هذي المجاره أو المراده على قولت من سولفها لي وهو كبير سن من أهل السّر حدثت
بين شايب كثير المزاح وشاعره من أهل منطقته وهي التي بدأت بها بعدما كثر عليها المزاح
وأبدى لها شي من التغزل العفيف كا عادة الاولين .
تقول :
بين شايب كثير المزاح وشاعره من أهل منطقته وهي التي بدأت بها بعدما كثر عليها المزاح
وأبدى لها شي من التغزل العفيف كا عادة الاولين .
تقول :
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
العفو ياحبك لقرب الخونداة = لو كنت شايب بك شلايا الهبالي [/poem]
فرد عليها وقال :
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ضربتني يازين الاوصاف بهواة = أذكر دوا ماشفت لو كان غالي
قلبي خضر لو كان بالراس شيبات = أبغي التسلي مير ماني بسالي[/poem]
فردت قائله :
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
غرّك مزوحي والعلوم الطريات =أنا بعيدة غوص (ياهملالي)
ترى الهواء والنفس وابليس خطرات = يا ما رمن من عاليٍ للسفالي
إن طعتني فاندم على كل مافات = ليته يكفر ما مضى منك تالي [/poem]
حفظكم الله
تعليق