يرى بيل جيتس ان اساليب تربيتنا لاطفالنا ستخلف اجيالا من الاطفال ليس لديهم مفهوم عن الحقيقة يتم تحضيرهم للفشل في مواجهة عالم الحقيقة والواقع ...
هنا نستفيد منها بتعليمها لابنائنا واطفالنا لانهم لن يتعلموها في المدارس ..
القاعدة الاولى ..
العالم ليس عادلا ولكن ينبغي التعود عليه ..
القاعدة الثانية ..
العالم لن يلقي لك بأي بال ولن يكترث بك .. العالم ينتظر ان تقدم انجازاً متميزا قبل ان تطلب منه ان يعرك اهتمامه واحترامه ..
القاعدة الثالثة ..
لن تكسب 40 الف دولارا سنويا من وراء دراستك الثانويه ولن تكون نائبا للرئيس اذا حملت هاتفا خليويا مالم تحصل على الشيئين معا ..
القاعدة الرابعة ..
اذا كنت تشعر ان مدرسك يعاملك بقسوة فانتظر عندما تكبر وتعمل في مكان لتشاهد كيف سيعاملك رب العمل .. ان رب العمل لن يقبل رسائل اعتذار من والدتك بسبب تأخرك ..
القاعدة الخامسة ..
ان تقليب الشواء على النار لا يعني ان كرامتك امتهنت .. ان اجدادك عندهم معنى مختلف لهذا التقليب وهم يطلقون عليه الفرص ..
القاعدة السادسة ..
اذا ارتكبت اخطاء فلا تعلقها على شماعة والديك وتحملهما مسؤولية والافضل هو ان تتعلم جيدا من تلك الاخطاء بدلا من الاستسلام للخطأ ..
القاعدة السابعة ..
قبل ولادتك لم يكن والداك مملين كما تراهما الان .. كانا يدفعان كل مصروفاتك وينظفان البستان وينصتان الى شكواك ويشتريان لك اللبس لتدفئ جسمك ولذلك قبل ان تبدأ بإدارة ظهرك لوالديك فالاجدى ان تعيد النظر في ذاتك وتفكيرك ..
القاعدة الثامنة ..
قد تكون مدرستك اعطت قرارها الفاصل بين ناجح وفاشل ولكن الحياة لم تعط حكمها بعد .. فبعض المدارس تخلت عن نظام درجات الرسوب وعوضا عن ذلك تقدم لك فرصا لاعطاء الاجابة الصحيحة .. لكن ذلك لا يمثل تشابها ولو بسيطا مع ما يجري فعلا على مسرح احياى الحقيقية ..
القاعدة التاسعة ..
الحياة لا تقسم الى فصول دراسية كما لا يوجد هناك اجازة صيفية كما لا يتوفر سوى قلة قليلة من الناس مستعدة لمعاونتك في تخطي صعوبات الحياة مجانا ودون مقابل .. والاجدى ان تعثر على طريقك الحق بنفسك لتوفر على نفسك مذلة طلب المساعدة ..
القاعدة العاشرة ..
التلفزيون لا يمثل صيغة الحياة الواقعية .. ففي الحياة الحقيقية لا يتردد الناس على المطاعن طوال الوقت .. بل عليهم ان يكدوا ويعرقوا ويمضوا معظم وقتهم في العمل ..
القاعدة الحادية عشر ..
انتهز رياحك اذا هبت فالفرص التي تأتي قد لا تعود ..
منقول
هنا نستفيد منها بتعليمها لابنائنا واطفالنا لانهم لن يتعلموها في المدارس ..
القاعدة الاولى ..
العالم ليس عادلا ولكن ينبغي التعود عليه ..
القاعدة الثانية ..
العالم لن يلقي لك بأي بال ولن يكترث بك .. العالم ينتظر ان تقدم انجازاً متميزا قبل ان تطلب منه ان يعرك اهتمامه واحترامه ..
القاعدة الثالثة ..
لن تكسب 40 الف دولارا سنويا من وراء دراستك الثانويه ولن تكون نائبا للرئيس اذا حملت هاتفا خليويا مالم تحصل على الشيئين معا ..
القاعدة الرابعة ..
اذا كنت تشعر ان مدرسك يعاملك بقسوة فانتظر عندما تكبر وتعمل في مكان لتشاهد كيف سيعاملك رب العمل .. ان رب العمل لن يقبل رسائل اعتذار من والدتك بسبب تأخرك ..
القاعدة الخامسة ..
ان تقليب الشواء على النار لا يعني ان كرامتك امتهنت .. ان اجدادك عندهم معنى مختلف لهذا التقليب وهم يطلقون عليه الفرص ..
القاعدة السادسة ..
اذا ارتكبت اخطاء فلا تعلقها على شماعة والديك وتحملهما مسؤولية والافضل هو ان تتعلم جيدا من تلك الاخطاء بدلا من الاستسلام للخطأ ..
القاعدة السابعة ..
قبل ولادتك لم يكن والداك مملين كما تراهما الان .. كانا يدفعان كل مصروفاتك وينظفان البستان وينصتان الى شكواك ويشتريان لك اللبس لتدفئ جسمك ولذلك قبل ان تبدأ بإدارة ظهرك لوالديك فالاجدى ان تعيد النظر في ذاتك وتفكيرك ..
القاعدة الثامنة ..
قد تكون مدرستك اعطت قرارها الفاصل بين ناجح وفاشل ولكن الحياة لم تعط حكمها بعد .. فبعض المدارس تخلت عن نظام درجات الرسوب وعوضا عن ذلك تقدم لك فرصا لاعطاء الاجابة الصحيحة .. لكن ذلك لا يمثل تشابها ولو بسيطا مع ما يجري فعلا على مسرح احياى الحقيقية ..
القاعدة التاسعة ..
الحياة لا تقسم الى فصول دراسية كما لا يوجد هناك اجازة صيفية كما لا يتوفر سوى قلة قليلة من الناس مستعدة لمعاونتك في تخطي صعوبات الحياة مجانا ودون مقابل .. والاجدى ان تعثر على طريقك الحق بنفسك لتوفر على نفسك مذلة طلب المساعدة ..
القاعدة العاشرة ..
التلفزيون لا يمثل صيغة الحياة الواقعية .. ففي الحياة الحقيقية لا يتردد الناس على المطاعن طوال الوقت .. بل عليهم ان يكدوا ويعرقوا ويمضوا معظم وقتهم في العمل ..
القاعدة الحادية عشر ..
انتهز رياحك اذا هبت فالفرص التي تأتي قد لا تعود ..
منقول
تعليق