شاعر الأعراس
شاعر الملاعب
شاعر برتبة صحفي ( فاشل )
شاعر ( ينظم القصيدة فقط )
شاعر ليس لدية أخلاق ولسانة طويل للغاية
( خارج السلسلة الرتبطة )
(( يقال أن امير الشعراء أحمد شوقي كان يخجل من ألقاء قصائدة ))
مدعيات الطرح:
قابلت أحدهم ذات هم: وأخبرني أنه ترك الشعر وأتجه للصحافة والتحرير، وحينما سألته لماذ ؟
قال: (الشعر ما يملى بطني ) فأنا الآن أتقاضى 5000 ريال شهريا ً من أحدى المطبوعات
( ما ادري عن مدى صدقه )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخبرني (س) من الناس أن الشخص نفسه يكتب قصائد الأعراس بمبلغ وقدره 5000 ريال
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما أعرفه عنه أنه ( فاشل في كل شيء )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أين الحيز المكاني للشعر في نفسة
( للأحاسيس الصادقة والمتوهجة والمصاحبة لبعض المواقف )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
س/ هل أصبح الشعر ( للريال والريالين )؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه صورة لمرتزقة الشعر
فهناك من يكتب للغير
وهناك من يأتي برفقة الأمراء كونه شاعر
وهناك من يكتب للأمراء
وهناك من يبجل المسؤلين ببيتين عشان خاطر أجازة 5 ايام
وهناك من يكتب من اجل الوصول لبعض الناس
، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ،
لماذا؟
، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ،
هناك من أحس أنه في مأزق وأن الحل الوحيد هو التجاوز
والتسويق لموهبته.
وهناك من ادرك العالم بمنظور ( المصلحة ) ومشى على هذا
المنظور ( متخفيا ً عن الأنظار ).
وهناك من يواري ضعف ( قصائدة ) بالتخفي وراء
( بشت الامير ) بمعنى أخر ( خوي ).
إلخ ..........................................
للأسف أصبحت الظاهرة منتشرة بشكل ٍ لا يصدق
وأصبحوا هؤلاء المرتزقة ( كالفطريات ) في نمو ٍ متزايد للغاية
أين الصدق في الأبداع ؟
أين الأخلاص في العمل ؟
أين الأمانة في أحتضان الموهبة ؟
أين النجاح الحقيقي ( الذي يخلده التاريخ والزمن ) ؟
دمتم
شاعر الملاعب
شاعر برتبة صحفي ( فاشل )
شاعر ( ينظم القصيدة فقط )
شاعر ليس لدية أخلاق ولسانة طويل للغاية
( خارج السلسلة الرتبطة )
(( يقال أن امير الشعراء أحمد شوقي كان يخجل من ألقاء قصائدة ))
مدعيات الطرح:
قابلت أحدهم ذات هم: وأخبرني أنه ترك الشعر وأتجه للصحافة والتحرير، وحينما سألته لماذ ؟
قال: (الشعر ما يملى بطني ) فأنا الآن أتقاضى 5000 ريال شهريا ً من أحدى المطبوعات
( ما ادري عن مدى صدقه )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخبرني (س) من الناس أن الشخص نفسه يكتب قصائد الأعراس بمبلغ وقدره 5000 ريال
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما أعرفه عنه أنه ( فاشل في كل شيء )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أين الحيز المكاني للشعر في نفسة
( للأحاسيس الصادقة والمتوهجة والمصاحبة لبعض المواقف )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
س/ هل أصبح الشعر ( للريال والريالين )؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه صورة لمرتزقة الشعر
فهناك من يكتب للغير
وهناك من يأتي برفقة الأمراء كونه شاعر
وهناك من يكتب للأمراء
وهناك من يبجل المسؤلين ببيتين عشان خاطر أجازة 5 ايام
وهناك من يكتب من اجل الوصول لبعض الناس
، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ،
لماذا؟
، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ،
هناك من أحس أنه في مأزق وأن الحل الوحيد هو التجاوز
والتسويق لموهبته.
وهناك من ادرك العالم بمنظور ( المصلحة ) ومشى على هذا
المنظور ( متخفيا ً عن الأنظار ).
وهناك من يواري ضعف ( قصائدة ) بالتخفي وراء
( بشت الامير ) بمعنى أخر ( خوي ).
إلخ ..........................................
للأسف أصبحت الظاهرة منتشرة بشكل ٍ لا يصدق
وأصبحوا هؤلاء المرتزقة ( كالفطريات ) في نمو ٍ متزايد للغاية
أين الصدق في الأبداع ؟
أين الأخلاص في العمل ؟
أين الأمانة في أحتضان الموهبة ؟
أين النجاح الحقيقي ( الذي يخلده التاريخ والزمن ) ؟
دمتم
تعليق