[align=center] عمير بن راشد ال عفيشه الشهواتي الهاجري غني عن التعريف من شعراء الماضي
له شعره المتميز ومكانته المعروفه0
ودي تطلعون على هذه القصيده--!
الا يا النشاما ودي أقضي أغراضي -- على موتر في طاعة اللي يسانع به
مسيره على القانون ماسارفي الفاضي-- ثمان الدقايق له تودي وترجع به
من احسانكم حثوا مسيره على حاضي-- له السيد معتدل وخلوه يجزع به
نزوز الذي زادت من اسبابه امراضي -- صديق ولاوافقني الحظ يحمع به
صبرت الشتا عنه وذا وقت مقياضي-- وانا عبرتي في الصدرتنحي وتطلع به
ولاشوف شايل حمل للعلم نقاضي -- يقولون هذا به لياقه ونطمع به
والاسرار ماتبدى على كل فضفاضي -- هبيل يبذر بالخبر حين يسمع به
لها واحد مثلي وشروايحفاظي -- عنا البيض قد شيب براسه ولقع به
كما وجد راعي بكرة له تقباضي -- قبض في الشداد وهي على صوب تربع به
على بوجديل صاغ تجديله العاضي -- وله مفرع يدهش الى منه فرع به
مدامع وخشم وخد كالبرق لا ناضي -- وبيض الثنايا كنها الحص تلمع به
وعنق دقيق ولبة لونهاياضي-- والانهاد بيض اللي لها الفن تسجع به
مزوح ذبوح بالخطا له تعراضي -- رما بالسبب لي لين قلبي تولع به
وجعلني بحبسه مثل محبوس الارفاضي-- وخلى لي الحزن الشديد اتجرع به
يعيل ويميل ويخلف الغيظ بغياظي-- على مايريد يحيسني لاعب لع به
ولاشوف لي حيله يكون التوعاظي -- اربه الى سمع التوعاظ يخشع به
ابي مطلب منه بلا ايا تعكاظي-- يجي بالتراضي مايحكم المطوع به
الى عودت بالحق باروح مغتاظي -- اعرف أن قوانينه بتاتي علي صعبه
هو المدعي والمنكر الشاهد القاضي-- واخير اني اخذ ماحصل منه واقنع به
وابي منه بالمعروف ماودي اقاضي -- وهو ميسر والوصل ماهوب يقطع به
وانا مثل عطشان قطع قلبه اللاظي-- وعذب السجايا مورده مايشرع به
( ولوكان حيضان اريش العين فياضي -- شراب بلا مسفوط ماودي ادنع به )
شفوق على وصل الحبيب وهو راضي-- كما يشفق المحرم على حبة الكعبه
لاجل الوداد قاطع عرق لظاظي-- وصوابه بقلبي ماادري ويش باصنع به
وهو دختري كانه على الخل غضاضي-- عسى منه ياتي طب للسو ندفع به
والاسباب يومه ذكّر الدارس الماضي -- وخلى العيون تفيّض الما وتدفع به
عسى جلسة عنده بها حلو الالفاظي-- بعد موقف الفرقا ويوم الموادع به
وانا باتصبر منه لو كان ما اعتاظي -- ولو كان غيره بيحصل ماتمتع به [/align]
له شعره المتميز ومكانته المعروفه0
ودي تطلعون على هذه القصيده--!
الا يا النشاما ودي أقضي أغراضي -- على موتر في طاعة اللي يسانع به
مسيره على القانون ماسارفي الفاضي-- ثمان الدقايق له تودي وترجع به
من احسانكم حثوا مسيره على حاضي-- له السيد معتدل وخلوه يجزع به
نزوز الذي زادت من اسبابه امراضي -- صديق ولاوافقني الحظ يحمع به
صبرت الشتا عنه وذا وقت مقياضي-- وانا عبرتي في الصدرتنحي وتطلع به
ولاشوف شايل حمل للعلم نقاضي -- يقولون هذا به لياقه ونطمع به
والاسرار ماتبدى على كل فضفاضي -- هبيل يبذر بالخبر حين يسمع به
لها واحد مثلي وشروايحفاظي -- عنا البيض قد شيب براسه ولقع به
كما وجد راعي بكرة له تقباضي -- قبض في الشداد وهي على صوب تربع به
على بوجديل صاغ تجديله العاضي -- وله مفرع يدهش الى منه فرع به
مدامع وخشم وخد كالبرق لا ناضي -- وبيض الثنايا كنها الحص تلمع به
وعنق دقيق ولبة لونهاياضي-- والانهاد بيض اللي لها الفن تسجع به
مزوح ذبوح بالخطا له تعراضي -- رما بالسبب لي لين قلبي تولع به
وجعلني بحبسه مثل محبوس الارفاضي-- وخلى لي الحزن الشديد اتجرع به
يعيل ويميل ويخلف الغيظ بغياظي-- على مايريد يحيسني لاعب لع به
ولاشوف لي حيله يكون التوعاظي -- اربه الى سمع التوعاظ يخشع به
ابي مطلب منه بلا ايا تعكاظي-- يجي بالتراضي مايحكم المطوع به
الى عودت بالحق باروح مغتاظي -- اعرف أن قوانينه بتاتي علي صعبه
هو المدعي والمنكر الشاهد القاضي-- واخير اني اخذ ماحصل منه واقنع به
وابي منه بالمعروف ماودي اقاضي -- وهو ميسر والوصل ماهوب يقطع به
وانا مثل عطشان قطع قلبه اللاظي-- وعذب السجايا مورده مايشرع به
( ولوكان حيضان اريش العين فياضي -- شراب بلا مسفوط ماودي ادنع به )
شفوق على وصل الحبيب وهو راضي-- كما يشفق المحرم على حبة الكعبه
لاجل الوداد قاطع عرق لظاظي-- وصوابه بقلبي ماادري ويش باصنع به
وهو دختري كانه على الخل غضاضي-- عسى منه ياتي طب للسو ندفع به
والاسباب يومه ذكّر الدارس الماضي -- وخلى العيون تفيّض الما وتدفع به
عسى جلسة عنده بها حلو الالفاظي-- بعد موقف الفرقا ويوم الموادع به
وانا باتصبر منه لو كان ما اعتاظي -- ولو كان غيره بيحصل ماتمتع به [/align]
تعليق