تلقيت رساله بالغة الخطورة على بريدي الاكتروني الرسالة عبارة عن شكوى مقدمة من مجموعة من ابنا احدى القبايل العريقةيشتكون من تصرفات احد الدخلاء على صفحات العرضة ويطالبون بأيقافه وكشف الوجه الاخر لذلك المدعي وحقيقة الرسالة سيئية للغاية وفيها معلومات خطيرة ومهمة
طبعاً الربع يعرفون بأن المعني بالموضوع على خلاف معي(الشهاب)وارادوا ان اكون انا المتطوع بكشف حقيقته
واقول وبالله التوفيق
اعلموا ايها الاخوه ان قذف الناس جزافا وبهذه الطريقة الفجة غير مقبول والحقايق الغير مستنده على دليل ملموس تبقى تهمّ ممكن اثباتها او نفيها
ولتعلموا انا لانكافي من عصا الله فينا باكثر من نطيع الله فيه
ليكتب ما شاء له ان يكتب
وكل انا بما فيه ينضح والانسان دائما ينضر للناس بعين طبعة
والشاعر يقول بشار بن برد
لعمري لقد هذبت قولي ولم ادع
مقالا لمغتاب ودعوى لمن لحا
ومن كان ذا فهم بليد وعقله
به علة عاب الكلام المنقحا
وقول المتنبي
وكم من عايب قولا صحيحا
وافته من الفهم السقيم
ويقول السيد الحميري
تخفى على اغبياء الناس منزلتي
انا النهار وهم فيه الخفافيش
ويقول شاعر العرضة بن حوقان
حاولت اكشف خفايا الناس واقول عن بعض الحقايق
لكن الله امر بالستر والضرب في الميت حرام
ارجو ان اكون اوضحت الصورة كما يجب(الشهاب)
(((((((((((الشــــــــــــــــــــــــــــــهـــــــــاب)))) ))))))))))))
طبعاً الربع يعرفون بأن المعني بالموضوع على خلاف معي(الشهاب)وارادوا ان اكون انا المتطوع بكشف حقيقته
واقول وبالله التوفيق
اعلموا ايها الاخوه ان قذف الناس جزافا وبهذه الطريقة الفجة غير مقبول والحقايق الغير مستنده على دليل ملموس تبقى تهمّ ممكن اثباتها او نفيها
ولتعلموا انا لانكافي من عصا الله فينا باكثر من نطيع الله فيه
ليكتب ما شاء له ان يكتب
وكل انا بما فيه ينضح والانسان دائما ينضر للناس بعين طبعة
والشاعر يقول بشار بن برد
لعمري لقد هذبت قولي ولم ادع
مقالا لمغتاب ودعوى لمن لحا
ومن كان ذا فهم بليد وعقله
به علة عاب الكلام المنقحا
وقول المتنبي
وكم من عايب قولا صحيحا
وافته من الفهم السقيم
ويقول السيد الحميري
تخفى على اغبياء الناس منزلتي
انا النهار وهم فيه الخفافيش
ويقول شاعر العرضة بن حوقان
حاولت اكشف خفايا الناس واقول عن بعض الحقايق
لكن الله امر بالستر والضرب في الميت حرام
ارجو ان اكون اوضحت الصورة كما يجب(الشهاب)
(((((((((((الشــــــــــــــــــــــــــــــهـــــــــاب)))) ))))))))))))
تعليق