إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رُشد المُراهقه ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رُشد المُراهقه ..

    [align=center]

    من منصة الصدق .. أبارك للجميع بهذا الشهر الفضيل .. وأعاده الله علينا
    وعلى جميع المسلمين بحالٍ أفضل وبإنتصار حقيقي ...




    كان الهدوء يعم أرجاء المكان عامه وجلست أقلب أوراق عقلي وبين فترة التناقض التي عشتها في الُرشد بالعقل والمُراهقه في السن .. كنت في ساعات العقل أسخر من تصرفاتي المُراهقه التي مفروضهٍ علي لأني في عمر المُراهقه, وعندما أسخر من جنوني أعود لعقلي, طبعاً كان هو الحل الوحيد الذي هو أمامي لأني لا أحب أن تكون تصرفاتي جنونيه فكانت النتائج إيجابيه, أما ماهو عليه الحال اليوم في هذا الجيل لا أعرف ماهو ومانشأته فنلاحظ التذمر الكبير من أبناء هذا الجيل فنتذكر مافات في عصر الذكريات نتذكر الوفاء والقوانين التي لم تدونها محكمه أو مخفر شرطه .. بل الصحراء ..
    فعودتنا بذاتها في ظل هذه التكنلوجيا والتطور الهائل خطأ , فكانوا الأجيال السابقه يُنعتون بالتخلفبالنسبه لهذا الجيل إلا أن أجيال الوقت المعاصر يعودون لحكمة ووفاء وعادات الأجيال السابقه ,لا أعرف هل هو فشل في هذا الجيل وتربيته ..؟ أم أن الجيل السابق تطورهم بعقل وناتج عن تجارب وأعراف ,بعكس ما أفعل أنا لأني أهرب من جنوني الذي مفروضٍ عليّ من أجل إكتشاف العقل لأتقدم للأمام .. وهم يرجعون
    للخلف لـ الذين يقولون أنهم متخلّفين من أجل إكتشاف جنونهم الذي لايعرفون سببه ..



    هـمـسـه

    في إذن الصحافه .. لقد سئمنا تبجيل المستشعرات الحسناوات نحن نريد مادة شعر ولا نريد الإغراءات ..
    هناك الكثير من الشاعرات لم يرن الضوء هل هو غباء .. أم تجاهل ..؟
    وهناك أيضاً من الشعراء الرائعين قرأت لهم لأول مره حتى لم أحفظ أسمائهم لو كانوا في الساحه أقسم لكانت أفضل من ماهي عليه .. ولم يكن الشعر يحتضر ..
    وكفانا مهاترات .. تجعلون الشعراء يهاترون وكأنهم في (مقهى) هل هذا يُعقل ...!؟




    حـقـيـقه

    سئمت وضعي هكذا معلقاً بين السماء والأرض .. يوماً على سحب الأمل وآخر على (صبخّا) اليأس ..



    صرخه


    ماصار واقع عيشتي كلها أحلام
    حتى الأمل بالحلم عيّا يجيني






    إحترامي

    [/align]

  • #2
    [align=center]الاخ الزميل أحمد هادي
    يسعدني مطالعة مقالك الذي يلامس الواقع الحقيقي الذي نعيشه
    ولاشك أن تجارب الماضي لابد ان تكون نبراسا للجيل الحالي, ومرجع للكثيرين اللاهثين خلف قشور الماديات الحياتيه
    تصور عالم المسجات الحالي والذي يعرض في بعض الفضائيات المغرضه والدخيله والتي تهدف الى نشر الرذيله وتدمير شباب
    المجتمع , ان المطلوب هو الوعي الحقيقي لما يدور حولنا وفينا حتى نستطيع الوقوف أمام هذا التيار من الانحلال0
    ربما يكون جيل اليوم ضحية هذه الماديات , والهجمه المسعوره على قيمنا وعاداتنا وعقيدتنا السمحاء, لابد من مراجعة الذات
    والوقوف امام هذا الافيون المدمر, الوقفه مطلوبه والتضحيه باهضة الثمن0
    [/align]

    تعليق

    يعمل...
    X