بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
أما بعد
أنها المفاجأة فعلا إعادة الحياة إلى
(( موقع الملايين ))
قد لا يكون بملايين الأعضاء والذي سيبلغه إن شاء الله عاجلا أم أجلا وإنما بمتابعيه ومحبيه ويكفي الساحة الشعبية فخرا إن النداوى احد مؤسسي الإبداع فيها بما إضافة للساحة الشعبية من زخم يرقى إلى مستوى النبوغ في تطريز بشت الساحة الشعبية بأروع النصوص الشعرية والمقطوعات الأدبية .
كما إن هذا الموقع زف للساحة الشعبية المع النجوم وأبدعهم جعل منهم قلادة تتباهى بهم الساحة الشعرية والمنابر الإعلامية فمنهم من رد الجميل لأهله ومنهم من جحد وأنكر ذلك الجميل والفضل وعزاءنا لموقعنا النداوى في هذا الجانب انه يعتبر والداً للجميع فمن الأبناء البار ومنهم العاصي الشقي . ولا يضير الشامخ العواصف التي تمحق وتسحق الأشجار .
إنني في فرحا عارم وأنا أتحدث مع أستاذي أبو ثامر قبل أسبوع والذي اسر لي بعودة النداوى وكنت أتوقع إن العودة ستأخذ بعض الوقت ولم أكن أتوقع أنها ستكون بهذه السرعة .
فالحمد لله أولا وأخيرا بأن أعاد الحياة في شرايين كل القلوب المودة لهذا العملاق وأنا واحد منهم . والذي أصابنا الحزن بما كادت الأمور أن تأول إليه . ومن ثم تعصف بالجميع .
ومن ثم فالشكر كل الشكر بعد الله للأستاذ الغالي حمد السحيمي الذي قدم رغبات ومطالب وإلحاح الرجال من أعيان ومشايخ وزملاء على غاية في نفس كان يراها هي الصواب والمنقذ له شخصيا ولنفسه التي أرهقها الخوف على الجميع ولكن ها كذا هم الرجال عندما تطلب ويلح عليها تنثني وتعود بنفس الروح الوثابة والمحبة لتلتقي بمن يحب وبمن لا يحب لأنها جبلت على ذلك كميراد تيما يتلقى كل الواردين لمنحهم فرحة وأحلام و روح الحياة عند الصدور فكانت هي تلك الروح التي منحت للجميع لكي تعاد معها بناء المستقبل والاستقلال عن الهموم والأحزان على إن يكون الدستور الجديد هو المحدد لتلك الديمقراطية الجديدة .
ديمقراطية أبو ثامر
نعم انه أبو ثامر الرجل الديمقراطي الذي يحب الجميع ويضحي بل ضحى من اجل الجميع ولم يكن له معين بعد الله إلا بعض الرجال الذين تقيدوا بما قيد نفسه به من حب وتقدير للجميع وتضحيات لا يريد من وراءها جزاء ولا شكورا فقط كان يحتاج كلمة طيبه على الأقل ولكن للأسف لم تقال عندما حان وقتها وحصادها ؟؟
أبو ثامر الذي سهر وسافر وقطع ألاف الأميال وصرف من مدخرات أولادة كله من اجل عيون النداوية أحبابه كما كان يضن وأصدقائه كما كان يحسبهم فمنهم من رد الجميل أو بعضه ومنهم من أنكرة . أقوله واستميح الجميع عذرا فقد هممت أن أقول كلمة يجب أن تقال فلا يحملها احد على محمل سوء بل أتمنى أن يراجع كل منا نفسه .
وليطرح هذا السؤال
ما ذا قدمنا نحن للنداوي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قد يقول قائل قدمنا قصائد ومقالات
فأنا أقول الحمد لله والشكر الدنيا تعج وما أكثر من القصائد والكلام .
أين المودة
أين الوفاء
أين الصدق
الين التضحيات
أين رد الجميل ولو بالكلام
أين الخوف على النداوى
وفي الأخير أين الخوف من الله فما يتم فعله وقوله وكتابته عبر وسائل الموقع المتاحة أو التي كانت متاحة بين بعض الأقلام من رسائل خاصة ومواضيع لا تخدم المجتمع أولا ومن ثم لا تخدم الموقع ثانيا .
في الختام
إنني ممتن لأخي العزيز الغالي أبو ثامر بإعادة الحياة لموقعنا الغالي فله ولكل الرجال الشرفاء الذين حرصوا على إعادة فتحة كل الشكر والتقدير .
كما إنني أرسل لكل النداوية أجمل تحيه والحمد الله على ألسلامه بعد الغياب المرير الطويل وان شاء الله نلتقي على الخير والمحبة والوفاء دائما
تقبلوا تحياتي
أخوكم المخلص
أبو نايف
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
أما بعد
أنها المفاجأة فعلا إعادة الحياة إلى
(( موقع الملايين ))
قد لا يكون بملايين الأعضاء والذي سيبلغه إن شاء الله عاجلا أم أجلا وإنما بمتابعيه ومحبيه ويكفي الساحة الشعبية فخرا إن النداوى احد مؤسسي الإبداع فيها بما إضافة للساحة الشعبية من زخم يرقى إلى مستوى النبوغ في تطريز بشت الساحة الشعبية بأروع النصوص الشعرية والمقطوعات الأدبية .
كما إن هذا الموقع زف للساحة الشعبية المع النجوم وأبدعهم جعل منهم قلادة تتباهى بهم الساحة الشعرية والمنابر الإعلامية فمنهم من رد الجميل لأهله ومنهم من جحد وأنكر ذلك الجميل والفضل وعزاءنا لموقعنا النداوى في هذا الجانب انه يعتبر والداً للجميع فمن الأبناء البار ومنهم العاصي الشقي . ولا يضير الشامخ العواصف التي تمحق وتسحق الأشجار .
إنني في فرحا عارم وأنا أتحدث مع أستاذي أبو ثامر قبل أسبوع والذي اسر لي بعودة النداوى وكنت أتوقع إن العودة ستأخذ بعض الوقت ولم أكن أتوقع أنها ستكون بهذه السرعة .
فالحمد لله أولا وأخيرا بأن أعاد الحياة في شرايين كل القلوب المودة لهذا العملاق وأنا واحد منهم . والذي أصابنا الحزن بما كادت الأمور أن تأول إليه . ومن ثم تعصف بالجميع .
ومن ثم فالشكر كل الشكر بعد الله للأستاذ الغالي حمد السحيمي الذي قدم رغبات ومطالب وإلحاح الرجال من أعيان ومشايخ وزملاء على غاية في نفس كان يراها هي الصواب والمنقذ له شخصيا ولنفسه التي أرهقها الخوف على الجميع ولكن ها كذا هم الرجال عندما تطلب ويلح عليها تنثني وتعود بنفس الروح الوثابة والمحبة لتلتقي بمن يحب وبمن لا يحب لأنها جبلت على ذلك كميراد تيما يتلقى كل الواردين لمنحهم فرحة وأحلام و روح الحياة عند الصدور فكانت هي تلك الروح التي منحت للجميع لكي تعاد معها بناء المستقبل والاستقلال عن الهموم والأحزان على إن يكون الدستور الجديد هو المحدد لتلك الديمقراطية الجديدة .
ديمقراطية أبو ثامر
نعم انه أبو ثامر الرجل الديمقراطي الذي يحب الجميع ويضحي بل ضحى من اجل الجميع ولم يكن له معين بعد الله إلا بعض الرجال الذين تقيدوا بما قيد نفسه به من حب وتقدير للجميع وتضحيات لا يريد من وراءها جزاء ولا شكورا فقط كان يحتاج كلمة طيبه على الأقل ولكن للأسف لم تقال عندما حان وقتها وحصادها ؟؟
أبو ثامر الذي سهر وسافر وقطع ألاف الأميال وصرف من مدخرات أولادة كله من اجل عيون النداوية أحبابه كما كان يضن وأصدقائه كما كان يحسبهم فمنهم من رد الجميل أو بعضه ومنهم من أنكرة . أقوله واستميح الجميع عذرا فقد هممت أن أقول كلمة يجب أن تقال فلا يحملها احد على محمل سوء بل أتمنى أن يراجع كل منا نفسه .
وليطرح هذا السؤال
ما ذا قدمنا نحن للنداوي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قد يقول قائل قدمنا قصائد ومقالات
فأنا أقول الحمد لله والشكر الدنيا تعج وما أكثر من القصائد والكلام .
أين المودة
أين الوفاء
أين الصدق
الين التضحيات
أين رد الجميل ولو بالكلام
أين الخوف على النداوى
وفي الأخير أين الخوف من الله فما يتم فعله وقوله وكتابته عبر وسائل الموقع المتاحة أو التي كانت متاحة بين بعض الأقلام من رسائل خاصة ومواضيع لا تخدم المجتمع أولا ومن ثم لا تخدم الموقع ثانيا .
في الختام
إنني ممتن لأخي العزيز الغالي أبو ثامر بإعادة الحياة لموقعنا الغالي فله ولكل الرجال الشرفاء الذين حرصوا على إعادة فتحة كل الشكر والتقدير .
كما إنني أرسل لكل النداوية أجمل تحيه والحمد الله على ألسلامه بعد الغياب المرير الطويل وان شاء الله نلتقي على الخير والمحبة والوفاء دائما
تقبلوا تحياتي
أخوكم المخلص
أبو نايف
تعليق