[align=center]
حقيقة اسعدني كثيرا الخبر الذي قرأته في جريدة الوطن الكويتية يوم أمس السبت والذي مفاده أن الشاعر سالم سيار رفض الاشتراك في الأمسية الشعرية يوم الجمعة الفائت وانسحب منها لوجود شاعرة مشاركة له في الأمسية وهي المذيعة والشاعرة نهى نبيل، وحين سئل محمد العطية رئيس لجنة تراث البادية في مهرجان الدوحة الثقافي قال:
(((أن سالم سيار رجل لديه مبدأ وهو أنه لا يشارك في أمسية على منصة واحدة يكون فيها شاعرة سواء كانت نهى نبيل أو غيرها ونحن نحترم هذا المبدأ، واستجبنا لطلبه واستبدلناه بآخر وحل هو في أمسية أخرى يوم الأثنين المقبل)))
وبغض النظر عن السبب أو العذر الذي قدمه سالم سيار لتبرير رفضه إلا أن الهدف من رفض الاختلاط في الأمسيات قد تحقق ليضع بذلك سالم سيار اللبنة الأولى ويكسر الحاجز لمن أراد من الشعراء الاعتذار عن الاختلاط في الأمسيات
وبما أننا سبق وناشدنا كل الشعراء والشاعرات برفض الاختلاط في الأمسيات من خلال مقالة سابقة لأخي الأستاذ سعيد الحمالي حين تطرق لهذه القضية
فمن واجبنا اليوم أن نشد على يد الشاعر سالم سيار ونشيد بهذه الخطوة الجريئة والموفقة والتي أجره وثوابه فيها على الله ناهيك عن زيادة احترامه وتقديره في نظر جمهوره ومحبي الشعر والموروث الشعبي
فنقول له جزاك الله خير الجزاء وبيّض الله وجهك
وبانتظار صاحب أو صاحبة الخطوة الجريئة الثانية [/align]
حقيقة اسعدني كثيرا الخبر الذي قرأته في جريدة الوطن الكويتية يوم أمس السبت والذي مفاده أن الشاعر سالم سيار رفض الاشتراك في الأمسية الشعرية يوم الجمعة الفائت وانسحب منها لوجود شاعرة مشاركة له في الأمسية وهي المذيعة والشاعرة نهى نبيل، وحين سئل محمد العطية رئيس لجنة تراث البادية في مهرجان الدوحة الثقافي قال:
(((أن سالم سيار رجل لديه مبدأ وهو أنه لا يشارك في أمسية على منصة واحدة يكون فيها شاعرة سواء كانت نهى نبيل أو غيرها ونحن نحترم هذا المبدأ، واستجبنا لطلبه واستبدلناه بآخر وحل هو في أمسية أخرى يوم الأثنين المقبل)))
وبغض النظر عن السبب أو العذر الذي قدمه سالم سيار لتبرير رفضه إلا أن الهدف من رفض الاختلاط في الأمسيات قد تحقق ليضع بذلك سالم سيار اللبنة الأولى ويكسر الحاجز لمن أراد من الشعراء الاعتذار عن الاختلاط في الأمسيات
وبما أننا سبق وناشدنا كل الشعراء والشاعرات برفض الاختلاط في الأمسيات من خلال مقالة سابقة لأخي الأستاذ سعيد الحمالي حين تطرق لهذه القضية
فمن واجبنا اليوم أن نشد على يد الشاعر سالم سيار ونشيد بهذه الخطوة الجريئة والموفقة والتي أجره وثوابه فيها على الله ناهيك عن زيادة احترامه وتقديره في نظر جمهوره ومحبي الشعر والموروث الشعبي
فنقول له جزاك الله خير الجزاء وبيّض الله وجهك
وبانتظار صاحب أو صاحبة الخطوة الجريئة الثانية [/align]
تعليق