الروايه والقصيده تحت مشرح النقد هنا ... إيمانآ مني بما يحملون المثقفون في النداوي من فكر ..!
أخوكم
[align=right]الحقيقة مؤلمة ولكنها الحقيقة
- نعم نجوت من ( حكم قصاص) ثلاث مرات
- الأولى كنت مظلوما .. والثانية والثالثة كنت ظالما أماري بظلمي الآن ولن تستطيع الجهات المختصّة الاستدلال ولو بدليلٍ لـ إثبات ما يريده ذاك القاضي , علي رغم أنه يعلم كل شي لكن بلا دليل .!
* القضيّة الأولى :
الحقيقة المرة الأولى كنت أحاول فضّ النزاع بين اثنين من زملائي( أحدهما من قبيلتي مطير والآخر من قبيلة جهينة)
وحدث أن قتل أحدهما الآخر ( لن أحدد حفاظا على ملف القضيّة الأسود الذي بالكاد أخمدت ثورته) المهم بعدها أُتهمت بأنه أنا الـــ ( طاعن /القاتل) رغم أنه لم يكن دوري سوى فض النزاع الذي حل بين اثنين ( كنت ) أعتبرهم أقرب من إخوتي " أحدهما مات حينها كما أسلفت ) والآخر الـــ ... ( لأنه ابن رجل الأعمال فلان الفلاني) خرج منها كـ (العجينة من الشعرة) .. " ولأن والدي على علاقة كبيره مع أهل الميّت ويعرفونه جيّدا ويعرفونني جيّدا صدقّوا يميني وحلفاني بأني مظلوم وتم الإفراج عنّي كرماً منهم ليس عدلاً من المحكمة التي أصدرت بحقي حكم شرعي يقضي ( القصاص ) ...!
في السجن ست سنوات حياة مؤلمة لن أحدثكم عنها لأنكم لا تملكون من الإدراك ما يجعلكم تستوعبون كيف أنهم :
- يحرمون السجين من قضاء الحاجة لمدة أربع أيام متتالية .
- يجبرون السجين أن ينام واقفا وأحيانا متكئا ولكن كيف؟
يقف وتربط يديه في ثقّالات ثقيلة جدا تجبرها على السقوط أرضا ( متدلّية) بغير إرادته وإلى الأسفل بحيث لا يستطيع رفعها ولا الاستفادة منها ومن ثم يركز كالخشبة على الجدار وهو واقف قدماه مُبعده عن الحائط ورأسه على الحائط
وغير ذلك من الأحداث ..
أرأيتم أنكم لا تملكون من العقول ما يجعلكم تستوعبون؟
لأنه لا يملك مثل هذا العقل الذي سيستوعب لو حدثته بكل التفاصيل لا يملك هذا العقل إلا المجرم فقط ( كحالي بعد خروجي من السجن)
للأسف عندما كنت بريء كنت في غياهب السجن وعندما أصبحت مجرماً فعلاً عشت الحريّة كاملةً .. لا وبحراسةٍ عنيفةٍ مشدده
( بأمر المقربين الذين يحبونني جداً ) طبعاً
* القضيّة الثانية
- القاتل توقّع أنني سأدعه في حاله والحقيقة لم أنوي أي شئ تجاهه إلا بعد حادثه أخرى أكبر ( مهمة) وهي ..!
- يوم الإربعاء الموافق 15/3/1419 هـ يتم استدعائي من قبل مدير متوسطة ( .... ) بحي البديعة بالرياض وذلك على إثر شجار بين أخي وأحد الطلاب , أذهب أنا حيث أنني ) مدعوا) , وبعد الانتهاء من المدير والحديث الطويل أخرج , صادف وقت خروجي من غرفة المدير
وقت ( الفسحة المكرّمة ) وبالصدفة أرى أخي يعضّ أصابعه واقفا جانبا وهو ينظر لكل الطلاب كلهم كلهم و بلا استثناء ينعمون بالأكل خصوصا (بالتويكس) الذي كانت أمنيتي أن أعود يوماً للبيت وأنا أحمله لأخي
المهم رأيته وهو (ينعم بعض أصابعه) هنا اختلف الأمر جداً وحدث ما يلي:
- ( أحد موظفي البنك الـ ( ......) بـ البديعة) أيضاً بالرياض أحدهم كان زميلاً غير مهم لي ولكنه الآن أصبح مهم لا بل مهم جداً.
الذي حدث هو أنني استطعت أن أقنعه بأن نختلس خلسةً تجعلنا (نرث الأرض ومن عليها) وحدث ما يلي
[للأسف أنه لم يحدث ما كنت أريد لأننا لم نستطع اختلاس سوى 19 مليون ريال فقط لا غيرررررررررررررر]
"رغم أنهم يقولون ( إذآ سرقت فــ إسرق جمل )" لكنني لم أستطع رغم محاولتي الجادة ,المهم أنني على الأقل اختلست ما يكفي (أخي) لشراء (التويكس) في فسحته ولو لهذا العام فقط <--- طبعا هذا العام الذي هو قبل ثمان سنوات بالضبط (1419 هـ ).!
لكن المصيبة أن الخِلسة كُشفت .!
لذا لو بقي موظف البنك على قيد الحياة لــ ذهب أخي بلا فسحة مما اضطرني لقتل الموظف ( آسفاً ) وحدث ذلك بوسيلة ما
يعني تقريبا أو هي بالضبط إغراء شخص غبي بـ 300 ألف ريال ليقوم بذلك وقام فعلا بقتله, وبعد أيام وصلني خبر أنه تم القبض على هذا الغبي .!
ولكن أيضا هذا الغبي بعد أيام قُتل في السجن قبل أن يدلهم عليْ و الحمد لله ... (أما عن كيفيّة قتله فليست بذات الأهميّة ولكن الأهم أنه لم يعد يغني استئجار أحد لقتل أحد فحدث أن ....) "أنتم بالتأكيد فهمتم ما تبقّى " لأن الناس أغبياء لدرجة أنهم أصبحوا لا يعرفوا كيف يقتلون ؟؟ و لا يعرفوا كيف ينجون إذا قتلوا مما لذا اضطررت ( أيضاً آسفاً) أن أفعل ما فعلته في تلك الغرفة المظلمة الخلفية من سجن ( الحائر) المهم
انتهى الأمر وسجلت القضيتين ضد مجهول ( الاختلاس وقتل قاتل موظف البنك) فيما سجلت قضيّة قتل موظف البنك ضد القاتل الذي قُتل قبل أن يعترف لهم بشئ بإختصار قبل أن يدلهم علي
* القضيّة الثالثة:
- الغبي (ابن رجل الأعمال الفلاني) القاتل لــ زميلي الآن ينعم بـ لكزس آخر موديل و و و .. غير أنه من المفترض ألا يعيش خطر هذا في بالي في ليلةٍ ما وأخي يأكل التويكس أمامي لا يعلم بماذا أفكر , فحدث أن عاد أبيه يوماً من صلاة الجمعة بدونه و و و وأيام حتى وصلني
خبر وفاته ( سبحان الله لا تسألوني كيف ؟(
لكن ربما لأنني فكرت أنه يجب ألا يعيش لذا قُتل
والحقيقة أنه قُتل بطريقه ذكيّة جعلت القضية ( من بدري ) تسجل ضد مجهول!!
بعد زمن حدثت الكارثة والتي جعلتني أكتشف أنني أنا أيضا ( غبي ) وهي أن شنطة الموظف ( المغفّل) لازالت في مجلس منزلي!!
والتي تمكن من التعرّف عليها زميل لنا قديييييييم جدآ تعرّف عليها عندما زارني يوماً وانبهر من حياتي الغنيّة جدا وأنا قبل زمن قليل لم أكن أمتلك حتى ثمن ( تويكس أهديه لأخي) وعندما خرج من عندي هذا الزميل ( المحترم) قام بالإبلاغ عني ولكن بــ 900 ألف ريال خرجت من هذه القضيّة المرعبة بصدق بعد أن تمكنوا من إدانتي بالاختلاس مع وقتل قاتل موظف البنك حيث أصدر بذلك علي (حكم القصاص)
لكن والحمد لله نجوت للمرة الثانية منه لكن بطريقة ( تكهنيّه ) لم أتوقع يوماً أنني سألجأ إليها ولكن هي الظروف وبعد زمن أيضا
الكاهن ( قُتل ).
في الحقيقة هنا قضيّة ( صغرى) في بطن هذه القضية التي نجوت منها ولكن بصدق لا أستطيع أن أخبركم بها لأنها سوف تقتلني لو أخبرتكم وأنا لا أريد أن أموت .!
فيما قبل الختام
البقاء قاتل
الغضب مقتول
متوسطة الـ .... في حي البديعة ------> [?????]
الطلاّب ------> [الشعراء ]
أخي ------> [?????]
التويكس ------> [?????]
----
الاجتهاد (مقتول)
الوقاحة قاتل
موظف البنك ------> [?????]
قاتله ------> [?????]
السجن ------> [القصائد]
الشنطة ------> [?????]
زميلنا الثالث ------> [?????]
----
الكرامة قاتل
البقاء الآن هو المقتول
قاتل ابن رجل الأعمال ------> [الكرامة]
الكاهن ------> [لاشئ]
ابن رجل الأعمال ------> [البقاء]
---
الشخصيات المفقودة لمعرفة الأدوار كاملة ومعرفة كامل تفاصيل القضايا الثلاث الكبرى وما حوت من قضايا صغرى على النحو التالي:
[الخجل]------> [بنك الشعر]------> [لاشئ]------> [القبيلة1]------> [القبيلة2]
[دار الغرباء]------> [النرجسيّة]------>[لاشئ]------> [سالم الجهني]
[سوالف ليل]------> [الاجتهاد]------> [لاشئ] ------> [النقاء ]
[لاشئ ]---> [بدر غازي ]
8
8
والآن الحقيقة الأخيرة وهي أن:
الرواية السابقة هي مناسبة هذا النص المؤلم ..... !
كذلك
[المقدمة جزئية مقتبسة من الرسالة التي قدمتها لــ نيل درجة الدكتوراه العام المقبل ....!]
[align=center]
[rams]http://www.alm3na.net/vb/images/m3na2/sou/BANK1.ra[/rams]
يا.. كريمٍ ... جلّ (ربٍ) .. بالعطآيآ..... (.. مكرمه) ....!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [الحقيقه للزعل] . .والا (البقا للـ/ـ مرحبآ)..!
جيت( أبحشم ) ( شاربٍ ) يستاهل.. اللي..(يحشمه) ....!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (في طريقٍ يستوي منهو مشى واللي حبآ)..!
لا.. في وجهي ماني.إبمآشي الدروب ( المظلمه ) .......!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [لابتي]تشره علي إمن الكويت إليا [قُبآ] ....!
عـزني .. ربي عن .. دروبٍ. ( سقيمه ) ... معتمه] ...!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يوم من يعطي قليل أعطيه (كل اللي يبآ)....!
لو يضيق الدار باللي . مادُعي ( جيت ) (أهدمه) ........!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كيف دارٍ ضاق (بالمدعُو) و (انا بدر) يهبا..!
السقيم [يقوم طايح] .. والله اللي .. (.. محرمه) ..........!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ والكريم [يطيح واقف] مبتهج ( حيّ النبا )..!
و(النفوس).. (الضايقه.. و..المائله.. و..المفعمه).........!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هي تمثـّـل من ذكاء والا تمثـّـل من غبا ... ؟
( كل مجرم ) .. ( ماتهينة ) غير مثله [مجرمه]........!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ماتربّا اللآش في صدري لا والله ما( ربا)..!
ماخلق .. (ربي).(طريق) ..... ألا وخالق له [سِمه].....!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وألوياء الدرب ( يأمرهم ) جنودٍ وإرقبـآء..!
من ينآدي .. لـ (القتل) .. يستلّ .. سيفه من [ فمه ]......!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (يلعن الله)( غازيٍ ) يكسب ويرجع ما سبا!
( بهّر الدله ).. ( عزيزٍ) ..عآرفٍ ..[قدْر إضرمه ]......!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (هيلها)..قبّل (عويْدِها) ( حلالٍ من رِبا ) ]!
( سوّد الله وجه من يعطي) ..العطيّه [لـ رخمه]..........!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [وبيّض الله وجه] من يأبي لأن جدّه(أبا)..!
( الغزايز نادره) .. و (الفضل) .. بس.. (للمُلهمه).......!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ والسخافه وأهلها في وقتنا ( كثر الدبآ)..!
[/align]*
في الختام:
[align=left][لكِ الله يا أم نايف ][/align][/align]
أخوكم
[align=right]الحقيقة مؤلمة ولكنها الحقيقة
- نعم نجوت من ( حكم قصاص) ثلاث مرات
- الأولى كنت مظلوما .. والثانية والثالثة كنت ظالما أماري بظلمي الآن ولن تستطيع الجهات المختصّة الاستدلال ولو بدليلٍ لـ إثبات ما يريده ذاك القاضي , علي رغم أنه يعلم كل شي لكن بلا دليل .!
* القضيّة الأولى :
الحقيقة المرة الأولى كنت أحاول فضّ النزاع بين اثنين من زملائي( أحدهما من قبيلتي مطير والآخر من قبيلة جهينة)
وحدث أن قتل أحدهما الآخر ( لن أحدد حفاظا على ملف القضيّة الأسود الذي بالكاد أخمدت ثورته) المهم بعدها أُتهمت بأنه أنا الـــ ( طاعن /القاتل) رغم أنه لم يكن دوري سوى فض النزاع الذي حل بين اثنين ( كنت ) أعتبرهم أقرب من إخوتي " أحدهما مات حينها كما أسلفت ) والآخر الـــ ... ( لأنه ابن رجل الأعمال فلان الفلاني) خرج منها كـ (العجينة من الشعرة) .. " ولأن والدي على علاقة كبيره مع أهل الميّت ويعرفونه جيّدا ويعرفونني جيّدا صدقّوا يميني وحلفاني بأني مظلوم وتم الإفراج عنّي كرماً منهم ليس عدلاً من المحكمة التي أصدرت بحقي حكم شرعي يقضي ( القصاص ) ...!
في السجن ست سنوات حياة مؤلمة لن أحدثكم عنها لأنكم لا تملكون من الإدراك ما يجعلكم تستوعبون كيف أنهم :
- يحرمون السجين من قضاء الحاجة لمدة أربع أيام متتالية .
- يجبرون السجين أن ينام واقفا وأحيانا متكئا ولكن كيف؟
يقف وتربط يديه في ثقّالات ثقيلة جدا تجبرها على السقوط أرضا ( متدلّية) بغير إرادته وإلى الأسفل بحيث لا يستطيع رفعها ولا الاستفادة منها ومن ثم يركز كالخشبة على الجدار وهو واقف قدماه مُبعده عن الحائط ورأسه على الحائط
وغير ذلك من الأحداث ..
أرأيتم أنكم لا تملكون من العقول ما يجعلكم تستوعبون؟
لأنه لا يملك مثل هذا العقل الذي سيستوعب لو حدثته بكل التفاصيل لا يملك هذا العقل إلا المجرم فقط ( كحالي بعد خروجي من السجن)
للأسف عندما كنت بريء كنت في غياهب السجن وعندما أصبحت مجرماً فعلاً عشت الحريّة كاملةً .. لا وبحراسةٍ عنيفةٍ مشدده
( بأمر المقربين الذين يحبونني جداً ) طبعاً
* القضيّة الثانية
- القاتل توقّع أنني سأدعه في حاله والحقيقة لم أنوي أي شئ تجاهه إلا بعد حادثه أخرى أكبر ( مهمة) وهي ..!
- يوم الإربعاء الموافق 15/3/1419 هـ يتم استدعائي من قبل مدير متوسطة ( .... ) بحي البديعة بالرياض وذلك على إثر شجار بين أخي وأحد الطلاب , أذهب أنا حيث أنني ) مدعوا) , وبعد الانتهاء من المدير والحديث الطويل أخرج , صادف وقت خروجي من غرفة المدير
وقت ( الفسحة المكرّمة ) وبالصدفة أرى أخي يعضّ أصابعه واقفا جانبا وهو ينظر لكل الطلاب كلهم كلهم و بلا استثناء ينعمون بالأكل خصوصا (بالتويكس) الذي كانت أمنيتي أن أعود يوماً للبيت وأنا أحمله لأخي
المهم رأيته وهو (ينعم بعض أصابعه) هنا اختلف الأمر جداً وحدث ما يلي:
- ( أحد موظفي البنك الـ ( ......) بـ البديعة) أيضاً بالرياض أحدهم كان زميلاً غير مهم لي ولكنه الآن أصبح مهم لا بل مهم جداً.
الذي حدث هو أنني استطعت أن أقنعه بأن نختلس خلسةً تجعلنا (نرث الأرض ومن عليها) وحدث ما يلي
[للأسف أنه لم يحدث ما كنت أريد لأننا لم نستطع اختلاس سوى 19 مليون ريال فقط لا غيرررررررررررررر]
"رغم أنهم يقولون ( إذآ سرقت فــ إسرق جمل )" لكنني لم أستطع رغم محاولتي الجادة ,المهم أنني على الأقل اختلست ما يكفي (أخي) لشراء (التويكس) في فسحته ولو لهذا العام فقط <--- طبعا هذا العام الذي هو قبل ثمان سنوات بالضبط (1419 هـ ).!
لكن المصيبة أن الخِلسة كُشفت .!
لذا لو بقي موظف البنك على قيد الحياة لــ ذهب أخي بلا فسحة مما اضطرني لقتل الموظف ( آسفاً ) وحدث ذلك بوسيلة ما
يعني تقريبا أو هي بالضبط إغراء شخص غبي بـ 300 ألف ريال ليقوم بذلك وقام فعلا بقتله, وبعد أيام وصلني خبر أنه تم القبض على هذا الغبي .!
ولكن أيضا هذا الغبي بعد أيام قُتل في السجن قبل أن يدلهم عليْ و الحمد لله ... (أما عن كيفيّة قتله فليست بذات الأهميّة ولكن الأهم أنه لم يعد يغني استئجار أحد لقتل أحد فحدث أن ....) "أنتم بالتأكيد فهمتم ما تبقّى " لأن الناس أغبياء لدرجة أنهم أصبحوا لا يعرفوا كيف يقتلون ؟؟ و لا يعرفوا كيف ينجون إذا قتلوا مما لذا اضطررت ( أيضاً آسفاً) أن أفعل ما فعلته في تلك الغرفة المظلمة الخلفية من سجن ( الحائر) المهم
انتهى الأمر وسجلت القضيتين ضد مجهول ( الاختلاس وقتل قاتل موظف البنك) فيما سجلت قضيّة قتل موظف البنك ضد القاتل الذي قُتل قبل أن يعترف لهم بشئ بإختصار قبل أن يدلهم علي
* القضيّة الثالثة:
- الغبي (ابن رجل الأعمال الفلاني) القاتل لــ زميلي الآن ينعم بـ لكزس آخر موديل و و و .. غير أنه من المفترض ألا يعيش خطر هذا في بالي في ليلةٍ ما وأخي يأكل التويكس أمامي لا يعلم بماذا أفكر , فحدث أن عاد أبيه يوماً من صلاة الجمعة بدونه و و و وأيام حتى وصلني
خبر وفاته ( سبحان الله لا تسألوني كيف ؟(
لكن ربما لأنني فكرت أنه يجب ألا يعيش لذا قُتل
والحقيقة أنه قُتل بطريقه ذكيّة جعلت القضية ( من بدري ) تسجل ضد مجهول!!
بعد زمن حدثت الكارثة والتي جعلتني أكتشف أنني أنا أيضا ( غبي ) وهي أن شنطة الموظف ( المغفّل) لازالت في مجلس منزلي!!
والتي تمكن من التعرّف عليها زميل لنا قديييييييم جدآ تعرّف عليها عندما زارني يوماً وانبهر من حياتي الغنيّة جدا وأنا قبل زمن قليل لم أكن أمتلك حتى ثمن ( تويكس أهديه لأخي) وعندما خرج من عندي هذا الزميل ( المحترم) قام بالإبلاغ عني ولكن بــ 900 ألف ريال خرجت من هذه القضيّة المرعبة بصدق بعد أن تمكنوا من إدانتي بالاختلاس مع وقتل قاتل موظف البنك حيث أصدر بذلك علي (حكم القصاص)
لكن والحمد لله نجوت للمرة الثانية منه لكن بطريقة ( تكهنيّه ) لم أتوقع يوماً أنني سألجأ إليها ولكن هي الظروف وبعد زمن أيضا
الكاهن ( قُتل ).
في الحقيقة هنا قضيّة ( صغرى) في بطن هذه القضية التي نجوت منها ولكن بصدق لا أستطيع أن أخبركم بها لأنها سوف تقتلني لو أخبرتكم وأنا لا أريد أن أموت .!
فيما قبل الختام
البقاء قاتل
الغضب مقتول
متوسطة الـ .... في حي البديعة ------> [?????]
الطلاّب ------> [الشعراء ]
أخي ------> [?????]
التويكس ------> [?????]
----
الاجتهاد (مقتول)
الوقاحة قاتل
موظف البنك ------> [?????]
قاتله ------> [?????]
السجن ------> [القصائد]
الشنطة ------> [?????]
زميلنا الثالث ------> [?????]
----
الكرامة قاتل
البقاء الآن هو المقتول
قاتل ابن رجل الأعمال ------> [الكرامة]
الكاهن ------> [لاشئ]
ابن رجل الأعمال ------> [البقاء]
---
الشخصيات المفقودة لمعرفة الأدوار كاملة ومعرفة كامل تفاصيل القضايا الثلاث الكبرى وما حوت من قضايا صغرى على النحو التالي:
[الخجل]------> [بنك الشعر]------> [لاشئ]------> [القبيلة1]------> [القبيلة2]
[دار الغرباء]------> [النرجسيّة]------>[لاشئ]------> [سالم الجهني]
[سوالف ليل]------> [الاجتهاد]------> [لاشئ] ------> [النقاء ]
[لاشئ ]---> [بدر غازي ]
8
8
والآن الحقيقة الأخيرة وهي أن:
الرواية السابقة هي مناسبة هذا النص المؤلم ..... !
كذلك
[المقدمة جزئية مقتبسة من الرسالة التي قدمتها لــ نيل درجة الدكتوراه العام المقبل ....!]
[align=center]
[rams]http://www.alm3na.net/vb/images/m3na2/sou/BANK1.ra[/rams]
يا.. كريمٍ ... جلّ (ربٍ) .. بالعطآيآ..... (.. مكرمه) ....!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [الحقيقه للزعل] . .والا (البقا للـ/ـ مرحبآ)..!
جيت( أبحشم ) ( شاربٍ ) يستاهل.. اللي..(يحشمه) ....!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (في طريقٍ يستوي منهو مشى واللي حبآ)..!
لا.. في وجهي ماني.إبمآشي الدروب ( المظلمه ) .......!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [لابتي]تشره علي إمن الكويت إليا [قُبآ] ....!
عـزني .. ربي عن .. دروبٍ. ( سقيمه ) ... معتمه] ...!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يوم من يعطي قليل أعطيه (كل اللي يبآ)....!
لو يضيق الدار باللي . مادُعي ( جيت ) (أهدمه) ........!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كيف دارٍ ضاق (بالمدعُو) و (انا بدر) يهبا..!
السقيم [يقوم طايح] .. والله اللي .. (.. محرمه) ..........!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ والكريم [يطيح واقف] مبتهج ( حيّ النبا )..!
و(النفوس).. (الضايقه.. و..المائله.. و..المفعمه).........!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هي تمثـّـل من ذكاء والا تمثـّـل من غبا ... ؟
( كل مجرم ) .. ( ماتهينة ) غير مثله [مجرمه]........!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ماتربّا اللآش في صدري لا والله ما( ربا)..!
ماخلق .. (ربي).(طريق) ..... ألا وخالق له [سِمه].....!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وألوياء الدرب ( يأمرهم ) جنودٍ وإرقبـآء..!
من ينآدي .. لـ (القتل) .. يستلّ .. سيفه من [ فمه ]......!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (يلعن الله)( غازيٍ ) يكسب ويرجع ما سبا!
( بهّر الدله ).. ( عزيزٍ) ..عآرفٍ ..[قدْر إضرمه ]......!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (هيلها)..قبّل (عويْدِها) ( حلالٍ من رِبا ) ]!
( سوّد الله وجه من يعطي) ..العطيّه [لـ رخمه]..........!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [وبيّض الله وجه] من يأبي لأن جدّه(أبا)..!
( الغزايز نادره) .. و (الفضل) .. بس.. (للمُلهمه).......!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ والسخافه وأهلها في وقتنا ( كثر الدبآ)..!
[/align]*
في الختام:
[align=left][لكِ الله يا أم نايف ][/align][/align]
تعليق