السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.........اما بعد
1. مقدمة: متى يصبح الشعر ذنب يجب ان نتوب عنه ؟
اولا - الذنب هو( مخالفة القوانين الإلهية ) والشعر ليس ذنب !!
ثانيآ - الذنب يميت القلب بتكراره والشعر يحي القلب ولا يجعله يصدا
وهناك حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم بما معناه يقول اربعه تميت القلب --- ( الذنب على الذنب --وكثرة مناقشة النساء .. . وابحث عن استكمال الاربعه
شكرآ لحضورك...........سحايب فيصل.
2. فاصل اعلاني: اعلن الشاعر الشعبي الفلاني اعتزاله وتوبته من كتابة الشعر الشعبي واستيائه الشديد عما يجري في الساحة بعد عدة سنين قضاها بين المجلات والصحف والتلفزيون وبعد الكم الهائل من التبجيل والاشادة بالساحة.
3. سمعنا في الاونة الاخيرة اعتزال العديد من الشعراء الشعبيين ( باستثناء الشاعرات!) واعلان توبتهم عندها تبادر الى ذهني العديد من علامات الاستفهام اللتي تبحث عن اجابات شافية.
اولا: هل الشعر ذنب يجب ان نتوب عنه؟
كلنا يعلم ان الشعر ليس ذنب عدى الشعر الغزلي الفاحش او كما يسميه البعض الشعر ( الاباحي) وهو الوصف الدقيق للمحاسن جسد المرءه. اما بالنسبة للغزل العذري فقد راينا كيف كان شعراء من الصحابة يبدئون قصائدهم بالغزل والامثلة كثيرة.
ثانيا: هل تزامنت قصائد الشعراء المعتزلين مع بعض المحظورات مما جعلهم يلقون باللوم على الشعر والساحة؟
لاشك ان بعض الشعر الشعبيين يكتبون الشعر وينشرون قصائدهم مرفقة باازهى الصور في الصحافة والمنتديات للاغراض سيئة مثل مراسلة الشيطان من خلال الايميل او الرسائل الخاصة او حتى التليفون. والبعض الاخر لايكتب حتى يتعاطى شيئا ! . كما ان البعض يعتبر الشعر وسواس شيطاني ياتي في وقت غير مناسب للاشغال صاحبه عن طاعة الله. واذا كان كذلك: هل يعتبر شعر الحكمة والرثاء والحماسة وسواس شيطاني؟.
ثالثا: لماذا يقتصر الاعتزال على الشاعر الشعبي دون الشاعر الفصيح؟
رابعا: هل الاعتزال حجة للهروب من الساحة بعد ان نفذت قريحة الشاعر ولم يجد الجديد ليقدمه؟
قد تكون مغامرته الغرامية قد انتهت فلم يجد مايثير حفيظته. او انه انخرط في امور تجارية واصبح الشعر شيئا منخفض الاهمية في حياته.
ودمتم بكل الحب
مغليكم: خالد الدوسري
1. مقدمة: متى يصبح الشعر ذنب يجب ان نتوب عنه ؟
اولا - الذنب هو( مخالفة القوانين الإلهية ) والشعر ليس ذنب !!
ثانيآ - الذنب يميت القلب بتكراره والشعر يحي القلب ولا يجعله يصدا
وهناك حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم بما معناه يقول اربعه تميت القلب --- ( الذنب على الذنب --وكثرة مناقشة النساء .. . وابحث عن استكمال الاربعه
شكرآ لحضورك...........سحايب فيصل.
2. فاصل اعلاني: اعلن الشاعر الشعبي الفلاني اعتزاله وتوبته من كتابة الشعر الشعبي واستيائه الشديد عما يجري في الساحة بعد عدة سنين قضاها بين المجلات والصحف والتلفزيون وبعد الكم الهائل من التبجيل والاشادة بالساحة.
3. سمعنا في الاونة الاخيرة اعتزال العديد من الشعراء الشعبيين ( باستثناء الشاعرات!) واعلان توبتهم عندها تبادر الى ذهني العديد من علامات الاستفهام اللتي تبحث عن اجابات شافية.
اولا: هل الشعر ذنب يجب ان نتوب عنه؟
كلنا يعلم ان الشعر ليس ذنب عدى الشعر الغزلي الفاحش او كما يسميه البعض الشعر ( الاباحي) وهو الوصف الدقيق للمحاسن جسد المرءه. اما بالنسبة للغزل العذري فقد راينا كيف كان شعراء من الصحابة يبدئون قصائدهم بالغزل والامثلة كثيرة.
ثانيا: هل تزامنت قصائد الشعراء المعتزلين مع بعض المحظورات مما جعلهم يلقون باللوم على الشعر والساحة؟
لاشك ان بعض الشعر الشعبيين يكتبون الشعر وينشرون قصائدهم مرفقة باازهى الصور في الصحافة والمنتديات للاغراض سيئة مثل مراسلة الشيطان من خلال الايميل او الرسائل الخاصة او حتى التليفون. والبعض الاخر لايكتب حتى يتعاطى شيئا ! . كما ان البعض يعتبر الشعر وسواس شيطاني ياتي في وقت غير مناسب للاشغال صاحبه عن طاعة الله. واذا كان كذلك: هل يعتبر شعر الحكمة والرثاء والحماسة وسواس شيطاني؟.
ثالثا: لماذا يقتصر الاعتزال على الشاعر الشعبي دون الشاعر الفصيح؟
رابعا: هل الاعتزال حجة للهروب من الساحة بعد ان نفذت قريحة الشاعر ولم يجد الجديد ليقدمه؟
قد تكون مغامرته الغرامية قد انتهت فلم يجد مايثير حفيظته. او انه انخرط في امور تجارية واصبح الشعر شيئا منخفض الاهمية في حياته.
ودمتم بكل الحب
مغليكم: خالد الدوسري
تعليق