أخي فهد / كان يجب أن أشكرك لأنك لفت انتباهي لفكرة البحث عن حكم شرعي وفتوى خاصة بشأن المجاملة . قد فعلت يا فهد وأتيتك بالخبر اليقين ..
الفتوى الألولى : لسماحة الشيخ العلامة ابن باز .. رحمه الله " وهي بالمناسبة مأخوذة نصاً من موقعه الرسمي على الأنترنت .
[align=center]حكم المجاملة[/align]
س : في بعض الظروف تقتضي المجاملة بأن لا نقول الحقيقة ، فهل يعتبر هذا نوعا من الكذب؟
جـ : هذا فيه تفصيل ، فإن كانت المجاملة يترتب عليها جحد حق أو إثبات باطل لم تجز هذه المجاملة . أما إن كانت المجاملة لا يترتب عليها شيء من الباطل إنما هي كلمات طيبة فيها إجمال ولا تتضمن شهادة بغير حق لأحد ولا إسقاط حق لأحد فلا أعلم حرجا في ذلك .
انتهى .
..........................................................
الفتوى الثانية : لفضيلة الشيخ العلامة محمد ابن عثيمين .. رحمه الله " ، أيضاً منقولة من موقعه على الأنترنت بشكل نصي .
السؤال: قد يدخل هذا شيخ محمد في باب المجاملة فما حكم المجاملة أيضا؟
الجواب :
الشيخ: هي المجاملة نفس الشيء إذا كان المجاملة في محرم فلا يجوز لأن هذه مداهنة وإذا كان في مباح لكنه لم يعجب الإنسان إنما ذكر ذلك تطييبا لقلب صاحبه فهذا كما قلت يتأول يعني جيد عندك مو عندي أنا ثم بعد ذلك ينصح إذا كان يرى أنه ليس بجيد.
انتهى ..
قد أتيناك بشمس هذا العصر وقمره .. فاختر لنفسك ما شئت ..
( قضي الأمر الذي فيه تستفتيان )
الفتوى الألولى : لسماحة الشيخ العلامة ابن باز .. رحمه الله " وهي بالمناسبة مأخوذة نصاً من موقعه الرسمي على الأنترنت .
[align=center]حكم المجاملة[/align]
س : في بعض الظروف تقتضي المجاملة بأن لا نقول الحقيقة ، فهل يعتبر هذا نوعا من الكذب؟
جـ : هذا فيه تفصيل ، فإن كانت المجاملة يترتب عليها جحد حق أو إثبات باطل لم تجز هذه المجاملة . أما إن كانت المجاملة لا يترتب عليها شيء من الباطل إنما هي كلمات طيبة فيها إجمال ولا تتضمن شهادة بغير حق لأحد ولا إسقاط حق لأحد فلا أعلم حرجا في ذلك .
انتهى .
..........................................................
الفتوى الثانية : لفضيلة الشيخ العلامة محمد ابن عثيمين .. رحمه الله " ، أيضاً منقولة من موقعه على الأنترنت بشكل نصي .
السؤال: قد يدخل هذا شيخ محمد في باب المجاملة فما حكم المجاملة أيضا؟
الجواب :
الشيخ: هي المجاملة نفس الشيء إذا كان المجاملة في محرم فلا يجوز لأن هذه مداهنة وإذا كان في مباح لكنه لم يعجب الإنسان إنما ذكر ذلك تطييبا لقلب صاحبه فهذا كما قلت يتأول يعني جيد عندك مو عندي أنا ثم بعد ذلك ينصح إذا كان يرى أنه ليس بجيد.
انتهى ..
قد أتيناك بشمس هذا العصر وقمره .. فاختر لنفسك ما شئت ..
( قضي الأمر الذي فيه تستفتيان )
تعليق