إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نقد ( رفعت البيارق ) للأمير سعود بن سيف النصر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نقد ( رفعت البيارق ) للأمير سعود بن سيف النصر

    ( رفعت البيارق )

    للشاعر صاحب السمو الملكي الأمير
    سعود بن سيف النصر بن سعود بن عبدالعزبز



    [poem=font="Simplified Arabic,4,undefined,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
    آقـــــوم و انـــــــا هـــــــامتي دايمـــــاً فـــــــوق=عز وْ فخر و ارقى ســــــفوح المشــــــارق
    تنزف جــــــروحي مـــــــا بقى فيني عروق=و مما نشوفه صـــــــار بالقــــــلب حــــــارق
    صدري من اللي شفت ضـايق و محروق=كم شـــــــــــفت من هو فالملــــذات غارق
    نثرت شـــعرٍ ســـــــاقه رعــــــــود و بروق=شـــــــــــاعر و بيديني رفعـــــت البيــــارق
    لا تنشـــــــدوا عني ترى الود مســــــــروق=الوقت هذا صــــــار للـــــــود ســـــــــــارق
    والدرب صعب و صار باقدامي حروق=و اشـــــوف من بين المخـــــــــــــاليق فارق
    ليت العمــر يرجع عقب لهفة الشــــــــــوق=و اقـــــــول كيـــــف اني تعـــــوّدت افارق ![/poem]


    ************************


    قراءة أدبية فنية لقصيدة ( رفعت البيارق )

    الجزء (1)

    أطلعت على هذا النص التأملي الاعتباري الدلالة فقرأته بتأنٍ حيث وجدته منسقا ومُخرجا بشكل جميل في ثنايا مجلة فواصل التي لا تُقرأ فقط و لكن تقتنى لموضوعيتها ومصداقيتها منذ أن تأسست على يد المغفور له بإذن الله الأديب العملاق/طلال الرشيد .
    لمحة قبل قراءة النص ...
    (تأخذ هذه الأبيات شكل المقطوعة الشعرية بمقاييس البناء الشعري للقصيدة عند من يرون أن الحد الأدنى للقصيدة تسعة أبيات و لكنها ــ في نفس الوقت و كما هو توجهي ــ تحمل مسمى القصيدة لرؤيتي بأن أي عدد من الأبيات يسمى قصيدةً إذا حقق معنىً ما ، ناهيك عن توافر العناصر البنائية و الفنية المتعارف عليها في النص الشعري ، فكم من قصيدةٍ مطولة اتضح المعنى في بيتٍ أو بيتين منها و توالت بقية أبياتها في حركة حلزونية حولهما فيما يسمى بالحشو .و عموما فإن كل ذلك لا يعني الإقلال من قيمة أية آلية لكتابة النص لأن الكيف رحمٌ لتوالد الكم و لكلٍ منهما رابطة قوية بالآخر نتاجها النص الشعري .)



    ( رفعت البيارق ) عَنـْوَن به الشاعر قصيدته في جملة فعلية بناؤها اللغوي متماسك و مكتمل تجلّى فيه الوضوح علوا بشقي الصياغة البنائي و الفني المتمثل في توظيف طاقة المفردة كما يجب بفهم قراءتها ذاتيا أو عند إدراجها في سياق جملتها ، و بالصورة الجمالية الواقعية ذات الدلالة الرمزية على واقع حال من حيث التلميح لِما خالجه من تداعيات و أحاسيس إزاء مواقف مجتمعية معينة ربما كانت ذات تماس مباشر به أو لنقل بشكل أدق ذات تأثير خارجي استثار اللاوعي ليدلي ذاتيا بدلوه إراديا من علو حَرفه ومكانته معبرا عن ذلك كردة فعل تبيّن في مفردتي الفعل (رفَعْت) ذات الطاقة الصرفية الحتمية و القطعية الدلالة بمدلول الفعل الماضي والاسم (البيارق) كمدلول للسمو و العلو التي في انتقائها دون سواها ميزة للشاعر في القدرة والتمكن من حسن الانتقاء المستمد من إدراكه لكنه الطاقة الدلالية للفظة .
    و العنوان على أية حالٍ بكتابته بهذا الشكل ــ الاشتقاق ــ الذي سلكه الشاعر هو ضربٌ من ضروب صياغة العناوين المتعارف عليها حيث اشتقاقه لجزء من النص وفق ما يراه الشاعر عادةً بأنه الأقرب و الأنسب للتعبير عن ما يتصوّره و يريد إيصاله للمتلقي كمفتاحٍ أولي لما بعده مع أخذه بعين الاعتبار عدم الإفصاح الكلي إبقاءً لربط المتلقي منجذبا و متشوقا لما بعده ، وذلك ما حدث فعلا مع شاعرنا بصياغته عنوان نصه بهذه الطريقة .
    آقـــــوم و انـــــــا هـــــــامتي دايمـــــاً فـــــــوق .. عز وْ فخر و ارقى ســــــفوح المشــــــارق
    ( آقوم ، أنا ، هامتي ، أرقى ) تبرز الأنا بوضوح في كل هذه المفردات التي بدأ بها الشاعر مشد قصيدته و لغة الذاتية في الخطاب لا يمكن أن تكون حوارا داخليا ذاتيا مع النفس أو مدحا من الذات للذات خاصة و أن هناك صفات شخصية ذُكرت و تمثلت في المفردات (عز ، فخر) و لكننا نستشعر أن هناك تساؤل افتراضي ربما أو سؤال محذوف ربما أيضا لا يمكن أن نُقَدّر له ، نرى الترابط الوثيق مع العنوان في المعنى الضمني للبيت القائم على الرفعة والسمو و الموثق بالعز و الفخر و يقويه الفعلين ( أقوم ، أرقى) لتماثل طاقتيهما الصرفيتين ذوات الاستمرارية في الدلالة ، كما أن في عبارة (سفوح المشارق) صورة جمالية مستحدثة كثّف فيها الشاعر خياله و قرّبها لنا بالربط مع واقعية الفعل (أرقى) ليكون مشهد الإشراق بتحولاته المتنامية ذا سفوح أمكنه رقيها علوا و رفعة . و امتاز الدخول للقصيدة بهذا البيت ــ الجواب ــ بقوة في مبناه تركيبا و معناه تصويرا.
    (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

    wadanym@hotmail.com

  • #2

    صح لسان الشاعر و بوركت مجهوداتك الأدبية المميزة أخي الكريم

    نحن متلهفون لمثل تلك الموائد الأدبية الراقية

    ألف شكر

    كل التقدير

    تغرك ازوال الرجال المطافيق
    ..............لو انها ما تختلف..عن نساها
    (هزايلٍ) تلهث ورى الهرج وتضيق
    .............من قبل تخلق..والزمان يهجاها
    (بعض اللحى)عز بوجه المطاليق
    ........(وبعض الوجيه) اكبر خزاها..لحاها

    " خالد العتيبي "


    ][/color]
    [/align]
    لمراسلتي إضغط هنا
    [/align]

    تعليق


    • #3
      الجزء (2)...

      تنزف جــــــروحي مـــــــا بقى فيني عروق .. و مما نشوفه صـــــــار بالقــــــلب حــــــارق
      تحوّل نوعي ظاهري في البيت الرديف للمشد تمثل في المفارقات بين القيام و الرقي و الهامة من جهة و بين النزف و الجراح و العروق و القلب من جهة أخرى من خلال تحريك عدسة الرؤية بزوايا متعددة لتتشكل المشاهد الدالة على المفارقات الظاهرية التي منها الوضوح و الخفاء ، المرئي و المسموع ، الخارجي و الداخلي و هكذا ، لكن الترابط لا يزال سيد الموقف حيث استمرارية إحكام قبضته عليه بناء على محافظة الأفعال البنائية فيهما على نفس الطاقة الصرفية و للواقعية المتمثلة في تحليل الموقف بالتعبير الذي مؤداه (أنني و إن كنت بهذا العلو و المكانة المستنبط من (أقوم ، أرقى) إلا أنه يعتريني ما يعتري البشر من التأثر و التغيرات النفسية كالحزن و الضيقة ..الخ المدلل عليه بــ (تنزف ، حارق) ، و الصورة الجمالية الرمزية ذات الخيال المقنن في صدر هذا البيت توحي بأن هناك نزف آخر غير طبيعي إذ لا عروق و جروح ليست كالجروح و هو نزف معنوي أراد التعبير من خلاله عن
      حجم المعاناة التي أخذت ملامحها في التشكل ضمن لوحة بصرية متحركة أثارها الفعل (نشوفه) مع أن الشعور بالحرارة و الحرقان المتصور في (حارق) و إن كان ذاتي الأثر إلا أنه متواجد ضمن مكونات تلك اللوحة .
      صدري من اللي شفت ضـايق و محروق .. كم شـــــــــــفت من هو فالملــــذات غارق
      تعود الأنا التعبيرية في الظهور من خلال (صدري ، شفت) و لكن في سياق آخر ذا تصوير للألم بنكهة حزينة في مشهد بصري جسده الفعل الماضي (شفت) و المتكامل بسابقه في البيت السابق (نشوفه) المفخم و إن اختلفا في الطاقة الصرفية كمقتضى حال وفق سياق كلٍ منهما ، بعد (نشوفه) المفخمة والدالة أيضا على النظرة الجماعية للحدث يأتي بتأثير نظرته هو عليه من حيث ( الضيقة ، الحرقة ) كتقديم لوصف الأثر قبل ذكر المؤثر ( فالملذات غارق) ــ و التي صياغتها الكتابية في الشكل التالي (في الملذات ) و حذفت الياء من (في) منعا للثقل ــ حيث نستشعر الإبداع في هذه الصورة المجازية حيث المماثلة تشبيها بين الملذات والبحر و مشتركهما الغرق و في ذلك تصويرٌ بليغٌ لمدى قسوة ذلك المؤَثِر ، و لا يزال النسق متسقا بترابط البيتين معناً حيث يتدرج الشاعر في بناء قصيدته متجها بالمتلقي للتساؤل اللحوح ... ماذا بعد ؟ كاستجابة لقوله (كم شفت ) التأسفية ذات المدلول الكمي بمعنى (يا ما شفت) و صوتيتها توحي بأن هناك ما يوجع ذاتيا قد سُكت عنه .
      نثرت شـــعرٍ ســـــــاقه رعــــــــود و بروق .. شـــــــــــاعر و بيديني رفعـــــت البيــــارق
      من هذه الدوامة المقلقة وبالرغم من تداعياتها المؤرقة ينثر شاعرنا معاناته شعرا ليس كالشعر بل هو كالسحاب الذي استعاره شبها مختفيا دلت عليه معطيات طبيعية ملازمة له و تجلت
      الحالة الإبداعية عند الشاعر في جعل المشبه به مشبها موردا مشبها به آخر له حيث صوّر لنا في لوحة جمالية حركية ذات وقع بصري سمعي مزجت بين حركة الغيوم في السماء يسوقها الرعد والبرق و حركة الإبل في الصحراء التي عادةً ما تُساق و هنا تكمن قوة الانتثار الشعري الذي أشار إليه حيث التدفق و الانهمار وفقا للصورة الظاهرة ، (شاعر) فأنا شاعر و لست أي شاعر بل أنا الذي (رفعت) أي قد رفعت ــ حيث التوافق بين طاقتي الفعلين الصرفيتين (نثرت ، رفعت) ـــ و بيدَي (البيارق) ذات الرمزية التفاضلية عن الغير سواء بدلالتها المجازية أو الحقيقية الظاهرة تعبيرا عن العلو و التسامي ، و مما يميزه في ربط السياقات أننا في وسط قصيدته لا نشعر إلا و نحن ننتقل تلقائيا إلى عنوانها مرورا بما سبق في إطار لا يمكن للمتلقي أن يجتازه .
      (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

      wadanym@hotmail.com

      تعليق


      • #4
        الشاعرة كبرياء أشكرك على تداخلك المُقدّر ...
        (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

        wadanym@hotmail.com

        تعليق


        • #5
          الجزء (3) الأخير ...

          لا تنشـــــــدوا عني ترى الود مســــــــروق .. الوقت هذا صــــــار للـــــــود ســـــــــــارق
          بعد (شاعر و بيديني رفعت البيارق) الذي بدى لنا تعريفا تصويريا وافيا إلا أنه يعود بحاضر المفردة المنهي عنها ذات الطاقة الصرفية المتناغمة مع واقع الحال (لا تنشدوا) محققا المقولة الدارجة (ما في الحكي فايدة) أي يكفي التساؤل ! (الود مسروق) تثير جملة تساؤلات ..
          أي ود ؟ من سرقه ؟ هل هناك تحوّل في سياق المعنى ؟ و للمتلقي الحق في ذلك إذ أن الصورة العاطفية ذات العمق الوجداني بدأت من هنا و لكنها لا تزال ضبابية الملامح خافتة الإضاءة ، لكن عجز البيت و منذ بدايته حيث المفردة الحل (الوقت) أزاح الستار مبيناً صيرورته و سببيته في ما حدث . و قد يتمنى متمنٍ وفقا للتركيب الظاهر و لما جرت عليه العادة أن يكون هذا البيت سابقا لما قبله ليكون ( شاعر و بيديني...) جوابا لصدره الموحي بالاستفسارية (لا تنشدوا عني ) لتصبح الصورة (لاتنشدوا عني ، فأنا شاعر وبيديني...) و لكنه جاء بهذا التوالي خلافا للنمطية التركيبية تفردا و كمقوم من مقومات الربط السياقي الكلمي و التصويري الجاذب .
          والدرب صعب و صار باقدامي حروق .. و اشـــــوف من بين المخـــــــــــــاليق فارق
          موجية البناء لهذه القصيدة ظل ملازما لها معنىً و مبنىً و لكن الأنا المعتزة و المفتخرة أحيانا و المحزونة و المعانية أحياناً أخرى هو المحور الذي تتكتل حوله جميع أبياتها و مع ذلك فهي تتنامى تصاعديا في بناء الفكرة بمزيج من الإسقاطات الوجدانية و النفسية في مشوارٍ سرمدي (الدرب) رمزية للحياة (صعب)حيث حتمية المكابدة للإنسان المستقر الطبيعي ــ إن صحت العبارة ــ فما بالك بمن يحمل تلك المعاناة المكني عنها بــ( صار باقدامي حروق) حيث تكتب لفظيا(بقدامي) منعا للخل الوزني عند هواة القُراء، و حرفية الشاعر تمثلت في واقعية الطاقة الدلالية لــ(اقدامي) حيث قرُب المعنى بربط الدرب بالأقدام ، و تكررت المفردات (نشوفه،شفت،أشوف) في هذه القصيدة كثيرا و التي تدل على أن شاعرها ذو شخصية بصرية تستشعر ما حولها من خلال الصورة و تقدمه وفق رؤيتها ، وكنت أود أنه استبدل (من) بــ(ما) لتحقيقها للمعنى وفق اللهجة المحكية و إن كانت لا تقلل من شأنها حيث أدت الغرض بإفادتها كدلالة للتبعيض محققة المعنى ( وجدت فروقا بين بعض المخاليق ) و الذي تجلّت من خلاله بعض جوانب صعوبة الدرب الذي نوه إليه في بداية صدر بيته .

          ليت العمــر يرجع عقب لهفة الشـــــــــــــوق .. و اقـــــــول كيـــــف اني تعــــــــــوّدت افارق !
          (ليت) تمنى و توجّد و القصيدة تلملم أطرافها مؤذنة بالرحيل ، (العمر) ما خلا من العمر وتعتبر هذه من الأماني الجدلية المستحيلة التحقق و الصعبة المنال و لكنها تُستدعى من عنق زجاجة اليأس و في خضم الصراع العدمي النتيجة الذاتي أحيانا و مع الآخر أحياناً أخرى ، (لهفة الشوق) و مضات تأتي تترى بين الفينة و الأخرى مفادها أن الهم في سلة واحدة وبتعدد صوره إلا أن وقعه و إن كان مركبا فإنه أحادي الاتجاه و الأثر ، و لقد أخذ بي التفكير كل مأخذٍ في تحليل عجز هذا البيت لأنه حمّال أوجه في قراءته و لذا سأدون كل ما خرجت به حوله محاولا الربط أخيرا بين ما قد يصح من رأي مع ما مضى على أن يكون الضابط لذلك توافق السياقات اللغوية و المعنوية و استقامتها.(كيف اني تعوّدت أفارق؟) كُتبت الجملة كأنها جواب للتمني السابق على هيئة تساؤل توضيحي تقريعي للذات ندمي المعنى ، أي أنا لا أصدق بأنني تعوّدت على هذا الفراق ، أو بعد تلك المعاناة (عقب) أي بعد (اللهفة) ربما هناك شعور بالطمأنينة و الهدوء العاطفي و النفسي، فأراد متمنيا أن يزفها لما خلا من عمره لو عاد قائلا : إنني أشعر بذلك الاستقرار لتعوّدي على المفارق إذ لم أعُد مهتما حيث أنه لم يعد ذا بال ، و أيا كان فهاهو رافع البيارق يصوّر للمتلقي وفق فلسفة الشاعر الخاصة الجانب الضمني لشخصية المشاهير التي لا تختلف عن الآخرين من حيث أنها مهما علت وتظاهرت بالسعادة فإنها كذلك محضن طبيعي قابل لتوالد الهموم و رعايتها و أنها في مجتمعاتها لا تخرج عن مبدأ التأثير و التأثر . هذا ما استبان لفهمي و تيسر لقلمي لأدونه حول هذه المسحوبة التي قُفـــّيت صدرا بحرف القاف المسبوقة بالمد (الواو) و العجز مسبوقة بحرفين ثابتين تمثلان الوتد المجموع ، و القاف حرف لهوي ــ من اللهاة ــ مخرجه من أقصى اللسان ذا دلالة على الاستقرار و قد يكون من أسرار ما تدعيه مقتضيات كتابة القصيدة من باب ما يُعرف بين الشعراء بالمسكوت عنه الذي تدثر بظاهرها اللفظي وصورها الجمالية الجاذبة ...


          إلى لقاء ـ على خير ـ في قراءة قادمة بمشيئة الله
          (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

          wadanym@hotmail.com

          تعليق


          • #6
            أخي القدير
            وأستاذي الغالي
            مبارك الودعاني
            عندما اجد أمثالك
            أتفائل وأتئمل خير
            فلا زال الشعر بخير
            والنقد بخير


            شكراً لهذا الجهد
            وقصيده من أبيات قليله
            ولكن تحمل في طياتها الكثير
            من البوح الصادق
            فصح لسان شاعرها
            وشكراً لك
            [poem=font="Simplified Arabic,5,#97311A,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
            ماكبا الفارس ولكن الجواد اللي كبا = فارسك شهمٍ ولاهي سبته كبوة حصانه
            من يلحقني الرديه قلت يخسا ويهبا = جايزة شرواه من مثلي ترى قطعة لسانه[/poem]

            im-vip-1@hotmail.com

            تعليق


            • #7
              [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              الأخ الكريم / مبارك الودعاني

              صباحك خير وسرور

              أمل أن يتسع صدرك وصدر صاحب السمو ؛ لمداخلتي

              بعيدا عن مكانتكما الكريمة .

              هذا النص الماثل أمامنا لا يستحق نقطة حبر كتبت حوله . لأنه بكل بساطة لا يحمل شعرا

              بل هو شبية بخربشات على جدران ؛ مدرسة متوسطة .

              حتى قراءتك المستفيضة حوله لم تعلي من شأنه لكي يقنع القارئ أن هنالك بين السطور ما يستحق الإشادة .

              لا أعلم الدافع خلف هذه القراءة ولا أتكهن بشيء إلا انك لم توفق في اختيار هذا النص كي تجعل منه قطعة أدبية
              تستحق القراءة .

              شكرا لكّ ولصاحب السمو الشاعر

              والله من ورى القصد
              [/align]
              لله الحمد في كل شيء

              تعليق


              • #8
                الشاعر غريب الشمراني لك كل التقدير و ما ذكرته بحقي كثير جدا ...

                و شكرا أيضا للأخ السالم ..

                نحن أعزائي جميعا نحاول و نجتهد لنصل سويا و لا فضل لأحد على الآخر ...


                شكرا لله ثم لكم جميعا ..
                (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

                wadanym@hotmail.com

                تعليق

                يعمل...
                X