بسم الله الرحمان الرحيم
ونعم بالله
وبه نقول ونستعين
سبحانه
يعج الفضاء الشعري حالياُ بحدث ولاحرج عن المسابقات !
والمزيد قادم
ولاادري مالفائده المرجوه من هذه وتلك ..
الفائده يوجد فائده للبعض وليس الكل ويوجد غير فائده ..
بداية ًالفائده لمن يترقب مردود رسائل sms وشركات الأتصالات التي تعتبر لها ثقلها ودعم في ميزانية دولها ومن ثم الشعراء فهناك من استفاد شهره وهو يستحق لأنه مُبدع وهناك العكس وهم الذين تزحلقوا في عالم الشهره الوقتيه وهذا فليس العطاء الشعري, وهو لايهمه تسكعهُ اللفظي لأنه من الأساس لايتمتع بالأدب, ويستفيد ايضاً الشاعر من طش الوابل المادي من بعض المسابقات لسد فقره المعيشي ولم يسد فقر نفسه المزمن (البعض وليس الكل), ومستفيد ايضاً من هو مجهول الهويه في حياته وأصبح يتردد اسمه في مقدمة كل شاعر مشارك بعد الأستئذان من اللجنه (وهي ابيات في الشيخ فلان بن فلنتان),,,(((وللأاسف وضع يجعلك تشفق على حال الذاكر والمذكور))
الغير مستفيد هم اصحاب المطبوعات التي كانت مسيطره على الساحة وتطبل لأشخاص معينين ومحددين وتم فركشة هذه ِ السيطره بعد ظهور هذه ِ المسابقات .
الغير مستفيد ايضاً من لايتفهم آلية هذه ِ المسابقات .
تعبنا واصابنا العطاس من كثرة ماتلوث جو الشعر النقي من هذه المسابقات
حتى ولو تعبنا , فنحن على المُدرج والمثل يقول الذي على المُدرج يتفرج , ولم تُجبر مسامعنا وأنظارنا على مالا يعجبنا.
بين اناملنا الريموت والذي لايُعجبنا في شاشتهُ يموت .
وقلنا وانتقدنا ولاحياة لمن تنادي المتسابقين على عقد المسابقات (اذن من طين واذن من عجين)
انتقدي فالنقد البناء ليس آله حادة تقطع وتقتل وكُل مايُعرض للجمهور فلهم مشاطرة صاحبة بالملكيه وأبدا الرأي بمايرون اجابياً وسلبياً.
يلهثون وراء الرسائل القصيرة بشكل هستيري ، هم لايفهمون اننا نحتقرهم مهما عظم في المجتمع شأنهم فوالله اننا ننظر لهم كشخصية (اشعب) ومع ذلك مستمرين في اشعبيتهم المضحكه
دعيهم يلهثون ربما هي وسيله لجلب المال وحق مشروع دنيوي مازالت معرفة حلاله وحرامه(تحول دونهاغيمه لاتمطر ٌ)
إلا ان مادفعني لكتابة هذه الزاوية لم يكن لذلك وانما لسبب آخر
ماهو السبب
تخيلوا معي اخوتي واخواتي ، هناك حرب اشد من داحس والغبرا فيما بين المنظمون لتلك المسابقات/الشحاذات ، فكل جهة تسب الاخرى وتنتقص من مسابقتها وتنظيمها وكل جهة تتهم الاخرى بانها تقلدها وكل جهه تحارب الاخرى وتبث الشائعات حتى وصل الامر باحدى الهيئات المنظمة للشحاذة الأم ان تسخر وكالتها الاخبارية لقصف كل مسابقة شعرية تعقد وكأنها تريد المسجات لجيوبها فقط ، تدهورت حالتهم حتى اصبحوا (ضراير ) ناهيك عن التصريحات هنا وهناك
بمااننا في موضوعك الجميل نتحدث عن شعر والشعر نوع من انواع الأدب والأدب : هو الكلام البليغ الصادرعن عاطفه , المؤثر في النفوس , والغرض منّه لتستمتع نفوسنا بجماليته ونستفيد ونفيد من تجاربه العظيمه وأفكاره الساميه
ومن التعوّد على الكلام البليغ بالتأكيد لدينا القدره على التعبير الجميل المؤثر. الذي بعيد عن النطق الذي لايرتقي بثقافتنا وأدراكنا وفهمنا للحياة ومايدور من سلبيات وأيجابيات .
الهذه الدرجة وصل الاسترزاق ايها المسترزقة ؟
سبق وأن ذكرت أنه حق مشروع دنيوي لاأعلم عن احليته المباحه شرعاً وتحريمه
نحن لانحترمكم فلتحاربوا بعضكم ايها المسترزقون ولاشأن لكم بالشعر
ربما للبعض فائده لم تريها ايتها الفاضله
في الختام اقول
ماذا في الختام
" سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك "ـ
ونعم بالله سبحانه وتعالى
تقديري العميق
ولك ايضاً التقدير بعدد حبات الرمال وصخور سفوح الجبال
وأتمنى أن مشاركتي في وزن ريشة الطائر المُهاجر في هذه ِ الصفحه الثريه بموضوعها
ظبي الجنوبيه
التاريخ
ونعم بالله
وبه نقول ونستعين
سبحانه
يعج الفضاء الشعري حالياُ بحدث ولاحرج عن المسابقات !
والمزيد قادم
ولاادري مالفائده المرجوه من هذه وتلك ..
الفائده يوجد فائده للبعض وليس الكل ويوجد غير فائده ..
بداية ًالفائده لمن يترقب مردود رسائل sms وشركات الأتصالات التي تعتبر لها ثقلها ودعم في ميزانية دولها ومن ثم الشعراء فهناك من استفاد شهره وهو يستحق لأنه مُبدع وهناك العكس وهم الذين تزحلقوا في عالم الشهره الوقتيه وهذا فليس العطاء الشعري, وهو لايهمه تسكعهُ اللفظي لأنه من الأساس لايتمتع بالأدب, ويستفيد ايضاً الشاعر من طش الوابل المادي من بعض المسابقات لسد فقره المعيشي ولم يسد فقر نفسه المزمن (البعض وليس الكل), ومستفيد ايضاً من هو مجهول الهويه في حياته وأصبح يتردد اسمه في مقدمة كل شاعر مشارك بعد الأستئذان من اللجنه (وهي ابيات في الشيخ فلان بن فلنتان),,,(((وللأاسف وضع يجعلك تشفق على حال الذاكر والمذكور))
الغير مستفيد هم اصحاب المطبوعات التي كانت مسيطره على الساحة وتطبل لأشخاص معينين ومحددين وتم فركشة هذه ِ السيطره بعد ظهور هذه ِ المسابقات .
الغير مستفيد ايضاً من لايتفهم آلية هذه ِ المسابقات .
تعبنا واصابنا العطاس من كثرة ماتلوث جو الشعر النقي من هذه المسابقات
حتى ولو تعبنا , فنحن على المُدرج والمثل يقول الذي على المُدرج يتفرج , ولم تُجبر مسامعنا وأنظارنا على مالا يعجبنا.
بين اناملنا الريموت والذي لايُعجبنا في شاشتهُ يموت .
وقلنا وانتقدنا ولاحياة لمن تنادي المتسابقين على عقد المسابقات (اذن من طين واذن من عجين)
انتقدي فالنقد البناء ليس آله حادة تقطع وتقتل وكُل مايُعرض للجمهور فلهم مشاطرة صاحبة بالملكيه وأبدا الرأي بمايرون اجابياً وسلبياً.
يلهثون وراء الرسائل القصيرة بشكل هستيري ، هم لايفهمون اننا نحتقرهم مهما عظم في المجتمع شأنهم فوالله اننا ننظر لهم كشخصية (اشعب) ومع ذلك مستمرين في اشعبيتهم المضحكه
دعيهم يلهثون ربما هي وسيله لجلب المال وحق مشروع دنيوي مازالت معرفة حلاله وحرامه(تحول دونهاغيمه لاتمطر ٌ)
إلا ان مادفعني لكتابة هذه الزاوية لم يكن لذلك وانما لسبب آخر
ماهو السبب
تخيلوا معي اخوتي واخواتي ، هناك حرب اشد من داحس والغبرا فيما بين المنظمون لتلك المسابقات/الشحاذات ، فكل جهة تسب الاخرى وتنتقص من مسابقتها وتنظيمها وكل جهة تتهم الاخرى بانها تقلدها وكل جهه تحارب الاخرى وتبث الشائعات حتى وصل الامر باحدى الهيئات المنظمة للشحاذة الأم ان تسخر وكالتها الاخبارية لقصف كل مسابقة شعرية تعقد وكأنها تريد المسجات لجيوبها فقط ، تدهورت حالتهم حتى اصبحوا (ضراير ) ناهيك عن التصريحات هنا وهناك
بمااننا في موضوعك الجميل نتحدث عن شعر والشعر نوع من انواع الأدب والأدب : هو الكلام البليغ الصادرعن عاطفه , المؤثر في النفوس , والغرض منّه لتستمتع نفوسنا بجماليته ونستفيد ونفيد من تجاربه العظيمه وأفكاره الساميه
ومن التعوّد على الكلام البليغ بالتأكيد لدينا القدره على التعبير الجميل المؤثر. الذي بعيد عن النطق الذي لايرتقي بثقافتنا وأدراكنا وفهمنا للحياة ومايدور من سلبيات وأيجابيات .
الهذه الدرجة وصل الاسترزاق ايها المسترزقة ؟
سبق وأن ذكرت أنه حق مشروع دنيوي لاأعلم عن احليته المباحه شرعاً وتحريمه
نحن لانحترمكم فلتحاربوا بعضكم ايها المسترزقون ولاشأن لكم بالشعر
ربما للبعض فائده لم تريها ايتها الفاضله
في الختام اقول
ماذا في الختام
" سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك "ـ
ونعم بالله سبحانه وتعالى
تقديري العميق
ولك ايضاً التقدير بعدد حبات الرمال وصخور سفوح الجبال
وأتمنى أن مشاركتي في وزن ريشة الطائر المُهاجر في هذه ِ الصفحه الثريه بموضوعها
ظبي الجنوبيه
التاريخ
تعليق