]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-----
كلنا نعرف الروائي العربي نجيب محفوظ الذي وافته منيته قبل أيام
وبكاه العالم كله وخاصة الغرب و أمريكا ومن يدور في فلكهم
وبكاه أيضاً السذج من شعوبنا العربية مبهورين بالهالة الإعلامية التي
صاحبت حياة نجيب محفوظ حتى هلاكه
هذا الإبهار الإعلامي الذي جعل من هذا (النجيب) رمزاً لثقافة العرب ولللآدب العربي
في كل أوطانهم وبكل مشاربهم ( طبعاً في نظر الغرب ) وبعض جهلاء العرب
وخاصة بعد أن تفضلوا عليه أعداءنا اليهود بمنحه جائزة نوبل
نظير إفساده للعقل العربي وللأدب العربي .
وبماإنه يجب علينا دينياً ذكر محاسن موتانا
فإننا لانذكر لنجيب محفوظ أي حسنة تذكر،
فكونه أعظم أدباء وكتاب عصره كما يقال عنه ، فماهو كتابه الذي يدعو إلى الخير
وينهى عن الشر ، وماهي مقالته التي تدل على إنتماءه لدين الإسلام الإنتماء
الحقيقي كمؤلف وأديب مسلم يفترض أن ينتفع الإسلام والمسلمين بعلمه وموروثه الأدبي
لايوجد أي منافع للمسلمين من أدب ومؤلفات نجيب محفوظ
بل يجب تنبيه شبابنا وتحذيرهم من مؤلفاته وعربداته السينمائية
عبر السيناريوهات المأخوة من كتبه للأفلام الفاسدة والمسلسلات المفسده.
وإليكم مقتطفات من كلامه عن نفسه المنشور في مذكراته التي مرت على عقولنا
بدون أن ننكر على هذا الرجل شيء بل إستمرينا في تصفيق البلهاء حتى بعد موته
يقول نجيب محفوظ :
(لقد عشت في جو من العربده والمجون متردداً على دور السينماء والكابريهات حتى الأربعين من عمري)
وفي فقرة أخرى يقول
(لم أكتب قط طوال حياتي إلا بمصاحبة الموسيقى والتدخين )
وقال أيضاً
(لقد جربت أنواع الشراب والحشيش الذي كان منتشراً في مصر ، حسب قوله)
وقال كذلك
إنا رجل (متحرر ) أي لادين له
أما كتبه وعلاّتها وماقدم للسينماء العربية عبر قلمه الفاسد فلا يخفى على ذو عقل
فلماذا نتخذ نجيب وأمثاله رموزاً لثقافتنا وأدبنا ونربي أجيالنا على حبهم والإقتداء بهم ؟!!!!!!
هل غابت العقول أم تبلدت المشاعر ؟؟؟
هل نجيب محفوظ أفضل من إبن باز والعثيمين والشعراوي وغيرهم من أعلام الأمة الطاهرين الذين
لم يبكي على فقدهم إلا القليل ، ولم يهتم الإعلام كثيراً بهم وبعلمهم وكتبهم ؟؟!
أن أعداءنا يشجعون دائماً من يفسد أخلاقنا ونحن يبهرنا إعلامهم ونصدقهم
دون أن نزن الأمور بموازين عقولنا ....
عفواً نجيب محفوظ ... لن نبكي على أمثالك
كتبه :
أخوكم فيصل الرياحي البقمي
-----
كلنا نعرف الروائي العربي نجيب محفوظ الذي وافته منيته قبل أيام
وبكاه العالم كله وخاصة الغرب و أمريكا ومن يدور في فلكهم
وبكاه أيضاً السذج من شعوبنا العربية مبهورين بالهالة الإعلامية التي
صاحبت حياة نجيب محفوظ حتى هلاكه
هذا الإبهار الإعلامي الذي جعل من هذا (النجيب) رمزاً لثقافة العرب ولللآدب العربي
في كل أوطانهم وبكل مشاربهم ( طبعاً في نظر الغرب ) وبعض جهلاء العرب
وخاصة بعد أن تفضلوا عليه أعداءنا اليهود بمنحه جائزة نوبل
نظير إفساده للعقل العربي وللأدب العربي .
وبماإنه يجب علينا دينياً ذكر محاسن موتانا
فإننا لانذكر لنجيب محفوظ أي حسنة تذكر،
فكونه أعظم أدباء وكتاب عصره كما يقال عنه ، فماهو كتابه الذي يدعو إلى الخير
وينهى عن الشر ، وماهي مقالته التي تدل على إنتماءه لدين الإسلام الإنتماء
الحقيقي كمؤلف وأديب مسلم يفترض أن ينتفع الإسلام والمسلمين بعلمه وموروثه الأدبي
لايوجد أي منافع للمسلمين من أدب ومؤلفات نجيب محفوظ
بل يجب تنبيه شبابنا وتحذيرهم من مؤلفاته وعربداته السينمائية
عبر السيناريوهات المأخوة من كتبه للأفلام الفاسدة والمسلسلات المفسده.
وإليكم مقتطفات من كلامه عن نفسه المنشور في مذكراته التي مرت على عقولنا
بدون أن ننكر على هذا الرجل شيء بل إستمرينا في تصفيق البلهاء حتى بعد موته
يقول نجيب محفوظ :
(لقد عشت في جو من العربده والمجون متردداً على دور السينماء والكابريهات حتى الأربعين من عمري)
وفي فقرة أخرى يقول
(لم أكتب قط طوال حياتي إلا بمصاحبة الموسيقى والتدخين )
وقال أيضاً
(لقد جربت أنواع الشراب والحشيش الذي كان منتشراً في مصر ، حسب قوله)
وقال كذلك
إنا رجل (متحرر ) أي لادين له
أما كتبه وعلاّتها وماقدم للسينماء العربية عبر قلمه الفاسد فلا يخفى على ذو عقل
فلماذا نتخذ نجيب وأمثاله رموزاً لثقافتنا وأدبنا ونربي أجيالنا على حبهم والإقتداء بهم ؟!!!!!!
هل غابت العقول أم تبلدت المشاعر ؟؟؟
هل نجيب محفوظ أفضل من إبن باز والعثيمين والشعراوي وغيرهم من أعلام الأمة الطاهرين الذين
لم يبكي على فقدهم إلا القليل ، ولم يهتم الإعلام كثيراً بهم وبعلمهم وكتبهم ؟؟!
أن أعداءنا يشجعون دائماً من يفسد أخلاقنا ونحن يبهرنا إعلامهم ونصدقهم
دون أن نزن الأمور بموازين عقولنا ....
عفواً نجيب محفوظ ... لن نبكي على أمثالك
كتبه :
أخوكم فيصل الرياحي البقمي
تعليق