[align=right]
في النسخة السابقة من شاعر المليون الماضي
جنحت اللجنة إلى الشعر التقليدي جنوحٍ كبير
وبعد ذلك ثارت ثائرة النقاد
المطالبين بموطء قدم للشعر الحديث
لزمت اللجنة الصمت ولم ترد على ايٍ من الانتقادات التي وجهت لها
ولكن في النسخة الثانية اتضح بإن اللجنة تحسست من موقف النقاد منها في النسخة الماضية
وبدأت كأنها تحاول استرضائهم دون فهم منها لمطالبهم !
ولكن كذلك ارتكبت اللجنة نفس الغلطة لقد كانت اللجنة يمينية في النسخة السابقة حد التطرف
وفي النسخة الثانية كذلك جنحت اللجنة للتطرف ولكن بوجهة يسارية
فلا اعلم هل اللجنة لا تعرف بالوسطية ؟
ففي النسخة الثانية يكفي الشاعر المتقدم ان يكون في قصيدته نفس حداثي حتى يحصل على إجازة اللجنة مباشرة وبالاتفاق
دون النظر لجسد القصيدة
مع انه فعلا اجيز من الشعراء الحداثيين شعراء يستحقون واكثر من ذلك مثل عقاب الربع ومثل زيد الحسناوي المري
ومثل خلف الكريّع ومثل عيضه السفياني ومحمد الوسمي وعاطف الحربي
ولكن المتتبع لأختيار اللجنة يتضح له بإنها لا تعمل بقناعة
وكان هنالك اختيارات عجيبة من طرف اللجنة
مثلا
حضر عندهم من عُمان الشاعر العماني المذهل مطر البريكي وأجازته اللجنة بإمتياز
وبعد الفرز نجد اللجنة وضعت مكان هذا الشاعر الفذ
الشاعرة هلالة الحمداني الفتاة اللتي تكتب القصيدة بعيد عن نفس الأنثى
وهذا له وجة دلالة اخرى وهو اتضح إن للجنة تدعم دخول المرأة لهذا المعترك حتى لو كان بإفدح الخساير
الخُلاصة لم تزل اللجنة دون مستوى المطلوب المرضي
ولكن يبقى شيء لا مرأ فيه وهو بإن شاعر المليون من افضل ماقدم للشعر الشعبي في العالم العربي من عرف بهذا الشعر
وكانت ابو ظبي وبطلها محمد بن زايد من له قصب السبق في هذا المضمار بدون منازع
حاول كثير من المتشبهين بإن يستنسخوه ولكن فشلوا حتى في الأستنساخ [/align]
في النسخة السابقة من شاعر المليون الماضي
جنحت اللجنة إلى الشعر التقليدي جنوحٍ كبير
وبعد ذلك ثارت ثائرة النقاد
المطالبين بموطء قدم للشعر الحديث
لزمت اللجنة الصمت ولم ترد على ايٍ من الانتقادات التي وجهت لها
ولكن في النسخة الثانية اتضح بإن اللجنة تحسست من موقف النقاد منها في النسخة الماضية
وبدأت كأنها تحاول استرضائهم دون فهم منها لمطالبهم !
ولكن كذلك ارتكبت اللجنة نفس الغلطة لقد كانت اللجنة يمينية في النسخة السابقة حد التطرف
وفي النسخة الثانية كذلك جنحت اللجنة للتطرف ولكن بوجهة يسارية
فلا اعلم هل اللجنة لا تعرف بالوسطية ؟
ففي النسخة الثانية يكفي الشاعر المتقدم ان يكون في قصيدته نفس حداثي حتى يحصل على إجازة اللجنة مباشرة وبالاتفاق
دون النظر لجسد القصيدة
مع انه فعلا اجيز من الشعراء الحداثيين شعراء يستحقون واكثر من ذلك مثل عقاب الربع ومثل زيد الحسناوي المري
ومثل خلف الكريّع ومثل عيضه السفياني ومحمد الوسمي وعاطف الحربي
ولكن المتتبع لأختيار اللجنة يتضح له بإنها لا تعمل بقناعة
وكان هنالك اختيارات عجيبة من طرف اللجنة
مثلا
حضر عندهم من عُمان الشاعر العماني المذهل مطر البريكي وأجازته اللجنة بإمتياز
وبعد الفرز نجد اللجنة وضعت مكان هذا الشاعر الفذ
الشاعرة هلالة الحمداني الفتاة اللتي تكتب القصيدة بعيد عن نفس الأنثى
وهذا له وجة دلالة اخرى وهو اتضح إن للجنة تدعم دخول المرأة لهذا المعترك حتى لو كان بإفدح الخساير
الخُلاصة لم تزل اللجنة دون مستوى المطلوب المرضي
ولكن يبقى شيء لا مرأ فيه وهو بإن شاعر المليون من افضل ماقدم للشعر الشعبي في العالم العربي من عرف بهذا الشعر
وكانت ابو ظبي وبطلها محمد بن زايد من له قصب السبق في هذا المضمار بدون منازع
حاول كثير من المتشبهين بإن يستنسخوه ولكن فشلوا حتى في الأستنساخ [/align]
تعليق