[align=center]
مدخل :
عندما تولد الفتاه وحيده لاسره اغلبها من الفتيان ، تجد سلوكها بعيد كل البعد عن الفتاه التي تولد وتجد في اسرتها اناثا سبقوها للحياه
قرأت لشاعرات تكتب القصيده وتفتل شنب الشعر الاسباب النفسيه كثيره والاسباب الخفيه اكثر
آخر ما أطلت به علينا الشاعره الرائعه امسيه قصيده بعنوان الموت اهون تقول فيها :
أنثى ولكن لا تحدّون طيري
طير أمسيه وأن فز معذوريختال
ماهو غرور ولا تقول أستخيري
عندي ثقه أجعل لك أقوالي أفعال
امسيه تفاجأنا هنا في صورة رائعه
صقـّـار يتباهى في طيره ، ويشمر عن ساعديه ليثبت انه قادر على ترجمة الاقوال إلى افعال !!
أبعاد التركي
تقول ابعاد في قصيدة مع كريمٍ يغرق الهيل في بنه :
والله اني اقهر الدمع مااطاحي
والدموع فمحجر العين معتنه
والله اني اقتل الهم لا لاحي
مير هذا؟؟ ماعروقي يحملنه
أقهر
اقتل
إلى :
ماذبحنى عاذلي لكن اسلاحي
التوى وانا ضلوعي يحضننه
سلاحي
إلى :
اذكريني دمع ممزووج برياحي
او شجاع ماات ؟واهله عزوا عنه
شجاع
!!
وتقول ابعاد في اخر ما كتبت في النداوي " قصيدة خفقة جناح "
ياذيب مامر بعواك الخوف وطعون الرماح
وان صوتت لك غربة البيدا على الموت تعدي
وتستمر مناجاة
الذيب
في القصيده حتى تتكرر مفردة الذئب ثلاث مرات في الاربع ابيات الاولى وتكون الصور عن البيداء والموت وعدو الذئاب ، إلى ان تصل للحظة تجلي وتذكر الاله في عرض القصيده وتناجيه :
ارفق على عبدك وخذنى من مساليكن شحاح
عجزت اصحيها على قبري وتدفن مولدي
]ارفق على عبدك
!!
سحايب فيصل
تمتلك ادوات النقد رائعه ولو ان لي تحفظ على بعض استخدامها ، تفاجئنا سحايب الشاعره بقصيدة 100 صبي بمشهد سينمائي رائع او بالاحرى مشهد من مشاهد مسلسل اخرجه المخرج الرائع حاتم علي قبل اكثر من عام بعنوان سيرة الزير سالم ابو ليلى المهلهل حيث تقول :
يسرج علي خيل الظنون ولا انثنى فينى وله
واشوفهم حدر اللجام تواترو تحته سبي
ايضا في نفس القصيده تقول :
أكـبر خـطا من قال باقيٍ حب ولا مرجله
وكـم فـتاهِ فـعلها في هالزمن بميه صبي
ذكرني هالبيت في اغنيه لمغنيه في فيلم لدريد لحام تقول :
ميه شب بيسوو بنت
وانا بســــوى درزينــه
في بيت سحايب فيصل هذا اتذكر ايضا اسم مستعار لشاعره ، كانت تكتب تحت اسم ( بنت واتحدى ) طلت هذه الشاعره تقول :
انا دواهم لين اطوع لحاهم
جنبيّة تبري عظام الرجاجيل
ايضا اتذكر فيلم كان يدور حول مجندات القوات الخاصه الامريكيه
لا اعلم ما الارتباط الذي يربط بين هذا وهذا بالضبط ولكن هذا ما تبادر لذهني عندما قرأت البيت اول مره وثاني مره وثالث مره
وهذا على رغم ان سحايب فيصل قالت في ذات يوم انها لا تعمد الى طرح قصيدتها الى بعد دراستها وتنقيحها خلال فتره طويله جدا تصل الى سنه ، ومع ذلك وبعد كل هذه التعب تخرج لنا قصيدتها بهذا الشكل ، اذن ماذا ستكون عليه حالة قصيدتها لو انها اصبحت مثل معظم الشعراء الذين يطرحون قصائدهم فور الانتهاء من كتابتها مباشره
مخرج :
كان الحديث عن انفاس شعريه .. ان جاز لي وصفها فاقول انفاس شعريه عريضة المنكبين مفتولة العضلات والاشناب ، تخرج من صدور رقيقه افتراضيا[/align]
مدخل :
عندما تولد الفتاه وحيده لاسره اغلبها من الفتيان ، تجد سلوكها بعيد كل البعد عن الفتاه التي تولد وتجد في اسرتها اناثا سبقوها للحياه
قرأت لشاعرات تكتب القصيده وتفتل شنب الشعر الاسباب النفسيه كثيره والاسباب الخفيه اكثر
آخر ما أطلت به علينا الشاعره الرائعه امسيه قصيده بعنوان الموت اهون تقول فيها :
أنثى ولكن لا تحدّون طيري
طير أمسيه وأن فز معذوريختال
ماهو غرور ولا تقول أستخيري
عندي ثقه أجعل لك أقوالي أفعال
امسيه تفاجأنا هنا في صورة رائعه
صقـّـار يتباهى في طيره ، ويشمر عن ساعديه ليثبت انه قادر على ترجمة الاقوال إلى افعال !!
أبعاد التركي
تقول ابعاد في قصيدة مع كريمٍ يغرق الهيل في بنه :
والله اني اقهر الدمع مااطاحي
والدموع فمحجر العين معتنه
والله اني اقتل الهم لا لاحي
مير هذا؟؟ ماعروقي يحملنه
أقهر
اقتل
إلى :
ماذبحنى عاذلي لكن اسلاحي
التوى وانا ضلوعي يحضننه
سلاحي
إلى :
اذكريني دمع ممزووج برياحي
او شجاع ماات ؟واهله عزوا عنه
شجاع
!!
وتقول ابعاد في اخر ما كتبت في النداوي " قصيدة خفقة جناح "
ياذيب مامر بعواك الخوف وطعون الرماح
وان صوتت لك غربة البيدا على الموت تعدي
وتستمر مناجاة
الذيب
في القصيده حتى تتكرر مفردة الذئب ثلاث مرات في الاربع ابيات الاولى وتكون الصور عن البيداء والموت وعدو الذئاب ، إلى ان تصل للحظة تجلي وتذكر الاله في عرض القصيده وتناجيه :
ارفق على عبدك وخذنى من مساليكن شحاح
عجزت اصحيها على قبري وتدفن مولدي
]ارفق على عبدك
!!
سحايب فيصل
تمتلك ادوات النقد رائعه ولو ان لي تحفظ على بعض استخدامها ، تفاجئنا سحايب الشاعره بقصيدة 100 صبي بمشهد سينمائي رائع او بالاحرى مشهد من مشاهد مسلسل اخرجه المخرج الرائع حاتم علي قبل اكثر من عام بعنوان سيرة الزير سالم ابو ليلى المهلهل حيث تقول :
يسرج علي خيل الظنون ولا انثنى فينى وله
واشوفهم حدر اللجام تواترو تحته سبي
ايضا في نفس القصيده تقول :
أكـبر خـطا من قال باقيٍ حب ولا مرجله
وكـم فـتاهِ فـعلها في هالزمن بميه صبي
ذكرني هالبيت في اغنيه لمغنيه في فيلم لدريد لحام تقول :
ميه شب بيسوو بنت
وانا بســــوى درزينــه
في بيت سحايب فيصل هذا اتذكر ايضا اسم مستعار لشاعره ، كانت تكتب تحت اسم ( بنت واتحدى ) طلت هذه الشاعره تقول :
انا دواهم لين اطوع لحاهم
جنبيّة تبري عظام الرجاجيل
ايضا اتذكر فيلم كان يدور حول مجندات القوات الخاصه الامريكيه
لا اعلم ما الارتباط الذي يربط بين هذا وهذا بالضبط ولكن هذا ما تبادر لذهني عندما قرأت البيت اول مره وثاني مره وثالث مره
وهذا على رغم ان سحايب فيصل قالت في ذات يوم انها لا تعمد الى طرح قصيدتها الى بعد دراستها وتنقيحها خلال فتره طويله جدا تصل الى سنه ، ومع ذلك وبعد كل هذه التعب تخرج لنا قصيدتها بهذا الشكل ، اذن ماذا ستكون عليه حالة قصيدتها لو انها اصبحت مثل معظم الشعراء الذين يطرحون قصائدهم فور الانتهاء من كتابتها مباشره
مخرج :
كان الحديث عن انفاس شعريه .. ان جاز لي وصفها فاقول انفاس شعريه عريضة المنكبين مفتولة العضلات والاشناب ، تخرج من صدور رقيقه افتراضيا[/align]
تعليق