[frame="2 80"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسرنا ان نقدم اليكم تغطية مصوره للمعرض الدولي للصيد والفروسية بابو ظبي ..
كاميرا النداوي كانت هناك في الفتره من 13-16 /9/2004 .. ونقلت اليكم هذه التغطية ..
من ابو ظبي - ( تغطية - ثامر بن حمد السحيمي )
مقدمة عن المعرض بواسطة اللجنة المنظمة ..
الصور بعدسة النداوي .
الصيد المستدام في أولى أهداف ( أبو ظبي 2004 ) .. في الفترة من 13 - 16 /9/2004
الحبارى في عرض حي لزوار
المعرض الدولي للصيد والفروسية
حظى زوّار المعرض الدولي للصيد والفروسية ( أبو ظبي 2004 ) بفرصة فريدة من نوعها لمشاهدة أحد أكثر الطيور التي تعلق بها وأحبها الإنسان وهي طائر الحبارى النادر والمهدد بالانقراض، خاصة وأن العلاقة بين هذا الطائر البديع والإنسان غائرة في القدم، حيث وجد أول سجل يبين ذلك في الفترة ما بين (4000-6000) سنة قبل الميلاد، بما يوضح مدى تعلق الإنسان بطائر الحبارى الذي أصبح اليوم بحاجة للكثير من الاهتمام وتضافر الجهود الدولية للمحافظة عليه، بعد أن أصبح مهدداً بالانقراض في جميع مناطق انتشاره وتواجده.
[blink]النداوي فهد رفاعي وصوره في المعرض[/blink]
وأكد محمد خلف المزروعي رئيس اللجنة المنظمة لـ ( أبوظبي 2004 ) وعضو مجلس إدارة نادي صقاري الإمارات أن الحبارى تقع ضمن قائمة الأنواع التي يُمنع الاتجار بها، وذلك وفق قانون العديد من الهيئات العالمية المختصة. حيث تم الاتفاق مع المركز الوطني لبحوث الطيور التابع لهيئة أبحاث البيئة والحياة الفطرية وتنميتها على عرض عدد من طيور الحبارى الآسيوية من إنتاج المركز الوطني لبحوث الطيور في المعرض, ويعد هذا العرض الحي للحبارى أول تجربة للمركز لعرض طيور تم إكثارها في الأسر بشكل حي للجمهور. وأوضح المزروعي أن المعرض الدولي للصيد والفروسية سيتيح لعشرات الآلاف من زواره وفي فرصة نادرة وفريدة من نوعها أن يتمتعوا عن كثب بمشاهدة هذا الطائر الجميل الذي يعتبر العامل الرئيس في الاهتمام بالصقور وفي رياضة الصيد بالصقور المفضلة عند العرب, تعتبر سرعة الحبارى ومناورتها للصقر وطرق هروبها منه أهم اللحظات على الإطلاق في هذه الرياضة العريقة الموغلة في القدم والتي تبلغ فيها متعة الصيد ذروتها.
[blink]النداويه فهد رفاعي وحمد بن فطيس المري في المعرض [/blink]
وذكر المزروعي أن الهدف من هذا العرض الفريد لطيور الحبارى ضمن أقفاص خاصة في (أبوظبي 2004) هو التذكير بالمخاطر العديدة التي تتهدد معشوقة الصقارين بالانقراض، حيث أن مجتمعات الحبارى في كافة مناطق تواجدها هي في حالة تدهور مستمر والعامل الرئيس في ذلك هو الصيد الجائر والتجارة غير المشروعة بالحبارى، مؤكداً أن انقراض أي نوع من الكائنات الحية ليس مجرد خسارة جسيمة للبشرية والحضارة والتنمية فحسب بل هو إثم كبير تسألنا عنه الأجيال القادمة. وإذا ما استمرت الممارسات الخاطئة تجاه الحبارى، فإنها ستنقرض بالتأكيد وبشكل كامل في القريب العاجل.
[blink]سيارة الشيخ زايد رئيس الدوله التي كان يستخدمها في المقناص[/blink]
وأكد عضو مجلس إدارة نادي صقاري الإمارات، أن النادي ومن خلال الجهات المشاركة معه في المعرض وعبر المطبوعات التوعوية والتثقيفية التي ستوزع على الزوار، سيتابع دق نواقيس الخطر لما يتهدد الصقور والحبارى في آن من تناقص أعدادها بشكل مخيف، وعرض الجهود الحثيثة التي تبذلها دولة الإمارات لأجل ذلك نحو تحقيق أهداف المعرض المتمثلة بشكل رئيس في التوعية بأهمية الصيد المستدام والحفاظ على رياضة الصيد بالصقور كتراث مهم في المنطقة.
[blink]النداوي حمد السعيد في المعرض[/blink]
ويُجري المركز الوطني لبحوث الطيور التابع لهيئة أبحاث البيئة والحياة الفطرية وتنميتها في أبو ظبي أبحاثه حول بيئات طيور الحبارى منذ العام 1993، ويهدف هذا العمل الطموح إلى فهم العلاقات بين طيور الحبارى في آسيا والبيئة المحيطة بها، وبالتالي عمل دراسات إحصائية لتحديد معدل الوفيات والمواليد، والتكاثر والهجرة والمخاطر التي تهدد تواجدها. كما ويسعى المركز إلى تقليص عمليات الاتجار غير القانونية بطيور الحبارى داخل دولة الإمارات، والقضاء على الاتجار الدولي بها مستقبلاً. والعمل على الموازنة بين متطلبات رياضة الصيد بالصقور والاستخدام الأمثل للحبارى والصقور في جميع مناطق انتشارها بهدف التنمية المستدامة لها.
[blink]النداوي عبدالله المنصوري اثناء زيارته للمعرض[/blink]
ويُذكر أن الحبارى التي سيتمتع زوار ( أبو ظبي 2004 ) بمشاهدتها عن قرب هي من ضمن الحبارى المكاثرة في الأسر التي ينتجها المركز الوطني لبحوث الطيور سنوياً من خلال برامج الإكثار التي يقوم بها ضمن استراتيجية المحافظة على الحبارى، حيث قامت هيئة أبحاث البيئة والحياة الفطرية وتنميتها من خلال المركز بوضع استراتيجية عالمية للحفاظ على طائر الحبارى الآسيوي. وحققت هيئة أبحاث البيئة المزيد من النجاحات في مجال إكثار طيور الحبارى في الأسر بما يهدف لتعويض التناقص الحاد في أعدادها من خلال إعادة إطلاقها في أوقات ومسارات الهجرة الصحيحة. وقد حازت جهود الهيئة على تقدير عالمي في مجال إكثار الحبارى خارج مواطنها الطبيعية وتصميم بيوت اصطناعية مشابهة للبيئة الطبيعية التي تعيش فيها الحبارى عن طريق التحكم في درجات الحرارة والرطوبة والضوء وتعاقب الليل والنهار.
[blink]النداويه مبارك بن اعيينان وياسر التويجري في المعرض [/blink]
وباستخدام التقنيات المتطورة للتعقب بوساطة الأقمار الصناعية أكد المركز أن دولة الإمارات هي الأولى في العالم التي تتعقب طيور الحبارى أثناء هجرتها شمالاً وجنوباً، وتفيد النتائج المحققة كثيراً في عملية الحفاظ على هذا النوع. ومن المؤكد أن نتائج هذا البرنامج ستؤثر في إجراءات الحفاظ على طيور الحبارى الآسيوية، لأنها تساعد في تحديد مواقع مناطق تكاثرها ومناطق قضائها لفصل الشتاء ونقاط توقفها أثناء هجرتها، وبالتالي يصبح من الممكن حمايتها بصورة مؤثرة. وبتحليل البيانات التي تم الحصول عليها بوساطة الحاسب الآلي تم التوصل إلى أنه إذا ما استمرت التجارة غير المشروعة بالحبارى فإن ذلك سيؤدي إلى تدهور الأعداد الحالية لطيور الحبارى الآسيوية بنسبة 10ـ12 % سنوياً مما ينذر بوصولها إلى حافة الانقراض بحلول العام 2015م، والقضاء التام بالتالي على رياضة الصيد بالصقور.
[blink]حمد بن فطيس وصوره مع الدبوس من دولة الكويت [/blink]
هذا وتتواصل المشاركات الخليجية والعربية والعالمية على نحو واسع في ( أبو ظبي 2004 ) الذي تستضيفه العاصمة أبوظبي خلال الفترة من 13 إلى 16 سبتمبر المقبل تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة للشؤون الخارجية رئيس نادي صقاري الإمارات، في إطار حرص سموه الدائم على التعريف بتراث الآباء والأجداد والحفاظ على العادات والتقاليد العربية الأصيلة وصون البيئة والحياة الفطرية، وبالتعاون بين نادي صقاري الإمارات والمؤسسة العامة للمعارض. وقد بلغت نسبة حجوزات العارضين حتى اليوم ما نسبته 187.4% حيث فاق الإقبال على المشاركة كل التوقعات، ما تطلب زيادة مساحة المعرض بنسبة 87.4 % على الأقل حتى اليوم وما زالت المشاركات تتوالى، ووصل عدد العارضين بمعرض ( أبو ظبي 2004 ) لما يزيد عن 105 عارضاً يمثلون 21 دولة دون الأخذ بالاعتبار عشرات الشركات الأخرى المنضوية تحت أجنحة لشركات كبرى مشاركة. وبلغت المساحة المبنية فقط من المعرض 3748 متراً مربعاً، فيما تبلغ المساحة الشاملة التي سيشغلها المعرض والتي اقيمت عليها الفعاليات 11 ألف متر مربع على الأقل.
[blink]سيارة مجهزة بمتطلبات المقناص احدى عروض محلات الرمايه بالسعوديه[/blink]
[blink]شبة النار رمز من رموز المعرض[/blink][/frame]
[align=center][glint]مزيد من الصور والشرح بالصور تجدها بمكتبة الصور الشعبية بالضغط هنااااااااا[/glint][/align]
[align=center][fot1] او شاهدا من هنا[/fot1][/align]
[web]http://www.alnadawi.com/modules.php?set_albumName=album26&op=modload&name=gallery&fi le=index&include=view_album.php[/web]
يسرنا ان نقدم اليكم تغطية مصوره للمعرض الدولي للصيد والفروسية بابو ظبي ..
كاميرا النداوي كانت هناك في الفتره من 13-16 /9/2004 .. ونقلت اليكم هذه التغطية ..
من ابو ظبي - ( تغطية - ثامر بن حمد السحيمي )
مقدمة عن المعرض بواسطة اللجنة المنظمة ..
الصور بعدسة النداوي .
الصيد المستدام في أولى أهداف ( أبو ظبي 2004 ) .. في الفترة من 13 - 16 /9/2004
الحبارى في عرض حي لزوار
المعرض الدولي للصيد والفروسية
حظى زوّار المعرض الدولي للصيد والفروسية ( أبو ظبي 2004 ) بفرصة فريدة من نوعها لمشاهدة أحد أكثر الطيور التي تعلق بها وأحبها الإنسان وهي طائر الحبارى النادر والمهدد بالانقراض، خاصة وأن العلاقة بين هذا الطائر البديع والإنسان غائرة في القدم، حيث وجد أول سجل يبين ذلك في الفترة ما بين (4000-6000) سنة قبل الميلاد، بما يوضح مدى تعلق الإنسان بطائر الحبارى الذي أصبح اليوم بحاجة للكثير من الاهتمام وتضافر الجهود الدولية للمحافظة عليه، بعد أن أصبح مهدداً بالانقراض في جميع مناطق انتشاره وتواجده.
[blink]النداوي فهد رفاعي وصوره في المعرض[/blink]
وأكد محمد خلف المزروعي رئيس اللجنة المنظمة لـ ( أبوظبي 2004 ) وعضو مجلس إدارة نادي صقاري الإمارات أن الحبارى تقع ضمن قائمة الأنواع التي يُمنع الاتجار بها، وذلك وفق قانون العديد من الهيئات العالمية المختصة. حيث تم الاتفاق مع المركز الوطني لبحوث الطيور التابع لهيئة أبحاث البيئة والحياة الفطرية وتنميتها على عرض عدد من طيور الحبارى الآسيوية من إنتاج المركز الوطني لبحوث الطيور في المعرض, ويعد هذا العرض الحي للحبارى أول تجربة للمركز لعرض طيور تم إكثارها في الأسر بشكل حي للجمهور. وأوضح المزروعي أن المعرض الدولي للصيد والفروسية سيتيح لعشرات الآلاف من زواره وفي فرصة نادرة وفريدة من نوعها أن يتمتعوا عن كثب بمشاهدة هذا الطائر الجميل الذي يعتبر العامل الرئيس في الاهتمام بالصقور وفي رياضة الصيد بالصقور المفضلة عند العرب, تعتبر سرعة الحبارى ومناورتها للصقر وطرق هروبها منه أهم اللحظات على الإطلاق في هذه الرياضة العريقة الموغلة في القدم والتي تبلغ فيها متعة الصيد ذروتها.
[blink]النداويه فهد رفاعي وحمد بن فطيس المري في المعرض [/blink]
وذكر المزروعي أن الهدف من هذا العرض الفريد لطيور الحبارى ضمن أقفاص خاصة في (أبوظبي 2004) هو التذكير بالمخاطر العديدة التي تتهدد معشوقة الصقارين بالانقراض، حيث أن مجتمعات الحبارى في كافة مناطق تواجدها هي في حالة تدهور مستمر والعامل الرئيس في ذلك هو الصيد الجائر والتجارة غير المشروعة بالحبارى، مؤكداً أن انقراض أي نوع من الكائنات الحية ليس مجرد خسارة جسيمة للبشرية والحضارة والتنمية فحسب بل هو إثم كبير تسألنا عنه الأجيال القادمة. وإذا ما استمرت الممارسات الخاطئة تجاه الحبارى، فإنها ستنقرض بالتأكيد وبشكل كامل في القريب العاجل.
[blink]سيارة الشيخ زايد رئيس الدوله التي كان يستخدمها في المقناص[/blink]
وأكد عضو مجلس إدارة نادي صقاري الإمارات، أن النادي ومن خلال الجهات المشاركة معه في المعرض وعبر المطبوعات التوعوية والتثقيفية التي ستوزع على الزوار، سيتابع دق نواقيس الخطر لما يتهدد الصقور والحبارى في آن من تناقص أعدادها بشكل مخيف، وعرض الجهود الحثيثة التي تبذلها دولة الإمارات لأجل ذلك نحو تحقيق أهداف المعرض المتمثلة بشكل رئيس في التوعية بأهمية الصيد المستدام والحفاظ على رياضة الصيد بالصقور كتراث مهم في المنطقة.
[blink]النداوي حمد السعيد في المعرض[/blink]
ويُجري المركز الوطني لبحوث الطيور التابع لهيئة أبحاث البيئة والحياة الفطرية وتنميتها في أبو ظبي أبحاثه حول بيئات طيور الحبارى منذ العام 1993، ويهدف هذا العمل الطموح إلى فهم العلاقات بين طيور الحبارى في آسيا والبيئة المحيطة بها، وبالتالي عمل دراسات إحصائية لتحديد معدل الوفيات والمواليد، والتكاثر والهجرة والمخاطر التي تهدد تواجدها. كما ويسعى المركز إلى تقليص عمليات الاتجار غير القانونية بطيور الحبارى داخل دولة الإمارات، والقضاء على الاتجار الدولي بها مستقبلاً. والعمل على الموازنة بين متطلبات رياضة الصيد بالصقور والاستخدام الأمثل للحبارى والصقور في جميع مناطق انتشارها بهدف التنمية المستدامة لها.
[blink]النداوي عبدالله المنصوري اثناء زيارته للمعرض[/blink]
ويُذكر أن الحبارى التي سيتمتع زوار ( أبو ظبي 2004 ) بمشاهدتها عن قرب هي من ضمن الحبارى المكاثرة في الأسر التي ينتجها المركز الوطني لبحوث الطيور سنوياً من خلال برامج الإكثار التي يقوم بها ضمن استراتيجية المحافظة على الحبارى، حيث قامت هيئة أبحاث البيئة والحياة الفطرية وتنميتها من خلال المركز بوضع استراتيجية عالمية للحفاظ على طائر الحبارى الآسيوي. وحققت هيئة أبحاث البيئة المزيد من النجاحات في مجال إكثار طيور الحبارى في الأسر بما يهدف لتعويض التناقص الحاد في أعدادها من خلال إعادة إطلاقها في أوقات ومسارات الهجرة الصحيحة. وقد حازت جهود الهيئة على تقدير عالمي في مجال إكثار الحبارى خارج مواطنها الطبيعية وتصميم بيوت اصطناعية مشابهة للبيئة الطبيعية التي تعيش فيها الحبارى عن طريق التحكم في درجات الحرارة والرطوبة والضوء وتعاقب الليل والنهار.
[blink]النداويه مبارك بن اعيينان وياسر التويجري في المعرض [/blink]
وباستخدام التقنيات المتطورة للتعقب بوساطة الأقمار الصناعية أكد المركز أن دولة الإمارات هي الأولى في العالم التي تتعقب طيور الحبارى أثناء هجرتها شمالاً وجنوباً، وتفيد النتائج المحققة كثيراً في عملية الحفاظ على هذا النوع. ومن المؤكد أن نتائج هذا البرنامج ستؤثر في إجراءات الحفاظ على طيور الحبارى الآسيوية، لأنها تساعد في تحديد مواقع مناطق تكاثرها ومناطق قضائها لفصل الشتاء ونقاط توقفها أثناء هجرتها، وبالتالي يصبح من الممكن حمايتها بصورة مؤثرة. وبتحليل البيانات التي تم الحصول عليها بوساطة الحاسب الآلي تم التوصل إلى أنه إذا ما استمرت التجارة غير المشروعة بالحبارى فإن ذلك سيؤدي إلى تدهور الأعداد الحالية لطيور الحبارى الآسيوية بنسبة 10ـ12 % سنوياً مما ينذر بوصولها إلى حافة الانقراض بحلول العام 2015م، والقضاء التام بالتالي على رياضة الصيد بالصقور.
[blink]حمد بن فطيس وصوره مع الدبوس من دولة الكويت [/blink]
هذا وتتواصل المشاركات الخليجية والعربية والعالمية على نحو واسع في ( أبو ظبي 2004 ) الذي تستضيفه العاصمة أبوظبي خلال الفترة من 13 إلى 16 سبتمبر المقبل تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة للشؤون الخارجية رئيس نادي صقاري الإمارات، في إطار حرص سموه الدائم على التعريف بتراث الآباء والأجداد والحفاظ على العادات والتقاليد العربية الأصيلة وصون البيئة والحياة الفطرية، وبالتعاون بين نادي صقاري الإمارات والمؤسسة العامة للمعارض. وقد بلغت نسبة حجوزات العارضين حتى اليوم ما نسبته 187.4% حيث فاق الإقبال على المشاركة كل التوقعات، ما تطلب زيادة مساحة المعرض بنسبة 87.4 % على الأقل حتى اليوم وما زالت المشاركات تتوالى، ووصل عدد العارضين بمعرض ( أبو ظبي 2004 ) لما يزيد عن 105 عارضاً يمثلون 21 دولة دون الأخذ بالاعتبار عشرات الشركات الأخرى المنضوية تحت أجنحة لشركات كبرى مشاركة. وبلغت المساحة المبنية فقط من المعرض 3748 متراً مربعاً، فيما تبلغ المساحة الشاملة التي سيشغلها المعرض والتي اقيمت عليها الفعاليات 11 ألف متر مربع على الأقل.
[blink]سيارة مجهزة بمتطلبات المقناص احدى عروض محلات الرمايه بالسعوديه[/blink]
[blink]شبة النار رمز من رموز المعرض[/blink][/frame]
[align=center][glint]مزيد من الصور والشرح بالصور تجدها بمكتبة الصور الشعبية بالضغط هنااااااااا[/glint][/align]
[align=center][fot1] او شاهدا من هنا[/fot1][/align]
[web]http://www.alnadawi.com/modules.php?set_albumName=album26&op=modload&name=gallery&fi le=index&include=view_album.php[/web]
تعليق