- مخرج....(
في ذآت صبآح أتى لي أحد الزملائ [الثقات]
بهدوء وبصوره مؤلمه قال :
أريد ان تقرأ ايميل انتشر مؤخرا بشكلٍ كبير عبر (الهوتميل والقروبات)
قلت :
[اسلم]
أرسل لي الإيميل وإذا به يحوي اسمين من أعز من عملت معهم صحفيا وأثق فيهما "بلاجدآل"
وبه (تزييف) خــرآفي
المقال في الإيميل يشير بإختصآر ان هذي الصحفيين (طبعا أحد هذين الصحفيين ( صحفيّه))
يشير أنه تم القبض عليهما في أحد الفنادق في وضع مشين وخادش للحياء و و و ....إلخ
إلى الآن لم يستفزني المقال لأني (لازلت وسأضل أثق بهما)
ما استفزني هو أن الكاتب وللأسف بل ولله الحمد فضح نفسه بنفسه حيث ذكر ...!
أن أهل الصحفيه حاولوا التكتّم على الوضع حفاظا على مستقبلها الشعري والصحفي !!!!!
أي مستقبل شعري وصحفي يفكر فيه أهل فتاه وجدوها في هذا الوضع !!!!
هنا كان(مرد الثور) للأسف الشديد ..!
/
لم أكتب هذه المقاله دفاعاً عنهما لالا .. لأنهما في غنى فأنا أقل من يثق بهما أي :
(أنهما فرضا إحترامهما على الجميع ورغم ثقتي الكبيره بهم فهنـآك الكثير يثق بهم أكبر وأكبر)
إنما كتبت هذه المقاله لــ النقاش حول سخف الحرب الصحفيه القذره .....!!
- مدخل....)
[لا أحد يقرأ المقاله ويجيني ماسينجر يضحك ويشيد وفي أخرها يسأل (أبوغازي منهم هالصحفيين؟) ]في الختــآم
[إحترآمي للحرآمي ]
*للأمانه [إحترآمي للحرآمي ] عنوآن لـ قصيده الشعر الكبير / عبدالرحمن بن مسآعد.
تعليق