‘‘ أنتي البنت ..أسكتي .. ‘‘

/

\

/
أعجبني بيت شعر لشاعره قالت :

[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black"]
تصيح تقول ياحرمة تحسب انك تعايرني = شنبك اللي تفاخر به ترى اللي جابته حرمه[/poem]

.. أحبائي ..

في بعض اللحظات الحاسمة من عمر الإنسان

لابد من تحمل المسؤولية والتحلي

بأكبر قدر من الحزم لان التردد

يفضي لامحاله إلى مزيد من الضياع وارى أن لنا

الحق كل الحق في رفض هذه العادات

والتقاليد التي ماأنزل الله بها من سلطان

عادات منسدلة تحت شعار :

" الرجّال رجّال والحْريمة حْريمة" << فرق بين الشدّه والكسره

ربما لطبيعة الرجل الخشنة ولنعومة المرأة..!!

أو لتأكيد شخصية الرجل وقوامه على الانثئ وتهميشها ...!!

لا أعلم من أتى بهذه القاعدة الباليه السقيمة العقيمة ?

صحيح أن الرجال قوامون على النساء بما فضل الله ولكن هذا

لايعني تهميش المرأة وإلصاق العار بها في جميع أقوالها وأفعالها

أضطهاد النساء ... لماذا ؟ لانه أنتي البنت وأسكتي ..

إن من يتبع هذا الأسلوب السقيم ماهو إلا مريض عقلياً أو نفسياً

يحتاج إلى زيارة مستعجلة لطبيب نفسي لسنا ضد الغيرة المحمودة والخوف

علينا من صروف الدهر ومن ذئاب البشر

لكننا نرفض التسلط وتقييد الحرية المشروعة لنا

بحديد وأصفاد العادات والتقاليد ومن اجل " أنتِ البنت "

وماهو ذنبها البنت أن تكون بنتاً ؟

أليست من خلق الله لها روح وجسد وعقل ومشاعر

أم أن الذي يشعر وله عقل وروح هو الذكر فقط ؟

أنا أتعمد قول "ذكر" دون "رجل"

فهذه الكلمة الأخيرة لاتقال إلا للرجل فعلاً الذي يعرف ماله وما يجب عليه

أمّا الذكور الذين يمارسون ذكوريتهم وتسلطهم

وتجبّرهم على الإناث وعلى أخواتهم تحت قناع القوامة

وفي اليوم التالي نراه في أحد الأسواق الفخمة

يتغزل ويعاكس بنات مجتمعه

فماذا يمكنني قوله هنا ؟؟ << حقا إن العدم عدم العقل لاعدم المال

وهنا وعلى الشبكة العنكبوتيه أفكر لماذا لانسجل بأسمائنا الحقيقة

ولماذا أجد جميع الشاعرات وغيرهن لايتجرأ أحد منهن على الكتابة

بالاسم الحقيقي إلا مارحم ربي والباقيات الصالحات

خير عند ربك ثواب وخير أملى ؟

وجدت الاجابه هنا في قول الأستاذ سعود حين قال :

أن الأمراض الذكورية حاضرة حتى في الواقع الثقافي ،،

بدأً من وضع الشعر التي تكتبه المرأة في قوقعة لقب

( الشعر النسائي ) أي وجود أمور فقط لا تخرج المرأة عن الكتابة بها ،،

وأن لها موضوعات معينة تخصها فقط وليس لها الحق في ما عداه ،،

( وجهة نظر حول المسمى ) ،،

وهذا أيضاً ما جعل النظام الثقافي العربي يخفي تفوق المرأة

كأول من كتب الرواية العربية الحديثة ،،،أنـتــهئ ..


نعم حتى ونحن متخفيات بأسماء مستعارة ونكتب

تحت مسمئ ( الشعر النسائي ) " وما سلمنا " ..

أتذكر إحدى طالباتِ بالمدرسة دار بيني وبينها هذا الحوار

×× عذرا على استخدام مستوى المفردات الأقل

بحكم مستوى سن الفتاة الصغير

ومن باب خاطبوا الناس على قدر عقولهم ××

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*** أبله ممكن سؤال

ــ ممكن

*** أبله ليه الرجال يخلي الحرمه على كيفيه؟

ـــ كيف يعني مافهمت ؟

*** يعني جارنا أمس سمعته يقول لحرمته أنتي

على كيفي اخليك عبده عندي مو على كيفك ؟ << طمر قدام وجهي ستمية عفريت؟؟..

ـــ لكل إنسان كيانه المستقل وله حريته الشخصية , زمن العبيد راح بلاعوده

وجاركم هذا واحد والناس كثيرة ياحلوه والله يهدي الجميع

بس أنتي لازم تفهمين أن هذا الشي خطأ

ومن حق الحرمه تكون ذات شخصيه لوحدها

تسوي كل اللي تبيه إذا ماخالفت الدين والشرع محد يتحكم فيها

وللأسف ياصغيرتي لازم كمان من العادة والتقاليد الباليه السقيمه

هنا بالمجتمع نحطها بالحسبان قبل كل شي

*** طيب ياأبله إذا ماكان يخالف لا دين ولا شرع ليه يضربوني

أخواني إذا تكلمت بالتلفون مع صديقتي أماني ويقولون لي أصصصص ؟

ـــ ألتزمت الصمت

** التلفون حرام ياأبله ؟؟

ـــ لا مش حرام بس..

لازم تسمعين كلام أخوانك ياقلبي وتسكتين علشان ماتخلين احد يضربك اوكي

×× اوكي

عفوا ياحُلوتي عندي حصة الحين لازم امشي ..

***

أسير في طريقي وأنا أفكر وأقول هذه الفتاة

ستفهم الفرق بين الشدّه والسكون

وأن " الرجّال رجّال والحْريمة حْريمة " والمجتمع كفيل بذالك وما يقصّر.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ

" لازم تسمعين كلام إخوانك وتسكتين "

حقاً لازالت كلمتي الأخيرة لها تضايقني كثيرا ..

والآن أشعر كأنني قلت لها ماقالت جدّة الفاضل الاستاذ سعود :

" لا تصير مثل الحرمة وأنا جدتكِ "

بكل قوة أقول لهم:

×××× ياذَكَــر أصصصص ××××

.. ختاماً ..

دمتم وأنتم عبيراً لــ لنداوي


/

\

/

[/QUOTE]

كلام جميل يامعاني الشوق




يجب أن يكون الضابط في القوامة شرع الله القائل ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجه ) والضابط الثاني سنة الرسول صلى الله عليه وسلم القائل ( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي )


لدي رأي أن الأمور إنعكست لدى كثير من الناس فصارت القوامة بيد المرأة ولم تعد تسكت ولا أحد يتجرأ بأن يقول لها صه 0 والرجل لايستطيع الكلام بل هو الذي يقال لهاالآن صه ويسكت خوفاً وخذلان أتعلمين لماذا لأنه تعامل مع المرأه بالتبعيه والتقليد وترك الشرع والسنّه فأصبح مخذول لاقيمة له ولا قوامه ؟


وكثيراً من النساء لاتريد القوامه مهما كانت ضوابطها تريد أن تذهب متى شاءت وكيفما شاءت ولا أحد يقول لها لاتذهبي ولاتخرجي من البيت وتعتبر هذا تجبر وتعسف عليها ؟


وفي الرجال كماقلتي ذكر لاغيرة لديه ولا رجوله ووضعه في الأسره مجرد سائق أو إسم أب يقود السيارة وعينيه أمامه وهي بجانبه تتلمع في الماره يمنةً ويسره قد كشفت عينيها ووجنتيها وتنظر في الرجال بلاخجل ولا حياء؟


وفي الرجال من يقطع زوجته من زيارة أقاربها وأرحامها حتى في المناسبات وهذه ليست بغيره وإنما قلّة وازع الدين بقلب هذا الذكر؟



أخيراً أقول الجبناء كثير وقليلات الحياء أكثر وقليلين الوازع الديني أكثر من الصنفين وياربي سترك؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أشياء كثيره جداً جالت في خاطري أثناء قرأة الموضوع وكذلك عند قرأتي

لرد ابو عمر خصوصاً الاسطر الأخيره .

ومن واقع خبره وتجربه أكتشفت أن هناك أشياء كثيره جداً من ناحية الثقافه الدينيه

والإجتماعيه وكذلك الوعي بمعنا القوامه من الناحيتين ، تنقص كلا الطرفين أو على

الأقل السواد الأعظم من مجتمعنا .. وهذا الكلام ليس المقصود به لا كاتبة الموضوع ولا

صاحب الرد ففيهم البركه إن شاء الله ..


حقيقه هذا الموضوع يحتاج الى جهد كبير لكي يكتب عنه بشكل وافي ومكتمل وشامل

لجميع جوانبه حتى يأخذ حقه بدون إنتقاص وهذا ما لا يسعفني به الوقت ففضلت عدم الدخول

فيه ..


قد يكون لي عوده معمقه إن أمكنني ذلك ..


حفظكم الله

الأخت النداوية : معاني الشوق

قرأت مقالك الغاضب نوعاً ما ، وبكل تجرد وحيادية اتفق معك في بعض النقاط وفي نقاط اخرى اختلف معك والأبعد من ذلك اتسأل في قضية الربط لنقاط الأختلاف وتصوّرك لها.

اما بخصوص أتفاقي معك فهو حول بعض الممارسات في مجتمعنا والتي يُحمل المنع فيها على العادات والتقاليد وهي في حقيقتها لاتتعارض مع الشريعة الأسلامية والحديث عنها موسع وليس هذا مقامه ، اما بخصوص نقاط الإختلاف في الرأي بيننا فلعل أولها مفهوم القوامة فيبدو لي من حديثك هناك خلط في فهم معنى القوامة والدليل على ذلك ربطك التهميش واضطهاد المرأة بأسم القوامة ، فالمجتمع ككل لا يملك القوامة على المرأة وإبداعاتها حتى يعترف لها بأنها أول من كتبت الرواية أو أنها تملك جسد وروح وعقل كما صورتي ذلك ، أو أنها تتفوق على الرجل في مجالات عدة ، هذا لا علاقة له بالقوامة كمفهوم أُسيء فهمه ، فالقوامة تبرز في العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة ، وهذا محل تطبيقها شرعاً وفقهاً وقانوناً ، فهي من جهة تتمثل في فضل الرجل على المرأة ، ومن جهة أخرى تتمثل في الإنفاق على المرأة ، كما أن مفهوم القوامة لايدخل في علاقة الرجل بأبنته أو أخته بل يبرز مفهوم آخر يسمى بالولاية والتي تختلف عن القوامة فهي تقتصر على تدبير شؤون القاصر الشخصية والمالية فقط.

اما حق الرجل في قوامته على أهل بيته ، حق شرعيّ لا يمكنّ أن يسلب منه حتى ولو كيُف على أنه (إضطهاد للمرأة) ناتج عن إساءة استعمال هذا الحق أو التعسف فيه ، ومع أنني أنتقد التوسع بلا مبرر في استعماله وهذا لاشك عائد في المقام الأول على مدى الثقافة والمستوى التعليمي للرجل ، إلا أنني في ذات الوقت أرفض تعميم الممارسات الخاطئه على كل الرجال كرفضي أن تصوّر القوامة على أنها (أداة قمع للمرأة) أو مصوغّ (لإستعبادها) كما تقولين ، ولا أخفيك سراً ..أرى أن القوامة ضرورة ملحة تتوافق مع الفطرة وإنعدامها يهدد الأسرة ككيان ونذير شؤوم على المجتمع بأسره ، فالمرأة حتى وأن تمكنت من زمام أمور الرجل في بيته لن تشعر بقرارة نفسها بأرتياح عاطفي ولن تجد نفسها أنثى بما تعنيه الكلمة من معنى.!!!!

هناك بعض التساؤلات طرحتيها واستعتني بالإجابة عليها بما يناقضها حقيقةً لا أعلم ما علاقة الكتابة بأسم مستعار بالشعر النسائي ، وما الضير اذا كتبت المرأة بأسم مستعار أو سميّ شعرها بالنسائي ، هناك من الرجال من كتب الشعر تحت اسم مستعار هل يصح لنا القول بأن الرجل مقموع لأنه كتب بأسم مستعار!! ، مع العلم هناك من النساء من اشتهرن بالشعر بأسماءهن الحقيقية !!!و لا يُعقل ان يكون هذا مبرر لما تسميّن (بتقييد الحرية) ، أرى أن المجال مفتوح أن تكتبين بأسمك الصريح مع علمي اليقين أنها قناعة شخصية .


بالإضافة الى ماتقدم ، حمل قلمك بكل أسف مبالغة في تصوير واقع المرأة في مجتمعنا المحافظ ، وأجزم أن العقلية التي صورها الحوار -بينك وبين أحد تلميذاتك- تتعدى حدود المبالغة الى أفق الإستحالة ، لا اتصور وجود مثل هذه العقلية وإن وجدت لا تعدو كونها -شواذ- من قاعدة لايصلح القياس عليها في الحكم.

الغالبية العظمي من الرجال في مجتمعنا من يؤمن أن للمرأة حقوق -ولعليّ أحدهم- ولكن ضمن الضوابط الشرعية لا إفراط ولا تفريط ، ويجب على المرأة التي تطالب بحقوقها بما لايتعارض مع الشرع أن تعلمّ اولاً أن هذه الحقوق مستمدة من الشريعة الأسلامية لا العادات والتقاليد والتي أقرت بالمقابل (القوامة) كحق للرجل ، ومناهضة حق الرجل في قوامته بأسم (ممارسة المرأة لحريتها) هو في ذات الوقت طعن في مصدر حقوقها ، لأن القول بغير ذلك يدفعنا للقول مجازاً ( أن المرأة تؤمن ببعض الكتاب وتكفر ببعض) ، فهي من جهة تؤمن بحقوقها الشرعية وتكفر بحق الرجل الشرعي في قوامته.

ابله معاني


اسمحيلي بهذه المداخله

اللي قاله اخوي شجاع هو ما اردت قوله

والمرأه حقوقها محفوظه ولايمكن ان تصل الى حدود الاهانه والحقران كما ذكرتي الا من ابتلاها الله

توجد حريه للمرأه في بيتها وفي عملها وفي مالايتجاوز العادات والتقاليد التي لم نبتدعها وانما تعلمناها من سيد الخلق صلوات الله عليه




ان المرأه في بلاد المسلمين مكرمه ومحشومه ولها مكانتها

والله يهدي الجميع

الاخت الفاضله معاني الشوق



جزاك الله خير على ماذكرتيه اعلاه



والاخوان ماقصروا في الشرح الوافي والكافي



ولكن عندي كلمه واحده وهي:



الرجال رجّال والمره مره وكلآ منهم لديه واجبات يقوم بها تجاه الآخر



وهناك خطوط حمراء لكلآ منهم لايحق لأحد منهم بتجاوزها نابعه من تعاليم الدين الاسلامي والعادات الساميه




ونسأل الله سبحانه وتعالى الهدايه والصلاح للجميع



تقبلوا تحياتي واحترامي

كلام جميل يامعاني الشوق




يجب أن يكون الضابط في القوامة شرع الله القائل ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجه ) والضابط الثاني سنة الرسول صلى الله عليه وسلم القائل ( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي )


لدي رأي أن الأمور إنعكست لدى كثير من الناس فصارت القوامة بيد المرأة ولم تعد تسكت ولا أحد يتجرأ بأن يقول لها صه 0 والرجل لايستطيع الكلام بل هو الذي يقال لهاالآن صه ويسكت خوفاً وخذلان أتعلمين لماذا لأنه تعامل مع المرأه بالتبعيه والتقليد وترك الشرع والسنّه فأصبح مخذول لاقيمة له ولا قوامه ؟


وكثيراً من النساء لاتريد القوامه مهما كانت ضوابطها تريد أن تذهب متى شاءت وكيفما شاءت ولا أحد يقول لها لاتذهبي ولاتخرجي من البيت وتعتبر هذا تجبر وتعسف عليها ؟


وفي الرجال كماقلتي ذكر لاغيرة لديه ولا رجوله ووضعه في الأسره مجرد سائق أو إسم أب يقود السيارة وعينيه أمامه وهي بجانبه تتلمع في الماره يمنةً ويسره قد كشفت عينيها ووجنتيها وتنظر في الرجال بلاخجل ولا حياء؟


وفي الرجال من يقطع زوجته من زيارة أقاربها وأرحامها حتى في المناسبات وهذه ليست بغيره وإنما قلّة وازع الدين بقلب هذا الذكر؟



أخيراً أقول الجبناء كثير وقليلات الحياء أكثر وقليلين الوازع الديني أكثر من الصنفين وياربي سترك؟

/

\

/

اهلا وسهلا بك سيدي الكريم

وكم انا سعيده بتواجد هذا الفكر الطيب هنا

كلامك جميل وصائب لاغبار عليه ولكن يارعاك الله أنا لااتحدث عن المخالفات الشرعيه التي يقع فيها كلا الطرفين

بقدر مااتحدث عن سبب وقوعهم فيها لاسيما الفتاة ..!!
الحديث هنا حفظكم الله يستطلع الفهم الخاطئ لقضية العادة والتقاليد كمذهب يتبعه الأغلبية بسبب التقليد الأعمى الذي اجتره لنا بعض المنتسبين لتيار حماية المرأة متواطئون بوعي أو بدونه على حصار الفتاة وحرمانها من الحرية المشروعة وبأنه كفيل أن يصونها منذ أن كانت طفلة حتى مراهقتها حين يبدأ اعتقالها داخل زنزانتها بأوامر العادات والتقاليد قبل النظر إلى الدين وكأن العادة والتقليد السائدة في المجتمع هو أشرف من الدين وأكثر معرفة ومراعاة للمرأة والعياذ بالله ..
فهيه بذلك في نظرهم تبقى كما يريدها الذكر جاهلة بالعلوم وبحقوقها حتى يمارسوا عليها ذكوريتهم متجاهلين قول وإذا النساء نشأن في أمية رضع الرجال جهالة وخمولا يقولون للمرأة في الوقت الحالي ياحرمه أصصصص فقط من اجل أنها كانت تنافح أو تدافع عن حقوقها وحريتها المشروعة عجباً والله فعلاً أن المرء بأصغريه لسانه وقلبه

كن بالجوار

تقديري
/

\

/

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أشياء كثيره جداً جالت في خاطري أثناء قرأة الموضوع وكذلك عند قرأتي

لرد ابو عمر خصوصاً الاسطر الأخيره .

ومن واقع خبره وتجربه أكتشفت أن هناك أشياء كثيره جداً من ناحية الثقافه الدينيه

والإجتماعيه وكذلك الوعي بمعنا القوامه من الناحيتين ، تنقص كلا الطرفين أو على

الأقل السواد الأعظم من مجتمعنا .. وهذا الكلام ليس المقصود به لا كاتبة الموضوع ولا

صاحب الرد ففيهم البركه إن شاء الله ..


حقيقه هذا الموضوع يحتاج الى جهد كبير لكي يكتب عنه بشكل وافي ومكتمل وشامل

لجميع جوانبه حتى يأخذ حقه بدون إنتقاص وهذا ما لا يسعفني به الوقت ففضلت عدم الدخول

فيه ..


قد يكون لي عوده معمقه إن أمكنني ذلك ..


حفظكم الله

/

\

/

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الفاضل والقدير جداً : عبد الله بن شايع

معاني لاتدعي أنها قالت هنا الحقيقة كاملة ولكني أرجو أن كل ماقلته هنا حقيقة
فنحن نعيش في الأرض لا نعيش عليها
ولكني أنتظر الرأي الأخر فلست هنا أطرح مقاله مايحق للمرأه ومالا يحق لها
سأكون سعيده وانا استمع للجميع ووجهات نظرهم
التي تكمل بعضها البعض لنصل جميعاً الى درجة من الكمال
وأشتمال جميع النواحي بهذا الموضوع وبكل رحابة صدر
وتأكد انني هنا بأنتظار عودتك فرأيك يمهنا كثيرا
بحكم خبرتك وتجربتك التي اود ان نتعلم منها ..
لاتحرمنا منها لاحرمك الله الجنه
اتمنى ان تكون بالجوار

تقديري
/

\

/

الأخت النداوية : معاني الشوق

قرأت مقالك الغاضب نوعاً ما ، وبكل تجرد وحيادية اتفق معك في بعض النقاط وفي نقاط اخرى اختلف معك والأبعد من ذلك اتسأل في قضية الربط لنقاط الأختلاف وتصوّرك لها.

اما بخصوص أتفاقي معك فهو حول بعض الممارسات في مجتمعنا والتي يُحمل المنع فيها على العادات والتقاليد وهي في حقيقتها لاتتعارض مع الشريعة الأسلامية والحديث عنها موسع وليس هذا مقامه ، اما بخصوص نقاط الإختلاف في الرأي بيننا فلعل أولها مفهوم القوامة فيبدو لي من حديثك هناك خلط في فهم معنى القوامة والدليل على ذلك ربطك التهميش واضطهاد المرأة بأسم القوامة ، فالمجتمع ككل لا يملك القوامة على المرأة وإبداعاتها حتى يعترف لها بأنها أول من كتبت الرواية أو أنها تملك جسد وروح وعقل كما صورتي ذلك ، أو أنها تتفوق على الرجل في مجالات عدة ، هذا لا علاقة له بالقوامة كمفهوم أُسيء فهمه ، فالقوامة تبرز في العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة ، وهذا محل تطبيقها شرعاً وفقهاً وقانوناً ، فهي من جهة تتمثل في فضل الرجل على المرأة ، ومن جهة أخرى تتمثل في الإنفاق على المرأة ، كما أن مفهوم القوامة لايدخل في علاقة الرجل بأبنته أو أخته بل يبرز مفهوم آخر يسمى بالولاية والتي تختلف عن القوامة فهي تقتصر على تدبير شؤون القاصر الشخصية والمالية فقط.

اما حق الرجل في قوامته على أهل بيته ، حق شرعيّ لا يمكنّ أن يسلب منه حتى ولو كيُف على أنه (إضطهاد للمرأة) ناتج عن إساءة استعمال هذا الحق أو التعسف فيه ، ومع أنني أنتقد التوسع بلا مبرر في استعماله وهذا لاشك عائد في المقام الأول على مدى الثقافة والمستوى التعليمي للرجل ، إلا أنني في ذات الوقت أرفض تعميم الممارسات الخاطئه على كل الرجال كرفضي أن تصوّر القوامة على أنها (أداة قمع للمرأة) أو مصوغّ (لإستعبادها) كما تقولين ، ولا أخفيك سراً ..أرى أن القوامة ضرورة ملحة تتوافق مع الفطرة وإنعدامها يهدد الأسرة ككيان ونذير شؤوم على المجتمع بأسره ، فالمرأة حتى وأن تمكنت من زمام أمور الرجل في بيته لن تشعر بقرارة نفسها بأرتياح عاطفي ولن تجد نفسها أنثى بما تعنيه الكلمة من معنى.!!!!

هناك بعض التساؤلات طرحتيها واستعتني بالإجابة عليها بما يناقضها حقيقةً لا أعلم ما علاقة الكتابة بأسم مستعار بالشعر النسائي ، وما الضير اذا كتبت المرأة بأسم مستعار أو سميّ شعرها بالنسائي ، هناك من الرجال من كتب الشعر تحت اسم مستعار هل يصح لنا القول بأن الرجل مقموع لأنه كتب بأسم مستعار!! ، مع العلم هناك من النساء من اشتهرن بالشعر بأسماءهن الحقيقية !!!و لا يُعقل ان يكون هذا مبرر لما تسميّن (بتقييد الحرية) ، أرى أن المجال مفتوح أن تكتبين بأسمك الصريح مع علمي اليقين أنها قناعة شخصية .


بالإضافة الى ماتقدم ، حمل قلمك بكل أسف مبالغة في تصوير واقع المرأة في مجتمعنا المحافظ ، وأجزم أن العقلية التي صورها الحوار -بينك وبين أحد تلميذاتك- تتعدى حدود المبالغة الى أفق الإستحالة ، لا اتصور وجود مثل هذه العقلية وإن وجدت لا تعدو كونها -شواذ- من قاعدة لايصلح القياس عليها في الحكم.

الغالبية العظمي من الرجال في مجتمعنا من يؤمن أن للمرأة حقوق -ولعليّ أحدهم- ولكن ضمن الضوابط الشرعية لا إفراط ولا تفريط ، ويجب على المرأة التي تطالب بحقوقها بما لايتعارض مع الشرع أن تعلمّ اولاً أن هذه الحقوق مستمدة من الشريعة الأسلامية لا العادات والتقاليد والتي أقرت بالمقابل (القوامة) كحق للرجل ، ومناهضة حق الرجل في قوامته بأسم (ممارسة المرأة لحريتها) هو في ذات الوقت طعن في مصدر حقوقها ، لأن القول بغير ذلك يدفعنا للقول مجازاً ( أن المرأة تؤمن ببعض الكتاب وتكفر ببعض) ، فهي من جهة تؤمن بحقوقها الشرعية وتكفر بحق الرجل الشرعي في قوامته.

/

\

/
أهلا بصاحب الفكر والرأي الجميل والمليء بالمعاني

حقيقه اني سعيده بتواجدك هنا فحياك الله

سيدي الكريم

انا اتحدث عن العادات والتقاليد الباليه التي فيها أضطهاد للمرأه متسترين بقناع القوامه ولم اتحدث عن قوامة الرجل فهذا أمر مسّلم به وموضوعي هذا هو دعوة للإنصاف وإعطاء كل ذي حق حقه ومراجعة لأنفسنا وان نترقب سلوك المجتمع وبالذات الفتيات الناتج من هذه العادات السقيمة ونحاول أن نربط بين مايحدث من زلل وسقم في هذا المجتمع المريض بعادات وتقاليد سقيمة للفتيات وبين فلسفة الذكور في الاستيلاء وأمتهان المراه وبان هذا الحصار عليها كفيل أن يصونها ويحفظها بعد الله وعندما نتحدث عن الزلل الاجتماعي أو الاعتلال الأسري الذي يعاني منه الكثير في مجتمعاتنا القبلية فهو ضعف عام وطام حين يأخذون المرأة ويغلونها بهذا الحصار والكبت ثم سلب حريتها المشروعة وأخيرا يحسدونها على موتها فوا أسفا حتى على الموت لا تخلو من الحسد لاننا نُسّلم بأن من يزرع نخلاً يحصد تمراً وأن من يزرع بصلا لايجني غيره وإلا الدنيا معكوسة تزرع بصل وتجني كوسة ..؟
قلمي يارعاك لم يكتب إلاحقيقه سمعتها وليس من محض الخيال ام انك لاترى ولاتسمع ولاتقرأ بخصوص هذه الاحداث التي تحدث من إضطهاد للمرأة وسلب حقوقها من قبل الزوج او الاخ او الاب .... تابع ياسيدي حولك وانظر وسترى العجب العجاب فكوني معلمه أتصل بطريقه مباشره مع طالبات هن من هذا المجتمع الذي نسكن فيه فلاعجب ثم ان هناك تناقض في كلامك حين تقول انه حوار وحادث يحيله العقل وحين آخر تقول:.. (وإن وجدت لا تعدو كونها -شواذ- )
أما ان تقول انها مستحيله فهناك شهود هم من انفسكم ..
أو تقول أنها موجوده ولكن تنكرها وترى ان العقل يحيلها فهذا تناقض بحت..؟
كلكم راع وكلكم مسؤلاً عن رعيته ..
اتمنى أن نتبادل الآراء حول هذا العادات
التي فيها أضطهاد للمرأه وماهي نظرتكم لها ؟

/

\

/

ابله معاني


اسمحيلي بهذه المداخله

اللي قاله اخوي شجاع هو ما اردت قوله

والمرأه حقوقها محفوظه ولايمكن ان تصل الى حدود الاهانه والحقران كما ذكرتي الا من ابتلاها الله

توجد حريه للمرأه في بيتها وفي عملها وفي مالايتجاوز العادات والتقاليد التي لم نبتدعها وانما تعلمناها من سيد الخلق صلوات الله عليه




ان المرأه في بلاد المسلمين مكرمه ومحشومه ولها مكانتها

والله يهدي الجميع

/

\

/

اني اتحدث يارعاكم الله عن قطاع كبير من فتياتنا هن ضحية العادات والتقاليد
وتميز الذكر عليها وأمتهانها بسبب انها انثى ..
فلقد تم طرح استبانه على مايقرب من ثلاث مائه طالبه

والسؤال المطروح هو :

ماهي الأسباب التي تجعل الفتاة تهرب هروبً قد يكون الى غرفتها

وليس الامر يقتصرعلى ذلك فحسب وانت تعلم أن ما لهذا الهروب

من الامراض النفسيه والاخلاقيه من معاكسات

ومايتبع ذلك من بلايا وخزايا ومحن نتيجة الكبت وهذه الحصار

وقد يكون الهروب الى خارج البيت

وهي ظاهره لايمكننا إنكارها وان كانت حالات فرديه

وان كنت لااخلي الفتاة من المسؤليه

فهي عاقله رشيده وعليها يقع الحساب بما تخطى به

وكانت النتائج كالتالي:

91% سبب ذالك قسوة الأهل وحرمان الفتاة من العطف والحنان

وحرمانها من حقوقها الشريعة ووجود التصادم بين الأفكار وانعدام الحوار بين الاسره

30%سبب ذلك التفرقة بينها وبين أخوانها الأولاد نتيجة لمحبة الأولاد لان كثير من الآباء

مازال يعيش في جاهليته الجهلاء

5% سبب ذلك عدم تقبل الأم لأي كلمة من ابنتها


أهكذا توردون الإبل يامعشر الأولياء ..؟


فيا أيها الشاعر كم من زهرة عوقبت لم تدر يوما ذنبها ..

/

\

/

الاخت الفاضله معاني الشوق



جزاك الله خير على ماذكرتيه اعلاه



والاخوان ماقصروا في الشرح الوافي والكافي



ولكن عندي كلمه واحده وهي:



الرجال رجّال والمره مره وكلآ منهم لديه واجبات يقوم بها تجاه الآخر



وهناك خطوط حمراء لكلآ منهم لايحق لأحد منهم بتجاوزها نابعه من تعاليم الدين الاسلامي والعادات الساميه




ونسأل الله سبحانه وتعالى الهدايه والصلاح للجميع



تقبلوا تحياتي واحترامي

/

\

/

لم اتطرق الى خصائص الرجل والمرأه هداك الله

ولكني اتكلم عن إضطهاد المرأه بعادات وتقاليد باليه

الحمد لله انه يقال المره مره ولكن الداهيه حينما يُقال ( حْــرِيْــمِـــه )

وتضخيم قولهم ( الرجّال) في مثلهم الذكوري

القائل الرجال رجال والحريمه حريمه

كل ذلك من باب أمتهانها وتقليل منها وسلب مالها من حقوقها

وتقليل من شانها

بمعنى آخر انها محاولات فرض سلطه وتقميع أرعن ..!

شكرا لهذا التواجد الكريم

/

\

/

هلا يالغلا

معاني << او صاحبة المعالي

للمره الأولى اجد نفسي في التيار المعاكس لفكر اختي الغاليه معاني

عذرا: ان لنا عادات قائمة على العمق التاريخي لحضارتنا وحضارة ابائنا واجدادنا
ومن الأكيد انها وليده شرعيه لما اتى به القرآن والسنه الا القليل وغير السائد
لذلك ارى ان الرجل رغم تأففنا احيانا من القسوة التي جبل عليها آخانا آدم
الا انه من الأمور اللتي لا يمكن تصور الرجل بدونها وبالذات في مجتمعنا

اختي بكل اختصار يوم الرجال كانوا فضين واشداء
لم نرا هذه المشاهد التي تدمي القلب وتجرح الحياء من اخواتنا في كل مكان وللأسف

بالعربي يازين ذيك الأيام

الأنثى لها من الخصوصيه الشي الكثير والذي يتمحور داخل هذا الغلاف السحري المكون من الأنوثه المركزه في مثل مجتمعنا المحاضر

ةلكي لا اطيل سأضرب لك مثل على الحريه المعطاه على النمط الغربي وهي مايطالب به الآن وللأسف بناتنا في هذا الزمان المروع :

فضيحه مونيكا ليونسكي مع الرئيس الأمريكي
فضيحة سكرتيرة الرئيس الأسرائيلي وقضية تحرشها بها

هذان مثالان على احدث الأنظمه الديموقراطيه بل وقدوتها
فالتحلل في قيمنا سيؤدي ان عاجلا او آجلا الى مثل هذه النتيجه

واخيرا وليس آخر

احصائيه في احدى الجرائد الرسميه السعوديه ان عدد المدخنات في السعوديه بلغ 600000مدخنه بزيادة 26%
هذا من يعرف منهن فما بالك من لازالت تحت ستار الخفاء

انا اجزم انه وفي الزمن القريب لم تكن احداهن تجرؤ على التفكير في مثل هذه الممارسه المقيته

كل ماسبق مؤشرات على ان الرجل يجب ان يكون فض غليظ القلب في الأمور الجوهريه


لكن السؤااااااال الأهم:


هل لا زال هناك رجااااااااااااااااااااااااال


تحياتي واسفي على اعتناق الفكر المضاد لما طرحتيه هنا


اختك

السلام عليكم جميعاً

بإختصار شديد وعلى غير عادة قلمي ــ بسبب الظروف ــ أقول:

ان سبب التأزم الحاصل بين المرأة والرجل حول مسألة القوامه هو الفهم الخاطئ المتوارث لمعنى (القوامة) الحقيقي من

قبل (سيدي الرجل)

لذا سأسهم بتوضيح من ماجاء على لسان أحد علماؤنا الأفاضل حيث قال:

القوامة هي الإشراف ..... فقط لاغير

وأعتذر للغاليه معاني على الإختصار في المشاركة بسبب الظروف وأعلم جيداً أن نقاشاً حول هكذا موضوعات تحتاج الى إسهاب

دمتي بوعي//

كبرياء

السلام عليكم


اولاً : شكر خاص للاخت معاني الشوق


الامر الثاني:الانثى والذكر...لا حياة لهما الا بهما



استمتعت جداً...بمروري



والاجمل من هذا كله....البيت الي يقول


تصيح تقول ياحرمة تحسب انك تعايرنـي***شنبك اللي تفاخر به ترى اللي جابته حرمه



انا اشهد..تحياتي

هلا يالغلا

معاني << او صاحبة المعالي

للمره الأولى اجد نفسي في التيار المعاكس لفكر اختي الغاليه معاني

عذرا: ان لنا عادات قائمة على العمق التاريخي لحضارتنا وحضارة ابائنا واجدادنا
ومن الأكيد انها وليده شرعيه لما اتى به القرآن والسنه الا القليل وغير السائد
لذلك ارى ان الرجل رغم تأففنا احيانا من القسوة التي جبل عليها آخانا آدم
الا انه من الأمور اللتي لا يمكن تصور الرجل بدونها وبالذات في مجتمعنا

اختي بكل اختصار يوم الرجال كانوا فضين واشداء
لم نرا هذه المشاهد التي تدمي القلب وتجرح الحياء من اخواتنا في كل مكان وللأسف

بالعربي يازين ذيك الأيام

الأنثى لها من الخصوصيه الشي الكثير والذي يتمحور داخل هذا الغلاف السحري المكون من الأنوثه المركزه في مثل مجتمعنا المحاضر

ةلكي لا اطيل سأضرب لك مثل على الحريه المعطاه على النمط الغربي وهي مايطالب به الآن وللأسف بناتنا في هذا الزمان المروع :

فضيحه مونيكا ليونسكي مع الرئيس الأمريكي
فضيحة سكرتيرة الرئيس الأسرائيلي وقضية تحرشها بها

هذان مثالان على احدث الأنظمه الديموقراطيه بل وقدوتها
فالتحلل في قيمنا سيؤدي ان عاجلا او آجلا الى مثل هذه النتيجه

واخيرا وليس آخر

احصائيه في احدى الجرائد الرسميه السعوديه ان عدد المدخنات في السعوديه بلغ 600000مدخنه بزيادة 26%
هذا من يعرف منهن فما بالك من لازالت تحت ستار الخفاء

انا اجزم انه وفي الزمن القريب لم تكن احداهن تجرؤ على التفكير في مثل هذه الممارسه المقيته

كل ماسبق مؤشرات على ان الرجل يجب ان يكون فض غليظ القلب في الأمور الجوهريه


لكن السؤااااااال الأهم:


هل لا زال هناك رجااااااااااااااااااااااااال


تحياتي واسفي على اعتناق الفكر المضاد لما طرحتيه هنا


اختك

/

\

/
أهلا وسهلا بك حيث حللتِ
وكم يسعدني تواجدك كثيرا وأفرح به عندما أرى نك نيم الترفه بين الردود


غاليتي :
يقول الله تعالى "يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة"
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "انما النساء شقائق الرجال".
وقوله تعالى : "فاستجاب لهم ربهم اني لا أضيع عمل عامل منكم
من ذكر أو انثى بعضكم من بعض".
الأسلام جعل لها حقوقاً كحقوق الرجل، ولهن مثل الذي عليهن
بالمعروف وللرجال عليهن درجة" وهي درجة القوامة وهي درجة تكليف لا تشريف.


..لماذا تعتقدين أن أعطاء الفتاة حريتها المشروعه كما شرعها الله لها
مسوغ لارتكاب المحرمات..!!!!؟
فلو كان كذلك لما شرع لها الاسلام الحريه وحفظ حقوقها
وساواها بالرجل في الادله اعلاها ولايزال
هناك الكثير من الادله يارعاك الله ..
والاسلام يقول الذكر والانثى في الخطاب بالادله اعلاها
وهي مساوه بينهما ولم يفضل احدهما على الآخر ولم يقل :
الذكر ثم الأنثى وهناك فرق شاسع بين الواو وثم لايخفى على فتاة ذكيه مثلك 
أين هذه العادات والتقاليد عن الذكر لماذا لم يكبل بها مثل الانثى.؟
ولماذا تحلل الذكر منها وأبقى الانثى فيها.؟
ولماذا لم تكن هذه العادات رادعاً للأغلبيه من الذكور
من التجاوزات التي يفعلونها ولايقبلها عقل ولامنطق ؟


كأنكِ تتهمنا بالتفكير الغربي ..!!
عزيزتي
معاني إمرأة شرقيه وبدوية النشأه عمرها ما طالبت على نفسها
ولا على غيرها بفعل ما يتجاوز الدين والخلق القويم
وأريدك ان تُجيبي على سؤالي ياغاليه :
هل معاني قالت انها تريد ان تلغي الفوارق بين الرجل
والمرأة والتفاوت في خصائصهما ؟
أو انها تطالب بالحريه الغريبه والعياذ بالله ..؟


هي ليست دعوة لاارتكاب الموبيقات ان مااعطيت المرأه حريتها
ولكن هناك جراعات للعلاج فلا إفراط ولاتفريط ..
"ألا تطغوا في الميزان وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان"


ايتها الحبيبه الكريمه:
هاهي احد الفتيات أرسلت تقول :
أنا فتاه استقمت بحمد الله بعد حياة عشتها مع المعاصي والذنوب
سرقت بسبب بخل والدي
استمعت الاغاني بسبب قسوة اهلي
عاكست اكثر من شاب والسبب والدي
فهو يفضل اخي علي كثيرا, فالبيت لامال ولاعاطفه تفضيل لااخي علي واعمال المنزل كلها موكله إلىّ
والنتيجه كما تقول : اخشئ على نفسي من الانتكاس فالهاتف بين يدي ..
* هل حفظت العادات والتقاليد هذه الفتاة ام حدث العكس والانتكاس حين مارسوها عليها ؟



ياعزيزتي الغاليه:
في عام 1979م بدأت المؤتمرات وبدأ التركيز
على المرأة المسلمة والعربية المظلومة.... لماذا ..؟
لأن أعدائنا عرفوا من أين تؤكل الكتف ومن أين يمكنهم اختراق الجدار
القويم للأسرة الإسلامية بسبب العادات والتقاليد المجحفه بحق المرأة من قِبل تسلط الذكور ..
فلو كانوا يقيمون الدين الصحيح ويعطونها حقوقها بحريتها المشروعه لماتجرأ متشدقون الغرب
وطالبوا بالحريه على مذهبهم أسأل الله السلامه لي ولجميع بناتنا ..!!


وبالنسبه لسؤالك ..
نعم لايزال هناك رجال صدقوا الله ماعاهدوا
وهناك وجيه طيبه بالنداوي أتمنى ان لايحرمونا
من خبراتهم وتواجدهم بهذا الموضوع
وان يكونون بالجوار طالما أنه لايزال الخير
في امتي إلى قيام الساعه ..
وهذا نداء ثاني إليهم بان يتواجدوا
لان آرائهم تهمنا كثيرا ..

شكرالهذا التواجد الذي أسعدني كثيرا..

همسة في أذنك غاليتي ..

أختلاف الرأي لايفسد للود قضيه ..


/

\

/