الروايه/بنات الرياض
الكاتبه / الدكتوره / رجاء الصانع
المقدمه / للدكتور / غازي بن عبدالرحمن القصيبي
مدخل
وأخيراً تم فسح رواية بنات الرياض للكاتبه الدكتوره (( بنت الصانع)) وهي الروايه التي أ ثارة ضجيجاً واسعاً على كافة
الأ صعده .. وتركة العديد من علامات الأ ستفهام لمحتواها الغير/ مسبوق/ كطرح على الأ قل محلياً وبهذه الطريقه النتنه
التي تتجاوز فيها بنت (( الصانع )) كل حدود الأ دب والحياء !
وفي حواراتها ومناقشاتها عبر وسائل الأ علام المختلفه تدّعي بنت (( الصانع)) الحريّه فالطرح والواقعيه وأنها أستسقت
تلك المعلومات الفضائحيه مما كانت تراه وتسمع عنه من خلال صديقاتها وزميلاتها مهنياً وأجتماعياً وأن هذه القصص
بالفعل واقعيه وليست من باب الخيال وتقرّ بمعرفتها الشخصيه لتلك الشخصيات (( المفضوحه )) !
فهن كما تزعم من ((بنات الرياض)) التي زاملتهن دراسياً ورافقتهن أجتماعياً
روابط ومرابط
لو نضرنا الى الروايه بصوره دقيقه سنكتشف الأ تي :--
1/ الكاتبه و كاتب المقدمه ليسا من أهل الرياض حتى لو أرادا ذالك فالسنيوره وسعادة الوزير من أهل المنطقة الشرقيه
وهي بلا شك قطاع عزيز وغالي علينا جميعاً مثلها في ذالك مثل باقي مدن ومناطق المملكه العربيه السعوديه ،
2/التركيز على(( بنات الرياض ))فقط وكأنهن(( بنات أسرائيل )) ليحق للكاتبه (بنت الصانع) القدح والكدح والتسكع
بروايتها كما تريد دون حسيب أو رقيب ،
3/التعميم ويظهر’ ذالك من خلال العنوان والمقدمه الغبيه (( لسعادة الدكتور)) رغم أن الروايه كانت فقط لحالات فرديه
ويظهر لنا ذالك من خلال الحالات المفضوحه فالروايه ،
4/التركيز على أسماء معينه ((عمداً )) وفي ذالك أشاره واضحه لأ ولى الأ لباب،
5/أستغلال /بنت الصانع / بأعترافها لمأسي زميلاتها وصديقاتها وفضحهن بهذه الروايه ،
عتب
العتب هنا ليس على/ السنيوره/ ولا /على/ سعادة الدكتور/ بل على وزارة الثقافه والأ علام التي سمحت لمثل هذه
الروايه القذره /واللبليده فكرياً / وعقائدياً /والتي تمس أغلا مانملك وهو شرف ((بنات الرياض)) بناتنا وأخواتنا وأمهاتنا
ولكن قد يكون لأ سم الدكتور الوزير/تأثيره على مثل هذه القرارات،
مأزق
أ/لماذا أدخل سعادة الدكتور ((العجوز)) والذي يبلغ من العمر عتيا نفسه في مثل هذه المتاهات اللأ أخلاقيه / كتابياً
ولأ جل ماذا ؟ / / هل يقامر بسمعة وشرف بنات الرياض من أجل عيون(( بنت الصانع)) !
ب/لماذا أختارةالسنيوره ((بنت الصانع)) بنات الرياض تحديداً ؟ بالرغم من أن بنات الرياض هن أكثر بنات بلادنا
محافضه دينياً وعقائدياً مع أيماننا بأن لكل قاعده شواذ ! وأيماننا كذالك بأنه لايجب تعميم الحالات الفرديه !
ج/لوتطرقنا الى مظمون الروايه والهدف منه لما خرجنا بفائده او معلومه قيّمه يمكن أن تشفع لـــ بنت الصانع كروائيه
أو ككاتبه ! فبأمكان أي طفل فـــ المتوسط كتابة ذالك ! والذهاب للدكتور/غازي لكتابة المقدمه بشرط أن يكون......... !
بنات الرياض في عيوني وليس في عيون الدكتور ولا السنيوره((بنت الصانع))
بعد توحيد الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن الفيصل ال سعود رحمه الله لـــ للمملكه العربيه السعوديه أختار الرياض عاصمةً
لها وبفعل ذالك تم النزوح الجماعي والفردي من قبل أبنا القبائل والعوائل طلباً للأ ستقرار والعمل وللمشاركه في بناء
هذه الحظاره التي أصبحت من أجمل الحظارات الأسلاميه على مر العصور .وبفعل الأ ستقرار وتحسن المعيشه تكاثر الناس
وأزدحمة الرياض بالبشر ورغم ذالك فالرياض من أكثر مدن المملكه والعالم محافظةً على هويتها الأ سلاميه والشرعيه
وأنعكس ذالك على أهلها فأصبحوا من أكثر المتمسكين بذالك ،،
بالطبع هناك الشواذ عن كل قاعده ولكن تبقى الشواذ شواذ يجب أن لا تعمم فحتى في عصور الصحابه والتابعين رضي
الله عنهم كان هناك الخمارين والزناه من الجنسين ..لكن كما قلنا يبقون شواذ فـــ الأ صل القاعده .
وبنات الرياض التي حاولة السنيوره (( بنت الصانع)) الأ ساءه لهن بتلك ((الرواية الفاجره ))هن من أشرف بنات الأرض ديناًً
وأصولاً ولا نزكي على الله احداً بل نحسبهن كذالك لعدة أعتبارات منها الأ صول الماجده والفاخره قبلياً ودينياً
ولا يضيرهن من شيء تطاول بنت الصانع أو خبث روايتها (( المجوسيه )) !!
شوارد
1/تلك الحالات التي ذكرتها الكاتبه في تلك الروايه السن بصديقاتها ..والآ كيف عرفت بخصوصياتهن وأسماءهن اذاً المرء
من قرينه (وهذا حديث شريف) أو المرء من جليسه !
2/كيف قامت الكاتبه بعرض الروايه على سعادة الدكتور ليقوم بالتقديم لها هل كان ذالك عن طريق الفاكس
او ساعي البريد الشخصي !
3/لماذا هذا الدفاع من سعادة الدكتور عن الكاتبه وروايتها الحمقاء !
4/لماذا لم تكون الروايه بنات الشرقيه أو بنات جده بدلاً من بنات الرياض! خاصّةً أن الكاتب والمقدم من الساحل الشرقي !
لكم ما حاك في صدري وخشيت أثمه
الكاتبه / الدكتوره / رجاء الصانع
المقدمه / للدكتور / غازي بن عبدالرحمن القصيبي
مدخل
وأخيراً تم فسح رواية بنات الرياض للكاتبه الدكتوره (( بنت الصانع)) وهي الروايه التي أ ثارة ضجيجاً واسعاً على كافة
الأ صعده .. وتركة العديد من علامات الأ ستفهام لمحتواها الغير/ مسبوق/ كطرح على الأ قل محلياً وبهذه الطريقه النتنه
التي تتجاوز فيها بنت (( الصانع )) كل حدود الأ دب والحياء !
وفي حواراتها ومناقشاتها عبر وسائل الأ علام المختلفه تدّعي بنت (( الصانع)) الحريّه فالطرح والواقعيه وأنها أستسقت
تلك المعلومات الفضائحيه مما كانت تراه وتسمع عنه من خلال صديقاتها وزميلاتها مهنياً وأجتماعياً وأن هذه القصص
بالفعل واقعيه وليست من باب الخيال وتقرّ بمعرفتها الشخصيه لتلك الشخصيات (( المفضوحه )) !
فهن كما تزعم من ((بنات الرياض)) التي زاملتهن دراسياً ورافقتهن أجتماعياً
روابط ومرابط
لو نضرنا الى الروايه بصوره دقيقه سنكتشف الأ تي :--
1/ الكاتبه و كاتب المقدمه ليسا من أهل الرياض حتى لو أرادا ذالك فالسنيوره وسعادة الوزير من أهل المنطقة الشرقيه
وهي بلا شك قطاع عزيز وغالي علينا جميعاً مثلها في ذالك مثل باقي مدن ومناطق المملكه العربيه السعوديه ،
2/التركيز على(( بنات الرياض ))فقط وكأنهن(( بنات أسرائيل )) ليحق للكاتبه (بنت الصانع) القدح والكدح والتسكع
بروايتها كما تريد دون حسيب أو رقيب ،
3/التعميم ويظهر’ ذالك من خلال العنوان والمقدمه الغبيه (( لسعادة الدكتور)) رغم أن الروايه كانت فقط لحالات فرديه
ويظهر لنا ذالك من خلال الحالات المفضوحه فالروايه ،
4/التركيز على أسماء معينه ((عمداً )) وفي ذالك أشاره واضحه لأ ولى الأ لباب،
5/أستغلال /بنت الصانع / بأعترافها لمأسي زميلاتها وصديقاتها وفضحهن بهذه الروايه ،
عتب
العتب هنا ليس على/ السنيوره/ ولا /على/ سعادة الدكتور/ بل على وزارة الثقافه والأ علام التي سمحت لمثل هذه
الروايه القذره /واللبليده فكرياً / وعقائدياً /والتي تمس أغلا مانملك وهو شرف ((بنات الرياض)) بناتنا وأخواتنا وأمهاتنا
ولكن قد يكون لأ سم الدكتور الوزير/تأثيره على مثل هذه القرارات،
مأزق
أ/لماذا أدخل سعادة الدكتور ((العجوز)) والذي يبلغ من العمر عتيا نفسه في مثل هذه المتاهات اللأ أخلاقيه / كتابياً
ولأ جل ماذا ؟ / / هل يقامر بسمعة وشرف بنات الرياض من أجل عيون(( بنت الصانع)) !
ب/لماذا أختارةالسنيوره ((بنت الصانع)) بنات الرياض تحديداً ؟ بالرغم من أن بنات الرياض هن أكثر بنات بلادنا
محافضه دينياً وعقائدياً مع أيماننا بأن لكل قاعده شواذ ! وأيماننا كذالك بأنه لايجب تعميم الحالات الفرديه !
ج/لوتطرقنا الى مظمون الروايه والهدف منه لما خرجنا بفائده او معلومه قيّمه يمكن أن تشفع لـــ بنت الصانع كروائيه
أو ككاتبه ! فبأمكان أي طفل فـــ المتوسط كتابة ذالك ! والذهاب للدكتور/غازي لكتابة المقدمه بشرط أن يكون......... !
بنات الرياض في عيوني وليس في عيون الدكتور ولا السنيوره((بنت الصانع))
بعد توحيد الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن الفيصل ال سعود رحمه الله لـــ للمملكه العربيه السعوديه أختار الرياض عاصمةً
لها وبفعل ذالك تم النزوح الجماعي والفردي من قبل أبنا القبائل والعوائل طلباً للأ ستقرار والعمل وللمشاركه في بناء
هذه الحظاره التي أصبحت من أجمل الحظارات الأسلاميه على مر العصور .وبفعل الأ ستقرار وتحسن المعيشه تكاثر الناس
وأزدحمة الرياض بالبشر ورغم ذالك فالرياض من أكثر مدن المملكه والعالم محافظةً على هويتها الأ سلاميه والشرعيه
وأنعكس ذالك على أهلها فأصبحوا من أكثر المتمسكين بذالك ،،
بالطبع هناك الشواذ عن كل قاعده ولكن تبقى الشواذ شواذ يجب أن لا تعمم فحتى في عصور الصحابه والتابعين رضي
الله عنهم كان هناك الخمارين والزناه من الجنسين ..لكن كما قلنا يبقون شواذ فـــ الأ صل القاعده .
وبنات الرياض التي حاولة السنيوره (( بنت الصانع)) الأ ساءه لهن بتلك ((الرواية الفاجره ))هن من أشرف بنات الأرض ديناًً
وأصولاً ولا نزكي على الله احداً بل نحسبهن كذالك لعدة أعتبارات منها الأ صول الماجده والفاخره قبلياً ودينياً
ولا يضيرهن من شيء تطاول بنت الصانع أو خبث روايتها (( المجوسيه )) !!
شوارد
1/تلك الحالات التي ذكرتها الكاتبه في تلك الروايه السن بصديقاتها ..والآ كيف عرفت بخصوصياتهن وأسماءهن اذاً المرء
من قرينه (وهذا حديث شريف) أو المرء من جليسه !
2/كيف قامت الكاتبه بعرض الروايه على سعادة الدكتور ليقوم بالتقديم لها هل كان ذالك عن طريق الفاكس
او ساعي البريد الشخصي !
3/لماذا هذا الدفاع من سعادة الدكتور عن الكاتبه وروايتها الحمقاء !
4/لماذا لم تكون الروايه بنات الشرقيه أو بنات جده بدلاً من بنات الرياض! خاصّةً أن الكاتب والمقدم من الساحل الشرقي !
لكم ما حاك في صدري وخشيت أثمه
تعليق