلوتحيات
اخوكم
محمد الحبابي
((((((أبومطرف))))))))))
[تم تعديل الموضوع من قبل محمد الحبابي بتاريخ 11-27-2001 الساعة 11:50 PM]
تعليق