السلام عليكم..
الناقد الجميل (داهم العصيمي)
لايختلف عاقلان على سؤ تقدير اللجنة (ليلة الإحباط الشهيرة)لدرجة المتألق (يوسف العصيمي)...ومن يمر هنا وهناك ويلصق طرحك لهذا الموضوع بدواعي القبلية فقد شطح عن مسار فكرك النير ..
لكن إعلم أنك تمتلك مطلق الحرية أن تمتطي صهوة القبلية والفزعة لتنافح عن إبن عمك (يوسف) لا أستحضاراً لجاهليةً ذوت وتوارى زمنها ..إنما لأنك (رجل) ..وأقسم أني ... لفخورة بك..
لكن لعلمي الأكيد الأكيد أنك تجردت عن هذا وكتبت من منطلق الشعر والذود عن نقية والتصدي لشوائبة فستكون مداخلتي من هذا الباب ....
أولاً:مسابقة (شاعر المليون) كرنفال ناجح لاجدال في ذلك ..التنظيم والإدارة والجهود الإعلامية وكل ماهو كفيل لإنجاحها قد توفر وهذا ماأكسبها هذا الزخم وأختلاف الآراء حولها وبسط نفوذها على كافة قنوات الإعلام المهتمة بالشعر وحتى غير المهتمة بل أن كافة شرائح المجتمع كباراً وصغاراً يتحدثون بها ...لم يسبق أن مر بالشعر عصر كعصر (شاعر المليون) إن صحت التسمية .!
لكن لكل تجربة مزايا وعيوب وهذه سنة الكون ..
ثانياً : لجنة التحكيم
(علي المسعودي) كان ككوكب له مداره الخاص وحوله هالة مشعه ..هذا الهرم لايمكن أن يشكك أحد بقدرتة النقدية وفكره الشاسع وثقافتة الأدبية المذهلة وإتزانه وحسن ردوده من على منصة التحكيم خير دليل..
إذاً علي المسعودي خارج الإنتقاد ..لعلمي أنه أعطى الدرجة المستحقة ليوسف لكن الأغلبية كانت لها الكلمة للأسف ..!!ويمكن للجميع ملاحظة كيف بدا المسعودي في كل حلقات البرنامج وحيداً ينفرد بحكمه ويستقل برأية بينما تلاحظون (التخافت والوشوشة بين الآخرين )..!
من وجهة نظري كنت أقول منذ بدأت المسابقة أن اللجنة المكونة من (حمد السعيد وتركي المريخي وغسان الحسن )كانت تناسب المرحلة الأولى من المسابقة فقط وكنت أتمنى أن تكون لكل مرحلة لجنة تحكيم مختلفة مع ثبات المسعودي كرئيس للجنة العليا ..
العميمي لاأدري لماذا أشعر أنه غير مقتنع بما يقول ...قد أكون مخطئة لكن أكثر من مرة أحس أنه يتفوه بكلام مكتوب مسبقاً ويقرأه على غير قناعة مما أدى بي لعدم الثقة به ..!
عموماً ياداهم وياأيها الأخوان مالهدف الرئيسي من مسابقة المليون والمسابقات المشابهه ؟!!
هل هو المليون؟!! ...لا بالطبع
الهدف الأسمى والأكثر أهمية هو إبراز شعراء على مستوى عال من الإبداع وتسجيل ذلك لصالح المسابقة وصاحب فكرتها ..وبالفعل هذا ماحصل من تجربة (شاعر المليون) فقد تعرفنا على أسماء ممتازة ومبدعة جداً أهمها (ابن فطيس، وابن مريبد،ويوسف العصيمي،وابن ساقان)
الخلاصة/
المليون لاتهم (يوسف العصيمي) ولاالمتابعين بل مايهمه ويهم الجميع هو ماحصل عليه فعلياً بعد أول مشاركة له فقد سطع نجمه وتهافتت عليه المطبوعات والمنتديات ووسائل الإعلام ،فإن كان باللجنة من غيّب ضميرة ليلتها فالناس لن تنحني لرأي اللجنة وسترون المستقبل الذهبي الذي ينتظر (يوسف)إن أحسن استغلال الفرص المتاحة له ..
نقطة أخيرة جديرة :
(تركي الميزاني وعبدالرحمن الشمري) شاعرين معروفين ولهما جماهيريتهما قبل مشاركتهما بالمسابقة ولو فاز أحدهما فهذا لن يحسب للمسابقة بل ستفقد أهميتها في الدورات القادمة ــ ان استمرت ــ لإن الجميع سيتوقع أن ديدن المسابقة هو فوز إسم معروف مما سيؤدي الى إحجام الشعراء المبدعين عن المشاركة بها ..وهذا سيحرمنا أكتشاف النجوم وهو أجمل ماأفرزته المسابقة ..
ختاماً:
في بداية المسابقة كانت لجنة التحكيم أكثر إتزان وكسبت احترامنا لاأدري لماذا أخذت تهتز شيئاً فشيئاً حتى وصل الحال لهذا الحال ... هذا مالدي مع إحترام قلمي للجميع..
كبرياء
/
الناقد الجميل (داهم العصيمي)
لايختلف عاقلان على سؤ تقدير اللجنة (ليلة الإحباط الشهيرة)لدرجة المتألق (يوسف العصيمي)...ومن يمر هنا وهناك ويلصق طرحك لهذا الموضوع بدواعي القبلية فقد شطح عن مسار فكرك النير ..
لكن إعلم أنك تمتلك مطلق الحرية أن تمتطي صهوة القبلية والفزعة لتنافح عن إبن عمك (يوسف) لا أستحضاراً لجاهليةً ذوت وتوارى زمنها ..إنما لأنك (رجل) ..وأقسم أني ... لفخورة بك..
لكن لعلمي الأكيد الأكيد أنك تجردت عن هذا وكتبت من منطلق الشعر والذود عن نقية والتصدي لشوائبة فستكون مداخلتي من هذا الباب ....
أولاً:مسابقة (شاعر المليون) كرنفال ناجح لاجدال في ذلك ..التنظيم والإدارة والجهود الإعلامية وكل ماهو كفيل لإنجاحها قد توفر وهذا ماأكسبها هذا الزخم وأختلاف الآراء حولها وبسط نفوذها على كافة قنوات الإعلام المهتمة بالشعر وحتى غير المهتمة بل أن كافة شرائح المجتمع كباراً وصغاراً يتحدثون بها ...لم يسبق أن مر بالشعر عصر كعصر (شاعر المليون) إن صحت التسمية .!
لكن لكل تجربة مزايا وعيوب وهذه سنة الكون ..
ثانياً : لجنة التحكيم
(علي المسعودي) كان ككوكب له مداره الخاص وحوله هالة مشعه ..هذا الهرم لايمكن أن يشكك أحد بقدرتة النقدية وفكره الشاسع وثقافتة الأدبية المذهلة وإتزانه وحسن ردوده من على منصة التحكيم خير دليل..
إذاً علي المسعودي خارج الإنتقاد ..لعلمي أنه أعطى الدرجة المستحقة ليوسف لكن الأغلبية كانت لها الكلمة للأسف ..!!ويمكن للجميع ملاحظة كيف بدا المسعودي في كل حلقات البرنامج وحيداً ينفرد بحكمه ويستقل برأية بينما تلاحظون (التخافت والوشوشة بين الآخرين )..!
من وجهة نظري كنت أقول منذ بدأت المسابقة أن اللجنة المكونة من (حمد السعيد وتركي المريخي وغسان الحسن )كانت تناسب المرحلة الأولى من المسابقة فقط وكنت أتمنى أن تكون لكل مرحلة لجنة تحكيم مختلفة مع ثبات المسعودي كرئيس للجنة العليا ..
العميمي لاأدري لماذا أشعر أنه غير مقتنع بما يقول ...قد أكون مخطئة لكن أكثر من مرة أحس أنه يتفوه بكلام مكتوب مسبقاً ويقرأه على غير قناعة مما أدى بي لعدم الثقة به ..!
عموماً ياداهم وياأيها الأخوان مالهدف الرئيسي من مسابقة المليون والمسابقات المشابهه ؟!!
هل هو المليون؟!! ...لا بالطبع
الهدف الأسمى والأكثر أهمية هو إبراز شعراء على مستوى عال من الإبداع وتسجيل ذلك لصالح المسابقة وصاحب فكرتها ..وبالفعل هذا ماحصل من تجربة (شاعر المليون) فقد تعرفنا على أسماء ممتازة ومبدعة جداً أهمها (ابن فطيس، وابن مريبد،ويوسف العصيمي،وابن ساقان)
الخلاصة/
المليون لاتهم (يوسف العصيمي) ولاالمتابعين بل مايهمه ويهم الجميع هو ماحصل عليه فعلياً بعد أول مشاركة له فقد سطع نجمه وتهافتت عليه المطبوعات والمنتديات ووسائل الإعلام ،فإن كان باللجنة من غيّب ضميرة ليلتها فالناس لن تنحني لرأي اللجنة وسترون المستقبل الذهبي الذي ينتظر (يوسف)إن أحسن استغلال الفرص المتاحة له ..
نقطة أخيرة جديرة :
(تركي الميزاني وعبدالرحمن الشمري) شاعرين معروفين ولهما جماهيريتهما قبل مشاركتهما بالمسابقة ولو فاز أحدهما فهذا لن يحسب للمسابقة بل ستفقد أهميتها في الدورات القادمة ــ ان استمرت ــ لإن الجميع سيتوقع أن ديدن المسابقة هو فوز إسم معروف مما سيؤدي الى إحجام الشعراء المبدعين عن المشاركة بها ..وهذا سيحرمنا أكتشاف النجوم وهو أجمل ماأفرزته المسابقة ..
ختاماً:
في بداية المسابقة كانت لجنة التحكيم أكثر إتزان وكسبت احترامنا لاأدري لماذا أخذت تهتز شيئاً فشيئاً حتى وصل الحال لهذا الحال ... هذا مالدي مع إحترام قلمي للجميع..
كبرياء
/
تعليق