قلبي كما شيهانة بيضها فقش
المح راح ولابقا الا قفوشه
وآصاحب صيده دقاق المها العكش
وله عادة في كل ليله يحوشه
والله يلولا الدرب من دونهم عفش
ودرب الخلا ماينوطي في عفوشه
لافز فزة واحد موحي وقش
يخاف من مخلاب شئ ينوشه
هذه ابيات من قصيده للشاعره (هدايه العطاويه)
اصابة الوصف من مقتل وهي لم تتعلم وكانت في عصر يزخر بجهابذة الشعر وفطاحلته ورغم هذا استطاعة ان تكتب شعرها على الألسن حتى وصلنا في هذه اللحظه.......
بخوت المريه
كل الشواعير في وادي
وانا على الريع سديته
يكود بن سهل هادي
سرا مع الليل ماريته
في ماسبق بيتين للشاعره بخوت المريه وهي تعلن التحدي على كل الشعراء وتعترف لأحدهم .....كيف نرى تجربتها وهي بكل هذه الثقه
وهذه القوه ......
مويضي البررازيه
ماهوب جاهلني رجال الشجاعه
ودي بهم مير المناعير صلفين
ودي بمندس بوسط الجماعه
.........
اليا نهرت راح قلبه رعاعه
ويقول ياهافي الحشا وين تبغين
وصلت (مويضي) الى مكامن الأبداع في الشعر ونقلت اسمها عبر الأفاق والسنون لتثبت نظرية ان الشعر والأبداع ليس قصرا على الرجال,,
اريد ان اقول من خلال ماتقدم ان الشعر ليس حكر على الرجال (فيما مضى),,,, فلماذا لانرى الآن (بخوت) اخرى او (مويضي) او حتى (هدايه) كل مانراه الآن محاولات ضعيفه يسوقها اندفاع الرجال الضعيف لما هو نسائي ......ولمذا لانرى اليوم واحده تستحق ان يطلق عليها (شاعره) رغم ان اي محاوله الآن مهيأ لها الأنتشار السريع عبر وسائل الأعلام والنشر الحديثه .....والأرضيه الخصبه من المتلقين اللذين يتوقون لأي شئ من الجنس الناعم ويتفانون في أعطائها الأولويه المطلقه ويمجدون اي نص نسائي,, بمعنى انه لايوجد اي معوقات نفسيه لأثبات الوجود فما عذركم يابنات حواء....
هناك خلل الى الآن لم اضع يدي او عيني عليه.......
هذا والله اعلم
المح راح ولابقا الا قفوشه
وآصاحب صيده دقاق المها العكش
وله عادة في كل ليله يحوشه
والله يلولا الدرب من دونهم عفش
ودرب الخلا ماينوطي في عفوشه
لافز فزة واحد موحي وقش
يخاف من مخلاب شئ ينوشه
هذه ابيات من قصيده للشاعره (هدايه العطاويه)
اصابة الوصف من مقتل وهي لم تتعلم وكانت في عصر يزخر بجهابذة الشعر وفطاحلته ورغم هذا استطاعة ان تكتب شعرها على الألسن حتى وصلنا في هذه اللحظه.......
بخوت المريه
كل الشواعير في وادي
وانا على الريع سديته
يكود بن سهل هادي
سرا مع الليل ماريته
في ماسبق بيتين للشاعره بخوت المريه وهي تعلن التحدي على كل الشعراء وتعترف لأحدهم .....كيف نرى تجربتها وهي بكل هذه الثقه
وهذه القوه ......
مويضي البررازيه
ماهوب جاهلني رجال الشجاعه
ودي بهم مير المناعير صلفين
ودي بمندس بوسط الجماعه
.........
اليا نهرت راح قلبه رعاعه
ويقول ياهافي الحشا وين تبغين
وصلت (مويضي) الى مكامن الأبداع في الشعر ونقلت اسمها عبر الأفاق والسنون لتثبت نظرية ان الشعر والأبداع ليس قصرا على الرجال,,
اريد ان اقول من خلال ماتقدم ان الشعر ليس حكر على الرجال (فيما مضى),,,, فلماذا لانرى الآن (بخوت) اخرى او (مويضي) او حتى (هدايه) كل مانراه الآن محاولات ضعيفه يسوقها اندفاع الرجال الضعيف لما هو نسائي ......ولمذا لانرى اليوم واحده تستحق ان يطلق عليها (شاعره) رغم ان اي محاوله الآن مهيأ لها الأنتشار السريع عبر وسائل الأعلام والنشر الحديثه .....والأرضيه الخصبه من المتلقين اللذين يتوقون لأي شئ من الجنس الناعم ويتفانون في أعطائها الأولويه المطلقه ويمجدون اي نص نسائي,, بمعنى انه لايوجد اي معوقات نفسيه لأثبات الوجود فما عذركم يابنات حواء....
هناك خلل الى الآن لم اضع يدي او عيني عليه.......
هذا والله اعلم
تعليق