تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا

[align=center][/align]

[align=center]قيس بن الملوح[/align]

[align=center]

قرأتُ رداً على قصيدة قيس هذه ،، فأحببتُ أن أنقلها لكم

عندما قال :

[poet font="Simplified Arabic,4,purple,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
لقد لامني في حب ليلى أقاربي
أخي وابن عمي وابن خالي وخاليا
[/poet]


فأكمل الشاعر / محمد كاديك / ساخراً :

[poet font="Simplified Arabic,4,purple,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
وعمّ لخالاتي وخال لعمتي = كذلك جداتي، وجدّ لجديا
وحتى نعيجاتي وكبشي وناقتي = ووزاتي اللائي سبحن بمائيا
ولكن ليلى لا تعير محبتي = سوى الصد والإعراض تعسا لحاليا
فلو كنت ذا مال، وجيها وكان لي = من الينّ والدولار ما كان شافيا
و"هوندا" و"فيلات" وأرض فسيحة = وبعض ملايير تضيء حسابيا
لهبت رياح الحبّ عاصفة هوى = كمثل "تسونامي" فاق ما كان عاليا
وأصبح عشقي فخر كلّ قبيلتي = وصار صديقا من تراه معاديا
فيا رُبّ يوم، ألتقي فيه غايتي = ويغدو صباحي مشرق الوجه صافيا
وأصبح شيخا للقبيلة، تاجها = ويصبح بحر الحب فيّ سواقيا
فلا أدع الذكرى، وأحيا معاتبا = إذا الدهر يوما جاءه قيس ثانيا
[/poet]

لكم الود



[/align]