[align=center]فلسفه منطقيه
كنت ومازلت دائماً أقاسم عقلي وجسدي الراحه والإستجمام وكنت لا أستطيع أن أترك أحدهم يرتاح قصراً عن الآخر
في العمل وهذا من الطبيعي ولكن عندما أرخي عقلي لأعيش ماعشته من الطفوله (مع أني مازلت طفلاً) كان
يداهمني الشيطان في هذه الفتره وبغزاره وكان شيطانٍ غريب ليس كشياطين الماضي فهذا الشيطان مثقف ولديه
طُرق كثيره للفتنه فأستغرب منه كثيراً ولكنه كان يعرف الأموات في الأرض وهم أحياء كموتى الضمير وموتى
الطموح.. المُهم كان يعرف كل مايدور في عالمنا وقلت له قبل كل شئ أريد أن أتحدث معك فضحك قال أئنت
مجنون..؟ قلت دعنا من ذلك.. ماهي نظرتكم للإنس وتفكيرهم وتطورهم قال أنتم لاتتطورون أنتم لاتعرفون سوى
الحرب وتدعون السلام,وقال نحن ليس لدينا شارون وحكام وهيمنه نحن كلنا سواسيه ولانفرق بين أحد وليس
لدينا بدون ولامجنسين ولكننا متفقون مع بعضنا ونضع الهدف أمام أعيننا ونتكاتف لنفرقكم ووفقنا بذلك
ولله الحمد والمنّه.
واقع شعبي
كلنا يعرف هذا الأدب الرائع المتبادل في هذا المجتمع والمتنفّس الوحيد لأي شخص يجيد كتابته للتعبير عن
مابداخله والتجوال في عالم المشاعر والأحاسيس وإطلاق عنان الخيال (وكل واحد فينا يركب خيالوا) وكان في
فترة الثمانينات قله من يدعون الشعر فكانوا فطاحلة الساحه الحقيقيه يسيطرون عليها ولامجامله بالشعر
وكانت (واسطتك هي قصيدتك) وليس معارفك ولامكانتك في المجتمع.
والآن نرى بأُم أعيننا المجاملات على حساب الشعر (وكل من كتب كلمتين قال أنا شاعر وهو حتى مو شويعر)
خيال
أحس بشئ غريب لأول مره أحس به الخضوع والشموخ في الوقت ذاته أمام أعين الأميره النائمه..
كنت أحاول التقرب أو الهروب لا أعرف ماذا كنت أريد...
هل هذا هو الحب ..!؟
ماهذا الغباء الحب هو خوف أم أمان...
لقد كُسرت جوانحي وماعدت أستطيع الطيران.. وكسر السلاح البسيط والوحيد.. قلمي
وقفه
ألملم شتاتي حزن وآتـفيّا
. . . . . . . بالـشجره اللي مـالها ظـل / تنعاف
عيّيت أضيّع من شموخي حميّا
. . . . . . . مابين حلمي والـــزمن صرت خواف
إحترامي ..[/align]
كنت ومازلت دائماً أقاسم عقلي وجسدي الراحه والإستجمام وكنت لا أستطيع أن أترك أحدهم يرتاح قصراً عن الآخر
في العمل وهذا من الطبيعي ولكن عندما أرخي عقلي لأعيش ماعشته من الطفوله (مع أني مازلت طفلاً) كان
يداهمني الشيطان في هذه الفتره وبغزاره وكان شيطانٍ غريب ليس كشياطين الماضي فهذا الشيطان مثقف ولديه
طُرق كثيره للفتنه فأستغرب منه كثيراً ولكنه كان يعرف الأموات في الأرض وهم أحياء كموتى الضمير وموتى
الطموح.. المُهم كان يعرف كل مايدور في عالمنا وقلت له قبل كل شئ أريد أن أتحدث معك فضحك قال أئنت
مجنون..؟ قلت دعنا من ذلك.. ماهي نظرتكم للإنس وتفكيرهم وتطورهم قال أنتم لاتتطورون أنتم لاتعرفون سوى
الحرب وتدعون السلام,وقال نحن ليس لدينا شارون وحكام وهيمنه نحن كلنا سواسيه ولانفرق بين أحد وليس
لدينا بدون ولامجنسين ولكننا متفقون مع بعضنا ونضع الهدف أمام أعيننا ونتكاتف لنفرقكم ووفقنا بذلك
ولله الحمد والمنّه.
واقع شعبي
كلنا يعرف هذا الأدب الرائع المتبادل في هذا المجتمع والمتنفّس الوحيد لأي شخص يجيد كتابته للتعبير عن
مابداخله والتجوال في عالم المشاعر والأحاسيس وإطلاق عنان الخيال (وكل واحد فينا يركب خيالوا) وكان في
فترة الثمانينات قله من يدعون الشعر فكانوا فطاحلة الساحه الحقيقيه يسيطرون عليها ولامجامله بالشعر
وكانت (واسطتك هي قصيدتك) وليس معارفك ولامكانتك في المجتمع.
والآن نرى بأُم أعيننا المجاملات على حساب الشعر (وكل من كتب كلمتين قال أنا شاعر وهو حتى مو شويعر)
خيال
أحس بشئ غريب لأول مره أحس به الخضوع والشموخ في الوقت ذاته أمام أعين الأميره النائمه..
كنت أحاول التقرب أو الهروب لا أعرف ماذا كنت أريد...
هل هذا هو الحب ..!؟
ماهذا الغباء الحب هو خوف أم أمان...
لقد كُسرت جوانحي وماعدت أستطيع الطيران.. وكسر السلاح البسيط والوحيد.. قلمي
وقفه
ألملم شتاتي حزن وآتـفيّا
. . . . . . . بالـشجره اللي مـالها ظـل / تنعاف
عيّيت أضيّع من شموخي حميّا
. . . . . . . مابين حلمي والـــزمن صرت خواف
إحترامي ..[/align]
تعليق