فــــــــالكم طيب بحول الله /
*
*
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
حلم للشتاء
ورد الشتا يغزل زراق التكايا=وانتي وانا ... كلٍ يدفي خويه!
عش القبل يرتاح عند الزوايا=جنون يابس في شفايف طريه!
لاللذياب القاتمه .. والحيايا=لاللسواد اللي تنمرد بغيه
يعبس ظلال الأمسيات بمرايا=زجاجها رحلة تعب سرمديه
لكنك أنتي في يديني هدايا=وانا من أول خلقتي لك هديه!
ونغمّض عيون .. وتشوف الحنايا=ماتستلذ .. ابه النفوس البريه
تحمرّ وجناتك .. بسبة شفايا=تركض على عنقٍ لها فيه نيه!
نضحك وضحكات الحبايب عرايا=ولكل فصل من التباريح زيه![/poem]
قصيده لشاعر نبطي ........!!
قصيده جميله مع التحفظ على تمددها باإتجاه الخط الأحمر
لكن مهلاً
القصيده لم تطرح لنقدها
إذاً لمـــــــــاذا؟!!
حسناً .... تفضلوا
حلم للشتاء لــ آرثر ريمبو / 7أكتوبر1870(حين كان الشاعر في السادسة عشره)
[frame="8 80"]في الشتاء سنذهب داخل عربه
ورديه بوسائد زرقاء
سنكون سعداء .. عش من القبلات المجنونه يرتاحُ عند كل زاويه طريّه
ستغمضين عينيك لكي لاتري عبر الزجاج
عبوس ظلال الأمسيات
تلك الأجواء المرعبه
التي تستوطنها شياطين سوداء وذئاب قاتمه
ثم ستشعرين بإحمرار وجنتك
وقبله صغيره ، مثل عنكبوت مجنون ستركض حول عنقك
وستقولين لي : "إبحث"! حانية الرأس
وسنأخذ وقتنا لنجد تلك الحشره التي تسافر كثيراً ...[/frame]
* * * * *
للأمانه الأدبيه الشاعر النبطي ( الذي أتحفظ على أسمه ) كتبها في اواخر التسعينات
ولاأدري ما ملابسات نشرها فقد يكون قد أشار الى الإقتباس الرهيب حينها
لكنني لم أطرح القصيده لنقدها أو نقد شاعرها
بل طرحت الموضوع لنتحاور فيما هو أعمق وأوسع أفقاً بطريقه أدبيه كما تعودنا من خلال هذا الصرح الشامخ
واعتبروا تلك القصيده وهذه الفعله مثالاً ومدخلاً للحوار
* * * * *
همسه للشاعر صاحب قصيدة(حلم للشتاء )
أرجوا منك ان قرأت هذا الموضوع وكان هناك ماتود إيضاحه اوتبريره فأرجوا مراسلتي عبر النداوي وانا على إستعداد
لفتح موضوع آخر مستقل على شكل مستدرك ... لتوضيح الأمر
* * * *
أخواني وأخواتي/
أسئله تدور في خلدي .. وتبحث عن إجابه:
ـــ هل يندرج المثال المطروح أعلاه تحت عبارة الإقتباس المشروع أدبياً؟
ـــ وهل هذا إقتباس أم سرقه صريحه؟
ـــ والى أي مدى يمكننا الإقتباس من الأدب الغربي؟
ـــ لماذا لانعتبرها ترجمه نبطيه وندرجها تحت فرع الترجمه في الأدبيات؟
ـــ ألم تلحظوا في المثال قدره وابداع وتمكن في ترجمة القصيده نبطياً؟
ـــ هل يسمى الشاعر الذي ينتهج هذا الأمر مبدعاً؟
وأخيراً/
يقال ان الرجل الشرقي أشد الرجال عاطفه وشاعريه !!!
بعد هذا المثال ..هل نَضَبَ الشاعر الشرقي عاطفياً حتى يستنصر بعبارات مراهق غربي داخل عربه كتبها لشقرائه
ليترجمها نبطياً ويهديها لمحبوبته كحيلة الطرف؟!! ... أم ان الدنيا مازالت بخير؟
أشكر لكم طيب القراءه واهلاً بالحوار مع فكركم المتقد
وإحترااااااااااااااام قلمي للجميع ،،،،
كبرياء العتيبي
*
*
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
حلم للشتاء
ورد الشتا يغزل زراق التكايا=وانتي وانا ... كلٍ يدفي خويه!
عش القبل يرتاح عند الزوايا=جنون يابس في شفايف طريه!
لاللذياب القاتمه .. والحيايا=لاللسواد اللي تنمرد بغيه
يعبس ظلال الأمسيات بمرايا=زجاجها رحلة تعب سرمديه
لكنك أنتي في يديني هدايا=وانا من أول خلقتي لك هديه!
ونغمّض عيون .. وتشوف الحنايا=ماتستلذ .. ابه النفوس البريه
تحمرّ وجناتك .. بسبة شفايا=تركض على عنقٍ لها فيه نيه!
نضحك وضحكات الحبايب عرايا=ولكل فصل من التباريح زيه![/poem]
قصيده لشاعر نبطي ........!!
قصيده جميله مع التحفظ على تمددها باإتجاه الخط الأحمر
لكن مهلاً
القصيده لم تطرح لنقدها
إذاً لمـــــــــاذا؟!!
حسناً .... تفضلوا
حلم للشتاء لــ آرثر ريمبو / 7أكتوبر1870(حين كان الشاعر في السادسة عشره)
[frame="8 80"]في الشتاء سنذهب داخل عربه
ورديه بوسائد زرقاء
سنكون سعداء .. عش من القبلات المجنونه يرتاحُ عند كل زاويه طريّه
ستغمضين عينيك لكي لاتري عبر الزجاج
عبوس ظلال الأمسيات
تلك الأجواء المرعبه
التي تستوطنها شياطين سوداء وذئاب قاتمه
ثم ستشعرين بإحمرار وجنتك
وقبله صغيره ، مثل عنكبوت مجنون ستركض حول عنقك
وستقولين لي : "إبحث"! حانية الرأس
وسنأخذ وقتنا لنجد تلك الحشره التي تسافر كثيراً ...[/frame]
* * * * *
للأمانه الأدبيه الشاعر النبطي ( الذي أتحفظ على أسمه ) كتبها في اواخر التسعينات
ولاأدري ما ملابسات نشرها فقد يكون قد أشار الى الإقتباس الرهيب حينها
لكنني لم أطرح القصيده لنقدها أو نقد شاعرها
بل طرحت الموضوع لنتحاور فيما هو أعمق وأوسع أفقاً بطريقه أدبيه كما تعودنا من خلال هذا الصرح الشامخ
واعتبروا تلك القصيده وهذه الفعله مثالاً ومدخلاً للحوار
* * * * *
همسه للشاعر صاحب قصيدة(حلم للشتاء )
أرجوا منك ان قرأت هذا الموضوع وكان هناك ماتود إيضاحه اوتبريره فأرجوا مراسلتي عبر النداوي وانا على إستعداد
لفتح موضوع آخر مستقل على شكل مستدرك ... لتوضيح الأمر
* * * *
أخواني وأخواتي/
أسئله تدور في خلدي .. وتبحث عن إجابه:
ـــ هل يندرج المثال المطروح أعلاه تحت عبارة الإقتباس المشروع أدبياً؟
ـــ وهل هذا إقتباس أم سرقه صريحه؟
ـــ والى أي مدى يمكننا الإقتباس من الأدب الغربي؟
ـــ لماذا لانعتبرها ترجمه نبطيه وندرجها تحت فرع الترجمه في الأدبيات؟
ـــ ألم تلحظوا في المثال قدره وابداع وتمكن في ترجمة القصيده نبطياً؟
ـــ هل يسمى الشاعر الذي ينتهج هذا الأمر مبدعاً؟
وأخيراً/
يقال ان الرجل الشرقي أشد الرجال عاطفه وشاعريه !!!
بعد هذا المثال ..هل نَضَبَ الشاعر الشرقي عاطفياً حتى يستنصر بعبارات مراهق غربي داخل عربه كتبها لشقرائه
ليترجمها نبطياً ويهديها لمحبوبته كحيلة الطرف؟!! ... أم ان الدنيا مازالت بخير؟
أشكر لكم طيب القراءه واهلاً بالحوار مع فكركم المتقد
وإحترااااااااااااااام قلمي للجميع ،،،،
كبرياء العتيبي
تعليق