إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مقالتي بجريدة الوطن،، اتمنى مناقشة الموضوع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقالتي بجريدة الوطن،، اتمنى مناقشة الموضوع

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    افتتاح دور السينما في المملكه العربيه السعوديه

    موضوع تدور حوله الاختلافات هذه الايام في المملكه

    كان هذا رأيي واتمنى ان ارى ارائكم

    http://www.alwatan.com.sa/daily/2007-02-01/readers.htm


    تعقيباً على موضوع افتتاح دور السينما
    افتتاح دور السينما تقليد للغير
    اطلعت على ما نشر في "الوطن" حول إمكانية إقامة دور السينما في السعودية من عدمه وتمنيت أن أرى استفتاءًا شاملاً حول هذا الموضوع لكافة شرائح المجتمع لأن المجتمع السعودي وخاصةً العام منهم هم من يحددون قبول ذلك أو رفضه
    ورد في تحقيق الصحفي عضوان الأحمري أن دور السينما تشبه التلفاز أو غيره وأنا أقول هنا مربط الفرس فالأغلبية من مجتمعنا لا يحبذ وجود التلفاز في بيته على وجه العموم.
    الباحث الاقتصادي عبدالمجيد الفايز طالب من يحرمون السينما بالنظر إلى أخرى إيجابية متجاهلاً أن من نظر إلى الجانب الإيجابي (إن وجد) سينظر للجانب السلبي. فلن يستطيع من يشاهد فيلماً عن انتصار إحدى الدول العربية الاستفادة من بطولات جيش تلك الدولة وثقافتها دون أن ينظر إلى قبلة ساخنة من فم رجل على خدِ فتاةٍ في منظر قد يكون أرحم من غيره. لن أرضى كغيري بمثل تلك القبلة أمام عائلتي الكريمة.
    ولن يروق لي إشعال أحد الممثلين سيجارته على أنظار أطفالي عند تحقيقه للانتصار أو شعوره بالفرح أو الارتياح. أضم رأيي لرأي من يقول إن افتتاح دور السينما لدنيا هو تقليد للدول الأخرى ليس إلاّ. لأن تلك الدول صنعت السينما من أجواء ترفيهها ومما يدور في بيوت سكانها وحدائق شوارعها. لماذا لا نصنع نحن البديل مما يدور في مجالسنا وحفلاتنا ومهرجاتنا على غرار الجنادرية.
    أخيراً أتمنى ألا يتحكم العنصر المادي في هذا الشأن حتى يحسم الأمر برغبة المجتمع السعودي.

    حسـين العبـدي - نجران

  • #2
    الأخ الكريم / حسين العبدي

    مقال جميل وإتجاة فكري حري بالمتابعة والمناقشة لتتعمق العقول وتستنير بدل أن تقبع يلفها الظلام شيئاً فشيئاً حتى

    نتحول الى كتلة سوداء كبيرة يصعب علاجها بالبياض..

    السينما وعمل المرأة في الأسواق والمراكز التجارية و.......الخ

    كلها حربة وجهت لنا في العمق...

    لسنا بحاجة لهم ولالسيناماهم ومجونهم وهوسهم الغربي الغبي وروائحهم النتنة....

    كم أكره هيفاء المنصور ووجهها القبيح وهي تتحدث بإرتجاف عن حلم الشاشة الكبيرة في الرياض ...

    تباً لها وللفكر الذي يغذيها..

    وأدام الله لنا ولاة أمرنا ومنهجنا القويم وحتماً سينتصر الإسلام شاءوا أم أبوا ...لإن كلمة الله هي العليا وكلمة الذين

    كفروا هي السفلى ...


    شكراً لك أخ حسين ودام طهر قلمك..

    أختك//

    كبرياء

    تغرك ازوال الرجال المطافيق
    ..............لو انها ما تختلف..عن نساها
    (هزايلٍ) تلهث ورى الهرج وتضيق
    .............من قبل تخلق..والزمان يهجاها
    (بعض اللحى)عز بوجه المطاليق
    ........(وبعض الوجيه) اكبر خزاها..لحاها

    " خالد العتيبي "


    ][/color]
    [/align]
    لمراسلتي إضغط هنا
    [/align]

    تعليق


    • #3
      (مجدنا اللي يستحق الفخر وأوليه احتفائي
      عاش في عصر الرسول ومات مع عصر الخلافه)




      السينما ... كمفهوم .. عرض وتوهج ... امر لايمكن تسطيحه بهذا الشكل وانتم تعلمون غزو الولايات المتحدة لجميع دول العالم بثقافتها ورؤاها وتكريس هيمنتها عبر السينما خلال العقود القريبة الماضية ولاتزال ... وتعرفون انهم لديهم من الانفتاح المجتمعي ما يجعل السيناريوهات والاخراج لاعمالهم السينمائية لايحدها حدود الا الاللهم مايندى له الجبين ..




      لكن .. كرؤية خاصة بنا وان اردنا ان نبدع سينمائيا لابد ان يكون لنا طابعنا الخاص وان يأتي ذلم عن طريق الابداع والابتكار فالمعلوم ان القبلة والتدخين ....السفور والتبرج .. الخ .. كلها امور تخدش حياء المسلم .... فكيف يتم ابتكار تجاوزها وايصال رسائل تنهض بالمجتمع .. ذلك هو السر الذي لم يصل لحبكته احد ... السينما العربية والاسلامية المعاصرة هي صورة مسخ مع الاسف عن السينما الغربية .. لا اكثر ..






      انا حقيقة لا احبذ اليمان بان السينما هي فن شيطاني لايمكن تطويعه لمسلماتنا .. فهل تعتقدون ذلك ؟ النقاش حر ..






      داهم العصيمي
      [align=right]يالله اني طالبك حسن الصنيع
      والقدا بالدين والدنيا جميع

      والخوي الالمعي ابن الرجال
      نبذل المعروف فيه ولايضيع

      dahemutaibi@hotmail.com[/align]

      تعليق


      • #4
        استاذتي كبرياء


        استاذي داهم العصيمي


        استنرت بما كتبتم اعلاه ولي عودة لمواصلة النقاش بأذن الله


        ولكن هذا رأي آخر كتبه بندر اليامي في صحيفة الوطن حول الموضوع اتمنى مناقشته ايضاً

        http://www.alwatan.com.sa/daily/2007-02-04/readers.htm


        تعقيباً على حسين العبدي
        إذا لم يشأ الشخص الدخول للسينما فليتركها لغيره دون فرض رأي أو وصاية
        تعقيباً على موضوع "افتتاح دور السينما تقليد للغير" بقلم حسين العبدي في صفحة نقاشات أقول وقد لا يعجب الكثيرون ما سأقول، ولكنها الحقيقة التي نعيشها وننكرها بأنفسنا ألا وهي فرض الرأي بالقوة أو ربما يسميها الكثيرون الأنانية سواء أعجبك الأمر أم لم يعجبك فيجب عليك أن تتعايش معه ولكني لست ممن يعجبهم هذا الأسلوب ولن أمنع نفسي من قول ما بداخلي عندما أرى مثل هذه الآراء التي تتكلم بلسان واحد وتفرض على شعب كامل وكأنهم منحو الضوء الأخضر للتحدث عن غيرهم وإبداء الرأي وفرضه على الآخرين وكأننا في مدرسة أطفال فافعل هذا ولا تفعل ذاك.
        عندما دخلت علينا القنوات الفضائية لأول مرة واجهها الكثيرون بالنقد وآخرون قاموا بشرائها بأعلى الأسعار ولكني أقول إن هذه حرية شخصية لأن مثل هذه الأشياء ستكون داخل بيتك فالمسؤولية تنصب على عاتق صاحب المنزل ولربما لم يلق الفيديو أو التلفزيون قبلها نفس الانتقادات ربما لأن قلوب الناس كانت طاهرة مما يشوب القلوب اليوم، وبعدها دخلت علينا أجهزة أخرى كثيرة مثل الجوالات وأخص بالذكر جوالات الكاميرا التي كانت ممنوعة في البداية فكانت تباع بأعلى الأسعار وبعدها سمح بها فأصبحت شيئا عاديا في مجتمعنا المحافظ لأنها طبقت عليها نظرية سابقا "كل ممنوع مرغوب" فأصبح كل شخص اليوم يمتلك مثل هذه الأجهزة صغيرا كان أم كبيرا فتاة أو شابا وبالنسبة لسلبية استعمالها فهي ترجع على مستخدمها ولا يجب أن يتحمل شعب كامل غلطة فرد شاذ في مجتمعنا فيعاقب الشعب كله بمنعه من امتلاك شيء لم يستطع أن يقدره الشواذ في مجتمعنا. ولا ننسى الإنترنت الذي كان له نصيب الأسد في مثل هذه المواقف.
        أما الآن فهناك شيء آخر قوبل بالرفض من أطراف كثيرة وقوبل بالموافقة من أطراف أخرى ألا وهو السينما التي يعرفها كل من سافر إلى دول الخليج لن أقول إلى دول أوروبا وأمريكا وأكثر مرتادي السينما في هذه الدول هم من ربعنا "السعوديين" وأفراد أسرهم وهنا يكون الأمر راجعا لك إما أن تدخل وتستمتع بالمشاهدة أو تتراجع وتتركها لغيرك.

        بندر اليامي ـ جدة

        تعليق


        • #5
          طبعا مع الاحترام لراي الاخ بندر لكن .. ربما كان الحق بين بين .. وبندر تطرف شوي وحاول يكون اقصى اليسار ..


          يقول

          المشاركة الأصلية بواسطة حسين العبدي
          تعقيباً على موضوع "افتتاح دور السينما تقليد للغير" بقلم حسين العبدي في صفحة نقاشات أقول وقد لا يعجب الكثيرون ما سأقول، ولكنها الحقيقة التي نعيشها وننكرها بأنفسنا ألا وهي فرض الرأي بالقوة أو ربما يسميها الكثيرون الأنانية سواء أعجبك الأمر أم لم يعجبك فيجب عليك أن تتعايش معه
          الامر لايجب ان يكون فرضا للوصاية فهناك نظام والفرد لايمكن ان يفرض رايه على مجتمع ... انت كفرد تعبر عن رايك ... قناعات المجتمع والنظام تفرضها الدولة ولا غير ... تكون افكارا ثم ارءا ثم تتعاظم لتناقش عبر المجتمع وتعضد وياخذ بها عبر البرلمانات او عبر الشورى لتكون نظاما عندها تطبق ..


          المشاركة الأصلية بواسطة حسين العبدي
          ولكني لست ممن يعجبهم هذا الأسلوب ولن أمنع نفسي من قول ما بداخلي عندما أرى مثل هذه الآراء التي تتكلم بلسان واحد وتفرض على شعب كامل وكأنهم منحو الضوء الأخضر للتحدث عن غيرهم وإبداء الرأي وفرضه على الآخرين وكأننا في مدرسة أطفال فافعل هذا ولا تفعل ذاك.
          كل ماهو في اطار العمل المؤسسي لن يكون بهذا التسطيح ... هنا يبالغ بندر اليامي


          المشاركة الأصلية بواسطة حسين العبدي
          عندما دخلت علينا القنوات الفضائية لأول مرة واجهها الكثيرون بالنقد وآخرون قاموا بشرائها بأعلى الأسعار ولكني أقول إن هذه حرية شخصية لأن مثل هذه الأشياء ستكون داخل بيتك فالمسؤولية تنصب على عاتق صاحب المنزل ولربما لم يلق الفيديو أو التلفزيون قبلها نفس الانتقادات ربما لأن قلوب الناس كانت طاهرة مما يشوب القلوب اليوم، وبعدها دخلت علينا أجهزة أخرى كثيرة مثل الجوالات وأخص بالذكر جوالات الكاميرا التي كانت ممنوعة في البداية فكانت تباع بأعلى الأسعار وبعدها سمح بها فأصبحت شيئا عاديا في مجتمعنا المحافظ لأنها طبقت عليها نظرية سابقا "كل ممنوع مرغوب" فأصبح كل شخص اليوم يمتلك مثل هذه الأجهزة صغيرا كان أم كبيرا فتاة أو شابا وبالنسبة لسلبية استعمالها فهي ترجع على مستخدمها ولا يجب أن يتحمل شعب كامل غلطة فرد شاذ في مجتمعنا فيعاقب الشعب كله بمنعه من امتلاك شيء لم يستطع أن يقدره الشواذ في مجتمعنا. ولا ننسى الإنترنت الذي كان له نصيب الأسد في مثل هذه المواقف.

          التعامل مع معطيات العصر هذه قضية .. وهناك شعرة بين الخصوصية للأفراد وأمن المجتمع من الآفات ... والحفاظ على الاثنين واجب .. والحريات معلوم حدوها واين تقف ..


          المشاركة الأصلية بواسطة حسين العبدي

          أما الآن فهناك شيء آخر قوبل بالرفض من أطراف كثيرة وقوبل بالموافقة من أطراف أخرى ألا وهو السينما التي يعرفها كل من سافر إلى دول الخليج لن أقول إلى دول أوروبا وأمريكا وأكثر مرتادي السينما في هذه الدول هم من ربعنا "السعوديين" وأفراد أسرهم وهنا يكون الأمر راجعا لك إما أن تدخل وتستمتع بالمشاهدة أو تتراجع وتتركها لغيرك.
          بندر اليامي ـ جدة

          لا اعتقد ان هناك من يوافق على ان تكون هناك دور سينما مفتوحة وللجميع الخيار من عدمة لو كانت تعرف افلاما اباحية على الملأ ... لأن حرية الحضور هنا تعارض حرية الاخرين بالعيش في مكان آمن لهم ولاولادهم .. لذلك يكون الصراع .. لابد لكل شئ من ترشيد


          خاتمه :


          كلام الاخ بندر اليامي لايوؤخذ على اطلاقه .. لذلك من حق الافراد في المجتمع على السلطة التنفيذية توفير الأمن لحرياتهم من حريات الآخرين المتفلته .. التوازن مطلوب ... لاحكر ولا خرق للسفينه


          داهم العصيمي
          [align=right]يالله اني طالبك حسن الصنيع
          والقدا بالدين والدنيا جميع

          والخوي الالمعي ابن الرجال
          نبذل المعروف فيه ولايضيع

          dahemutaibi@hotmail.com[/align]

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            الاستاذ حسن العبدي ، مع الإتفاق أو الأختلاف حول (تعقيبك) أو الموضوع برمته ، إذا تسمح لي ، هناك حقيقة يجب أن نواجهها بكل صراحة وشفافية ، وبعيد عن المثاليات ، نحن في مجتمع اعتاد على نبذ ماهو جديد ، والماضي والحاضر يشهد على ذلك ، أبتداءً من التطعيم ضد شلل الاطفال أو مايسمى بالتوتين لدى العامة(كانت هناك فتوى من الشيخ محمد بن ابراهيم رحمه الله بتحريمها في زمانه) ، ومروراً بتعليم الفتاة السعودية وماصاحبها من تحريم ومعارضة، و التلفاز وتحريمه وتجريم من يستخدمه لا بل تفسيق من يرى بجوازه ، وأنتهاءً بالسيمنا ، ولو تعلم لو أخذنا بتلك الفتاوى والأراء (لأصبح المجتمع السعودي مصاباً بالشلل) ، ولأصبحت الفتاة لدينا (لا تفرق بين التاء والثاء لأختلاف النقط) ، ولأصبحنا في ذيل الدول تخلفاً ورجعية ، وعموماً من وجهة نظري السينما أن كان المقصود منها شاشات عرض كبيرة الحجم فهذه موجود لدينا في المقاهي والمطاعم وتعرض فيها -الافلام والمسلسلات والكليبات والمباريات- ، أما إن كان المقصود بالسينما كما اعرفها عبارة عن مسرح وشاشة عرض كبيرة ، فهذه لا أجد مايمنع من وجودها لدينا، طالما انها ستكون وفق معايير تحترم خصوصية المجتمع السعودي فمن أراد المشاهدة أو عدمها فهو حر، ولعلمك أخي الكريم الدول التي توجد بها دور للسينما اصبح روادها قليل بسبب تزاحم الفضائيات على عرض كل ماهو جديد وبدون رقابة تفرضها الضابطة الإدارية على السينما ، والأمثلة على ذلك كثير ..تحياتي.


            [align=center]ديواني[/align]

            تعليق

            يعمل...
            X